أنت غير مسجل في منتدى الخليج . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
ضع أميلك وأضغط على إشتراك لكي يصلك كل ماهو جديد المنتدى :
آخر 10 مشاركات
مدونتي وهبتها لمن يستحقها (الكاتـب : - مشاركات : 1078 - )           »          سلطة الشمندر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          سلطة العدس (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          كيكة الاناناس (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          ماذا يحدث للجنين عند صيام الأم (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          دليلك الكامل عن تكلفة الحقن المجهري (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          الحقن المجهري خلال شهر رمضان (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          متي يمكن للحامل صيام رمضان (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          عشبة الارطا للشعر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          ترفل (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )


الإهداءات


العودة   منتدى الخليج >
التسجيل المنتديات موضوع جديد التعليمـــات التقويم

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديممنذ /07-11-2012, 07:23 PM
  #8

 
الصورة الرمزية آخر طموحي أنت

آخر طموحي أنت غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 903
 تاريخ التسجيل : Oct 2008
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 14,780
 النقاط : آخر طموحي أنت is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 2958
..

مدري هو تحدي .. زمن ولا لعانه ..~
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
ليلة النصف في الجزائر

يحتفل الجزائريون بليلة النصف من شهر رمضان من خلال طقوس وطرق خاصة ورثتها الأسر الجزائرية منذ عقود من الزمن.وتعتبر ليلة الـ15 من شهر رمضان من كل عام ليلة غير عادية في بيوت الكثير من العائلات الجزائرية حيث تحضر فيها أنواع عديدة من الأطباق والحلويات كما تعد ليلة تتلاقى فيها العائلات والأقارب والأصدقاء.ويعد الاحتفال بهذه الليلة تقليدا مميزا في شهر رمضان بما تنفرد به كل منطقة من أصناف المأكولات الشعبية المتداولة في مثل هذه المناسبات.وقالت احدى المواطنات اللاتي يقطن في حي "بلكور" العتيق إن الجزائريين متمسكون بالاحتفال بهذه الليلة لأنها فرصة لجمع شمل العائلة والأقارب بعد الافطار.وترى أن ليلة نصف شهر رمضان متميزة عن باقي أيامه وفرصة لاعداد أجمل موائد شهر الرحمة يجتمع بينها الأهل والأقارب والجيران وتوجه الدعوات أيضا للفقراء والمساكين.وأعدت الأسر الجزائرية أشهى الأطباق الجزائرية التقليدية ففي مدينةوهران غربي العاصمة الجزائرية تقوم النسوة بطهي طبق شوربة "الحريرة" أو "الشربة" كما يسميها معظم الجزائريين.ويحضر هذا الطبق في مدينة وهران بطريقتين اما بالطحين أو القمح اللين وهو المكون الرئيس للحساء واما بالقمح المطحون ما يسمى "التشيشة" ويضاف اليه أصناف من الخضر واللحم ومجموعة من التوابل تتضمن الزنجبيل والفلفل الأسود. والزعفران وغيرها.ومن بين أشهر الأطباق في منطقة الغرب الجزائري التي يتم اعدادها بمناسبة الاحتفال بليلة نصف رمضان طبق "الحلو" وهو طبق مكون من فاكهة المشمش والكمثرى والتفاح والبرقوق طهوة مع قطع اللحم الصغيرة ويتميز هذا الطبق بطعم القرفة كما تعمد النساء الى تزيين هذا الطبق بمختلف بأنواع المكسرات.وفي ولاية سيدي بلعباس يعد في هذه المناسبة طبق "المعقودة" وهو عبارة عن قطع من البطاطس يضاف اليها البيض والكزبرة وتقدم مع طبق "الشربة".واحتفلت العائلات في ولاية بسكرة شرقي العاصمة الجزائر بليلة "النصفية" كما يسميها سكان هذه المنطقة بتحضير طبق "الدوبارة" الشعبي الشهير وهو وجبة حارة جدا تطهى بالحمص والفول ويضاف اليها زيت الزيتون والكثير من التوابل.وتعد طبق "تيكربابين" بالاضافة الى طبق "البكبوكة" أطباق تقليدية تفننت في اعدادها النساء في منطقة وسط الجزائر في ولايتي "تيزي وزو" و"بجاية".وتتضمن أطباق الحلويات التي قدمت في ليلة النصف من شهر رمضان كذلك "الزلابية" و"الهريسة" و"البقلاوة" و"المحنشة" و"المقرود" وهي حلويات لا تستغني عنها العائلات في سهرة نصف الشهر الكريم.ولم تفوت النساء الفرصة للتسامر في هذه الليلة في جلسة خاصة حول "البوقالات" وهي عبارات تراثية متناغمة وتحمل معان وأشعار شعبية حيث تضع احدى السيدات وتكون كبيرة في السن خاتما من ذهب في اناء من طين وتقوم احدى الفتيات كل واحدة بدورها وتسحب الخاتم وتطلب منها العجوز أن تتمنى شيئا لتقرأ لها العجوز "البوقالة" التراثية.وتقول الكاتبة فوزية لارادي المهتمة بالشعر الشعبي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية "كونا" أن البوقالة هي عبارة عن تراث جزائري ورثته النساء في الجزائر منذ القدم حيث تبدأ "باسم الله بديت وعلى النبي صليت وعلى الصحابة رضيت وعيطت يا خالقي يامغيث كل مغيث يارب السماء العالي". وغالباً ما تحمل البوقالات بين كلماتها معاني الحب والأماني والأمل الذي تحمله خصوصا الفتيات اللواتي يحلمن بفارس الأحلام.وتتضمن العبارات التي تردد "كلام على كلام والكلام على سقيلة العين في العين والدعوة مقبولة" وتعني أن ضالة الكريم الثناء عليه.ومنها أيضاً "يا شمس واش بيك ذابلة الا لابيك الزين راني نفكر فيك واذا بيك الزهر ربي ما يتخلي عليك وتعني "سعيد من شغله عيبه عن عيوب الناس".وتضيف الكاتبة لارادي أن "البوقالات" رجعت الى سابق عهدها بعدما اختفت سنوات عدة ولا تقتصر فقط على ليالي رمضان بل في قاعات الحفلات في الأعراس والمناسبات أيضاً.






 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /07-11-2012, 07:25 PM
  #9

 
الصورة الرمزية آخر طموحي أنت

آخر طموحي أنت غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 903
 تاريخ التسجيل : Oct 2008
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 14,780
 النقاط : آخر طموحي أنت is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 2958
..

مدري هو تحدي .. زمن ولا لعانه ..~
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
في روسيا

توضع صور مكةالمكرمة والمدينة المنورة على النوافذ.
لرمضان مذاق آخر ، يقبل المسلمون في هذا الشهر الفضيل إقبالا شديدا على إحياء كل ما يمكن إحيائه من شعائر وعادات وتقاليد إسلامية.

بالإضافة إلى مظاهر البهجة والفرح بقدوم هذا الضيف الغالي العزيز والتي تتمثل في إنارة المساجد ورفع الأعلام التي تحمل الشهادتين على المنارات ويزداد المصلون بشكل واضح وبارز مع تباعد المساجد.

يخرج الشباب بالسيارات يجوبون الشوارع والطرقات يحملون أعلام تحمل الشهادتين، كما تزين السيارات الكبيرة باللون الأخضر، وتوضع صور مكة والمدينة على النوافذ ومع قسوة البرد وتساقط الثلوج في رمضان إلا أن الشوق لهذا الدين وإحياء هذا الشهر يفوق كل المعوقات.
كما يفطر الكثير على شكل جماعات في المساجد أو المنازل أو حتى الدوائر الحكومية في الجمهوريات الروسية التي يقطن أغلبيتها المسلمون .

يحيي كثير من المسؤولين ليالي


العشر الأواخر من رمضان بمجالس الذكر والطاعة،



كما يقدم كثير من المحسنين موائد الإفطار والعشاء


والصدقات للفقراء والمساكين في مطاعم المدن،


وأماكن التجمعات، كالأسواق وغيرها، وتجتمع القبائل



في بداية الشهر الكريم والعائلات كي تتبادل التهاني.




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /07-11-2012, 07:26 PM
  #10

 
الصورة الرمزية آخر طموحي أنت

آخر طموحي أنت غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 903
 تاريخ التسجيل : Oct 2008
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 14,780
 النقاط : آخر طموحي أنت is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 2958
..

مدري هو تحدي .. زمن ولا لعانه ..~
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 


العادات والتقاليد الرمضانية في سوريا

سادت لدى أفراد الشعب السوري عادات وتقاليد

منذ بدء دخول الإسلام

فيه ومنذ الفتوحات التي

نشرت الإسلام في أصقاع بلاد الشام

وكان لعادات وتقاليد الشعوب الأخرى

التي انصهر أفرادها مع أفراد المجتمع السوري

من أكراد وتركمان وشراكس وفرس وصقالبة وأتراك

ومغاربة أثر في إفراز وتداول عادات اجتماعية وتقاليد غذائية وأخرى في اللباس والمسكن والعادات الأخرى، مما أثرى التراث الثقافي والاجتماعي السوري لاحقا.

[[رؤية الهلال ]]

يستقبل شهر رمضان قبل ثلاثة أو أربعة أيام وفيه متخصصون برؤية الهلال والمحكمة الشرعية تفتح أبوابها لاستقبال الذين شاهدوا هلال رمضان وتوجد بالمحافظات السورية محاكم شرعية تستقبل الناس الذين شاهدوا الهلال ثم يتم تبليغ القاضي الشرعي الأول بالعاصمة دمشق وهو بدرجة وزير برؤية الهلال وبعد ذلك يقوم القاضي بابلاغ رئيس الجمهورية ثم يعلن بداية شهر رمضان العظيم


[[الإعلان عن السحور المسحراتي ]]

من عادات وتقاليد الشعب السوري أن المسحر [المسحراتي] هو الذي يقوم بإيقاظ النائم للسحور وهي ظاهرة عامة منذ العصر الأموى بواسطة الضرب على الطبلة وهو ينادي على الناس قوم يا صائم وحد الدائم يا أبو احمد وحد الله وغيره والمسحر من المنطقة ويعرف كل الناس . اما العادة الثانية فهي إطلاق مدفع السحور أول وهناك بعدها بمدة قصيرة مدفع ثانٍ حتى يتم إستيقاظ الجميع لتناول طعام السحور



وإن السوريين يجتمعون حول [[موائد السحور ]]الشهية الغنية بالمأكولات الشائعة المحضرة من الخضار واللحم والسمن وبقية الأطعمة كالزيتون والبيض والجبن والشاي والمربيات والزعتر وغيرها.

وبعد أداء فرائض الصلاة يغادر المصلون لأخذ قسط من النوم ثم يذهبون لأداء أعمالهم المعتادة، فتكتظ الأسواق بالمستهلكين وتعمر المساجد بالمصلين في أوقات الصلاة، ويقرأون القرآن ويدعون الله عز وجل لهم بالقبول والطاعة.




ومن أهم ملامح العادات الرمضانية الإعلام بقدوم الشهر [[بمدفع الإثبات ]]الذي تطلق قذائفه عصر اليوم السابق لشهر الصيام، وفي الأسواق ينتشر باعة الحلويات الشهيرة كالكنافة والنهش (وهي حلوى من سكر وعجين وقشطة وفستق حلبي)، والمعجنات كالمعروك (نوع من خبز رمضان مزين بالسمسم)، والناعم (طبق شعبي من العجين مقلي بالزيت ومزين بالدبس)، ومحلات بيع الحمص والفول والسوس والمخللات، حيث يتنافسون في عرض بضائعهم على المشترين والمستهلكين.



بعد الانتهاء من صلاة العشاء والتراويح يبدأ درس ديني لمدة نصف ساعة وبعد الدرس تبدأ صلاة التهجد أما أحياء ليلة القدر فتبدأ من بعد صلاة التراويح حتى صلاة الفجر وفي هذه الليلة يقوم بعض الذين أنعم الله عليهم بإحضار مأكولات للمتواجدين بالمسجد ليتسحروا بها.

ويسود لدى الدمشقيين مثل سائد يقول «الثلث الأول من رمضان للمرق» كناية عن الاهتمام بإعداد وجبات الطعام «والثلث الأوسط للخرق» أي شراء ثياب وكسوة العيد «والثلث الأخير لصر الورق» كناية عن الانهماك بإعداد حلوى العيد كالمعمول وغيره.


وفي الأسواق ينتشر بائعو الخضار والفواكه والمجففات وغيرها عارضين بضائعهم. ويزداد الازدحام خاصة في الثلث الأخير من رمضان في أسواق دمشق التقليدية كالحميدية والبزورية وخان الجمرك والعصرونية والحمراء والصالحية وأبو رمانة والقصاع.

إن أواصر المحبة والألفة بين أفراد المجتمع السوري في شهر رمضان المبارك تشتد، حيث يتبادل المصلون تحيات الود والمحبة، وتقوى هذه الأواصر من خلال تبرع الموسرين على المحتاجين بالهبات والزكاة والصدقات والكفارات التي يقوم بها أفراد مختصون يجمعون المال والسلع الأخرى لتوزع على الفقراء. ولا يمنع هذا الموسرين أو متوسطي الحال من دعوة أقاربهم وأصدقائهم إلى موائد الافطار.

[[الافطــــآر]]

إن أهم الوجبات هي الكبة والمحاشي وغيرها من الوجبات المحببة لدى أهل الشام مع السلطات الغنية بالخضار ووجبات الحلويات المشهورة دمشقيا كالعوامة والقطايف.
وحول العادات الرمضانية في المحافظات السورية الأخرى؛ نجد بعض المظاهر المختلفة.. ففي الساحل تسود وجبتا السمك مع الرز والخضار واللحوم، وإن جو شاطئ البحر المعتدل هناك يسمح للصائمين بعد الإفطار بالتمشي والسمر على الساحل الجميل، وتزدحم المساجد بالمصلين وينتشر استهلاك حلويات خاصة بالساحل مثل الجزرية، وهي نوع من الحلوى محببة محشوة بالقلوبات والمكسرات وغيرها.

(الكبــــة) ....



(الفتــــوش) امممممم غير شكل,,,



(التبولــــة) ياعيني عليهــــا...




(فتة الحمص) وجبة رئيسية في رمضان...




أما في المناطق الوسطى، حمص وحماة وأدلب، فلا خلاف على هذه المظاهر عنها في بقية المحافظات وتسود لدى العائلات أطباق غذائية متباينة أهمها في حِمص الشعيبيات وهي حلوى محببة تصنع من العجين والجوز والقشطة وحلويات أخرى.
وفي حلب تكتظ الأسواق الشعبية (خان الجمرك وغيرها) بالزبائن خلال النهار، وفي الليل يتسامر الحلبيون بعد أداء صلاة التراويح في شوارع حلب ومقاهيها قرب القلعة على طريق المسلمية، حيث تنتشر المنتزهات الطبيعية وتعتبر الوجبات الحلبية المتداولة غنية بالأطعمة اللذيذة من أنواع الكبة الصاجية والمقلية اللبنية المشوية وحميص الفحم المشوي بنوعيه الشقف والسادة وأنواع كل المحاشي وورق العنب. أما في المحافظات الشمالية الشرقية فتسود وجبات المنسف (الرز مع اللحم والسمن العربي) مع اللبن الرائب على موائد السكان الذين يتداولون طعامهم في المضافات العربية المتسعة للمفطرين والتي تتوزع فيها الوسائد مرفقة بالسلطات والعصير.
ويستهلك الصائمون الكثير من التمر والعجوة والحلويات الشعبية وغيرها، . وإن العادات والتقاليد الرمضانية في سوريا تتميز بأنواع المأكولات التي يتفنن فيها البعض، مثل الفتوش والتبولة والكبة والفطائر وحلويات الكنافة النابلسية والمذلوقة وشقائق النعمان، إلى جانب شراب العرق سوس والخرنوب والتمر هندي الذي لا يخلو من مائدة إفطار سورية.



(( العصـــآئر))

(عرق سوس)



(التمر هندي)



(الخرنوب)



كوكتيــــل



"الحلويــــات"



(العوامـــــة)







(المهلبية)




الجامع الأموي في سوريا



ويستقبل السوريون شهر رمضان بتقاليد متوارثة، تبدأ بتقاليد إثبات مولد هلال الشهر الكريم، وتلتزم هذه المسألة أسسا علمية، ففي ليلة الثلاثين من شهر شعبان يجلس القضاة والوجهاء في المسجد الأموي في دمشق خلال الساعات التي يتوقعون فيها ظهور هلال الشهر الكريم لإعلان بدء صيام رمضان الفضيل.




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /07-11-2012, 07:28 PM
  #11

 
الصورة الرمزية آخر طموحي أنت

آخر طموحي أنت غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 903
 تاريخ التسجيل : Oct 2008
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 14,780
 النقاط : آخر طموحي أنت is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 2958
..

مدري هو تحدي .. زمن ولا لعانه ..~
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
تقع دولة ماليزيا في


قلب منطقة جنوب شرق آسيا؛

ويحدها من الغرب أندونيسيا، ومن الشرق

مملكة بروناي ( دار السلام ) ومن الشمال

سنغافورة، ومن الجنوب تايلاند. ويبلغ عدد

سكانها أكثر من ( 20 ) مليون نسمة،



وتبلغ مساحتها الإجمالية ( 733ر329 ) كيلومترًا مربعًا .
وماليزيا من الدول التي يعيش فيها أغلبية من المسلمين، يزيد عددهم على ( 12 ) مليون مسلم، تصل نسبتهم إلى ( 60% ) من إجمالي عدد السكان، كما يعيش فيها حوالي ( 25% ) من الصينيين البوذيين، و( 15% ) من الهندوس، و***يات أخرى متفرقة الأعراق.

والإسلام هو دين الدولة الرسمي في ماليزيا،

ورئيس الدولة من المسلمين. ويوصف


الشعب الماليزي المسلم بأنه شديد التدين والحفاظ على تقاليده وعاداته .
يستعد المسلمون الماليزيون لاستقبال شهر رمضان بتنظيف المساجد والمنازل، وتُهرع النساء إلى شراء المزيد من احتياجاتهم المنزلية؛ استعدادًا لقدوم شهر رمضان .
وفي ليلة التاسع والعشرين من شهر شعبان يقوم بعض الأفراد بتحري رؤية هلال رمضان؛ واحتفاءً بهذا الشهر الكريم يقوم وزير الشؤون الدينية بنفسه بالتماس هلال رمضان، وحالما تتم ولادة هلال رمضان، يجري الإعلان الرسمي عبر وسائل الإعلام عن دخول شهر رمضان وبدء الصوم؛ حيث ينتظر المسلمون كلهم بفرح وسرور هذا الإعلان، فيخرجون إلى المساجد في جماعات، رجالاً ونساءً وشبابًا وأطفالاً، ويؤدون صلاة التراويح في جماعة، وبعدها يعود الجميع إلى بيوتهم لإعداد وجبات السحور .
وفور الإعلان عن دخول شهر رمضان تقوم البلديات برش الشوارع الرئيسة، وتنظيف الساحات العامة، وتنصب حبال الزينة والمصابيح الكهربائية في الشوارع الرئيسة للبلد .
ويقوم المسلمون هناك بتبادل التهاني فيما بينهم، ويعلق أصحاب المحال التجارية لا فتات، كُتب عليها عبارات التهنئة بدخول شهر الصيام، مثل ( شهر مبارك ) و( شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان ) وغير ذلك من عبارات التهنئة والفرح، التي غالبًا ما تكون باللغة العربية. كما وتضاء مآذن المساجد طوال الليل، ويُعلن من خلال تلك المآذن عن دخول شهر الصيام .
أما في القرى، فيحتفل المسلمون هناك بدخول الشهر الكريم بالتجمع في المساجد، وتهنئة بعضهم بعضًا، ويعلنون عن دخول شهر رمضان بقرع الطبول الكبيرة، وتسمى عندهم ( الدوق ) .
والمساجد في ماليزيا تفتح أبوابها طوال هذا الشهر المبارك أناء الليل وأطراف النهار، ولا تغلق مطلقًا، على خلاف باقي أيام السَّنَة. وعند صلاة المغرب يُحضر أهل الفضل والسَّعَة معهم بعض المأكولات والمشروبات، حيث توضع على مفارش طويلة في الأروقة، وتكون الدعوة عامة ومفتوحة للجميع للمشاركة في تناول طعام الإفطار .
وبعد الانتهاء من صلاة المغرب يذهب المصلون إلى تناول وجبة الإفطار الأساسية مع عائلاتهم وذويهم في بيوتهم، ثم يخرج الجميع لأداء صلاة العشاء والتراويح في المسجد .
والجدير ذكره هنا، أن البخور يُحْرَص على إطلاقه واستمراره في المساجد؛ احتفاءً بشهر رمضان، وكذلك يقوم بعض الموسرين برش العطور والروائح الزكية في المساجد؛ تقديرًا منهم لمكانة هذا الشهر في نفوسهم .
وعند الانتهاء من صلاة العشاء والتراويح يجتمع المصلون ثانية في المساجد لصلاة القيام، وقراءة ما تيسر من القرآن جماعات وأفرادًا. وعند استراحتهم يأكلون من الفاكهة بعضًا مما يتخيرون، ويتناولون من الحلوى شيئًا مما يشتهون .
ويتعاهد أفراد الأسرة الماليزية على قراءة القران كاملاً في البيوت خلال شهر رمضان، ويصبح الشغل الشاغل للجميع قراءة القرآن وارتياد المساجد .
ويلاحظ أن الصبية في تلك البلاد يحرصون على ارتداء ملابسهم الوطنية، ويضعون على رؤوسهم القبعات المستطيلة الشكل؛ في حين أن الفتيات يرتدين الملابس السابغة الطويلة الفضفاضة، ويضعن على رؤوسهن الحجاب الشرعي .
والحكومة الماليزية تهتم وتولي عناية خاصة بشهر رمضان؛ وتتجلى هذه العناية وذلك الاهتمام بتشجيع المسلمين على العمل والنشاط والإنتاج في رمضان، وترصد لأجل ذلك الحوافز والجوائز خلال هذا الشهر .
وتقوم الإذاعة الدينية في ماليزيا بالإعداد لبرامج خاصة بشهر رمضان؛ محورها السيرة النبوية، وسير الصحابة الكرام، وأحكام الفقه، والتفسير، وتلاوة القرآن، وغير ذلك من المسابقات والمشاركات والفعاليات الرمضانية .
ومن معتاد الأسر والعائلات الماليزية تبادل الهدايا والأطعمة والحلويات مع بعضها البعض في هذا الشهر الكريم؛ تدعيمًا لأواصر المحبة والوئام بينها، وتعظيمًا لمكانة هذا الشهر في نفوسها .
وتمتلئ المساجد الماليزية في هذا الشهر بالمصلين في جميع الصلوات، ولا سيما في صلاتي العشاء والفجر؛ وعادة ما تقام الدروس الدينية والمواعظ هناك عقيب صلاة الفجر مباشرة، وتستمر تلك الدروس حتى تطلع الشمس، حيث يتوجه الجميع إلى عمله في حيوية ونشاط، إذ أكثر الناس هناك، وخاصة أصحاب الأعمال، لا يعرفون النوم بعد الفجر، بل يمارسون أعمالهم في وقت مبكر، وخاصة في هذا الشهر .
وعند اقتراب موعد آذان المغرب يتجمع الرجال والصغار في المساجد القريبة من منازلهم، في حين تعكف النساء على تحضير وتجهيز طعام الإفطار؛ ومع أذان المغرب، يفطر الرجال في المساجد على مشروب محلي يعدّونه مع بعض التمر، ثم يؤدون صلاة المغرب، ويعودون إلى بيوتهم لتناول طعام الإفطار مع عائلاتهم .
ووجبة الإفطار الماليزية تتعدد أنواع أطباقها، غير أن الأرز يبقى هو الطبق الأساس والأهم بين تلك الأطباق، ويكون إلى جانبه اللحم أو الدجاج. وبعد الإفطار يفضل الجميع شرب القهوة الخفيفة أو الشاي .
بعد تناول وجبة الإفطار الأساسية، يتوجه الجميع إلى المساجد لأداء صلاة العشاء والتراويح؛ والمسلمون هناك يصلون صلاة التراويح عشرين ركعة في أغلب المساجد، ويشترك في هذه الصلاة الجميع، كبارًا وصغارًا، ورجالاً ونساءً، وشيوخًا وشبابًا .
ومع الانتهاء من صلاة التراويح تعقد مجالس العلم، وتنظم حلقات القرآن؛ حيث تتحلق جموع المصلين في حلقات لسماع دروس العلم الشرعي من أهل العلم، وغالبًا ما تنفض تلك الحلقات مع حلول منتصف الليل، ثم يغادر معظم المصلين إلى بيوتهم، بينما يمكث البعض في المسجد لقراءة القرآن والعبادة .
وما زال المسلمون في ماليزيا يحرصون على شخص ( المسحراتي ) فهو حاضر في العديد من القرى والمدن مع بداية رمضان، ومستمر إلى نهايته؛ حيث يقوم بالتطواف في الأزقة، والطواف على الأحياء والبيوت، لينبه الناس للاستيقاظ لتناول طعام السحور، وهو يبدأ نشاطه ذاك قبل الفجر بساعة تقريبًا .
ومن عادة المسلمين هناك أن يتناولوا بعد الفراغ من طعام السحور شرابًا يسمى ( الكولاك ) وهو شراب يساعد على تحمل العطش، ويدفع الظمأ عن الجسم في نهار رمضان، ناهيك عن أنه يزود شاربه بطاقة وقوة خاصة تعينه على القيام بعمله وواجبه أثناء الصيام .
وتُنَظِّم كثير من المساجد في هذا الشهر مسابقات القرآن الكريم، والمسابقات الدينية في موضوعات العلوم الإسلامية، من فقه وحديث وتفسير...حيث يشارك فيها الكثير من شباب وفتيات هذا البلد المسلم، ويتم توزيع الجوائز والهدايا في احتفال كبير تشرف على تنظيمه ورعايته وزارة الشؤون الدينية، وتُنقل وقائعه عبر وسائل الإعلام كافة .

والمساجد في العشر الأواخر من رمضان تلقى إقبالاً محمودًا، وحضورًا مشهودًا من العبَّاد والمعتكفين؛ بحيث لا يكاد يخلو مسجد من المساجد هناك من قارئ للقرآن، أو قائمٍ يصلي في المحراب، أو عاكف على عبادة الله .
وكما ذكرنا بداية، فإن في دولة ماليزيا طوائف غير مسلمة، وهي في عمومها ترعى للمسلمين حرمة في هذا الشهر؛ فهي لا تأكل جهارًا في نهار رمضان، ولا تقوم بممارسات تجرح مشاعر المسلمين، بل وأحيانًا يشارك بعضُهم المسلمين في أنشطتهم الرياضية، وفعالياتهم الترفيهية التي تقام هنا وهناك من أرجاء تلك البلاد. ويعتبر المسلمون هناك هذه المشاركة وسيلة لتعريف هؤلاء بحقيقة الإسلام وعالميته، وكثيرًا ما تثمر هذه اللقاءات والمشاركات نتائج إيجابية في مجال الدعوة للإسلام .
ومع اقتراب شهر رمضان للرحيل، واقتراب حلول يوم العيد، يقوم بعض المتخرجين من المدارس والمعاهد الدينية بعمل لجان في المساجد لجمع زكاة الفطر، ومن ثم يقومون بتوزيعها على الفقراء والمحتاجين؛ كما ويوزع بعض أهل الخير الملابس الجديدة، وحلويات العيد، والأموال على الفقراء والمحتاجين. كل ذلك يجري في جو أخوي وإيماني، يدل على مدى التكافل والتعاطف بين المسلمين في تلك البلاد، حيث يكون الجميع في غاية السعادة والفرح مع قدوم عيد الفطر
ومن فضل الله تعالى على العالم الإسلامي أن جعل ماليزيا من البلاد الإسلامية، فهي دولة متحضرة إلى حدٍّ كبير، فتتمتع بنموٍ اقتصادي متسارع وصناعات متطورة، إلى جانب المنظومة الاجتماعية والإنسانية بها، ويعتبر المسلمون المجتمع الرئيسي في هذه البلاد التي تتسم أيضًا بتعدد الأعراق فيها، وللمسلمين الماليزيين العادات والتقاليد الخاصة بهم، والتي تعتبر من التقاليد الشعبية أيضًا، نظرًا لأنَّ غالبية أفراد البلاد من المسلمين.
المجتمع الإسلامي في ماليزيا
مثل باقي بلاد جنوب شرق آسيا دخل الإسلام عن طريقين هما التجارة مع البلاد الإسلامية ودخول الدعاة إلى هذه البلاد من أجل نشر دين الله تعالى، وقد انتشر والحمد لله في هذه البلاد حتى تكاثرت المساجد في كل مكان من الأرض الماليزية، ومنها المسجد الوطني في العاصمة "كوالالامبور" والذي يتسع لـ15 ألف مصلٍّ.
المجتمع الإسلامي في ماليزيا
مثل باقي بلاد جنوب شرق آسيا دخل الإسلام عن طريقين هما التجارة مع البلاد الإسلامية ودخول الدعاة إلى هذه البلاد من أجل نشر دين الله تعالى، وقد انتشر والحمد لله في هذه البلاد حتى تكاثرت المساجد في كل مكان من الأرض الماليزية، ومنها المسجد الوطني في العاصمة "كوالالامبور" والذي يتسع لـ15 ألف مصلٍّ.


شهر رمضان على الطريقة الماليزية

يهتم المسلمون الماليزيون بحلول شهر رمضان الكريم، حيث يتحرون رؤية الهلال، وتُصدر وزارة الشؤون الدينية بيانًا عن بداية الشهر المعظم ويُذاع في كل وسائل الإعلام وتقوم الإدارات المحلية بتنظيف الشوارع ورشِّها ونشر الزينة الكهربائية في المناطق الرئيسة.
أما المواطنون فهم يبدأون منذ نهاية شهر شعبان الكريم في شراء حاجياتهم الغذائية وتحضير المساجد لاستقبال المصلين، وتُضاء المساجد، ويعلنون عن حلول شهر رمضان المعظم بوسائل عدة: منها الضرب على الدفوف في بعض الأقاليم، ويقبل المسلمون رجالاً ونساءً وأطفالاً على الصلاة في شهر رمضان، ويتم إشعال البخور ورشِّ العطور في المساجد، ويصلي الماليزيون المغرب ثم يتناولون إفطارهم ويعودون للمساجد من أجل أداء صلاتَي العشاء والتراويح، ويتْلون القرآن الكريم، وتنظِّم الدولة مسابقات حفظ كتاب الله تعالى بين كل مناطق البلاد، وتوزّع الجوائز في النهاية في حفل كبير على الفائزين وعلى معلميهم أيضًا.
وكثيرًا ما يدخل العديد من أتباع الديانات الأخرى في الإسلام أثناء احتفال المسلمين بنهاية الشهر الكريم التي يحييها المسلمون عن طريق ختم القرآن الكريم أو يعتنقون الإسلام أثناء أداء صلاة العيد والتي يراها الماليزيون جميعًا مناسبةً عامةً قد تستقطب غير المسلمين لحضورها







ويفطر المسلمون في منازلهم، والبعض منهم يفطر في المساجد، ويحضر القادرون بعض الأطعمة التي توضع على بسط في المساجد من أجل الإفطار الجماعي، وفي المناطق الريفية يكون الإفطار بالدور، فكل منزل يتولى إطعام أهل قريته يومًا خلال الشهر الكريم في مظهر يدل على التماسك والتراحم الذي نتمناه في كل أرجاء العالم الإسلامي.
ومن أشهر الأطعمة التي تحضر على مائدة الإفطار في شهر رمضان وجبة "الغتري مندي" والتي تعتبر الطبق الماليزي الأشهر، وكذلك "البادق" المصنوع من الدقيق، وهناك الدجاج والأرز إلى جانب التمر والموز والبرتقال
ووجبة الإفطار الماليزية تتعدد أنواع أطباقها، غير أن الأرز يبقى هو الطبق الأساس والأهم بين تلك الأطباق، ويكون إلى جانبه اللحم أو الدجاج. وبعد الإفطار يفضل الجميع شرب القهوة الخفيفة أو الشاي
وما زال المسلمون في ماليزيا يحرصون على شخص ( المسحراتي ) فهو حاضر في العديد من القرى والمدن مع بداية رمضان، ومستمر إلى نهايته؛ حيث يقوم بالتطواف في الأزقة، والطواف على الأحياء والبيوت، لينبه الناس للاستيقاظ لتناول طعام السحور، وهو يبدأ نشاطه ذاك قبل الفجر بساعة تقريبًا
*الأسرة الماليزية يتعاهد أفرادها على قراءة القرآن كاملاً في البيوت خلال شهر رمضان.

* حوافز حكومية لزيادة الإنتاج في رمضان والبيوت تتبادل الهدايا والحلويات في أول ليلة.

* دروس فقهية بعد 21 ركعة تراويح يومياً في جميع مساجد ماليزيا.

* لجان أهلية لجمع وتوزيع الزكاة في جو رائع من التكافل.



وأيضًا .. سلطة ورق العنب






وهنآ بعض السلطآإت





والمأكولات الرئيسية [ أرز وخضروآإت على البخآإر على الطريقة الماليزية





وتُعد [ شوربة الأرز - بوبور لامبوك .. من أهم الأطعمة التي يتناولها الصائمون في رمضان


ومعها [ مشروب ( الكولاك ) المشروب الرسمي للماليزيين في الإفطار والسحور " الكولاك" ، فهو مشروب محلي يقيهم الظمأ في نهار رمضان، ويعد من الموز والبطاطا المسلوقه، وللسحور في ماليزيا مذاق آخر، فهم لا يعترفون بالوجبات الخفيفه فمعدتهم الصغيرة قادرة على الهضم وأجسادهم النحيلة كفيلة بحرق السعرات الزائدة .



وهذه صورة لإعداد الطبق المُفضّل لصائمين ماليزيا { شوربة الأرز - بوبور لامبوك






وهنآإك أكلات ماليزية رمضانيّة ../ والتي يترأسها دوما الأرز


كرنب بالجمبري :-


يفضل الماليزيون على الإفطار أكلة كرنب بالجمبري، وهي مكونه من الزيت وجمبري مقشر وزنجبيل مفري وشطة وكرنبه وبصل، ويستغرق طهي كرنب بالجمبري نحو 12 دقيقه لتصبح الأكله جاهزة، كما يقدم على المائدة طبق كرنب بالبيض وهو مكون من الكرنب والبصل والثوم والبهارات . ومن المأكولات الماليزيه، دجاج مع صلصة اللوز وهي وجبة مكونة من الدجاج وصويا صوص وثوم وجزر مبشور وعصير ليمون وسكر بني وماء وبهارات، كما يقدم على المائدة طبق أومليت بالبصل من البيض والبصل الأخضر والبهارات والزيت والشطه والسمك المدمس بحكم اختلاط الماليزيين المسلمين مع الماليزيين الصينيين، وتتكون الوجبه من أسماك البحر وبهارات وبصل وصلصة الصويا وسكر وزنجبيل ومرقه .


ومن الأطباق الماليزيه على الإفطار، خثارة الأرز اللزجخ ..،،


وهو عبارة عن أرز غير مطبوخ مضاف إلى ماء مغلي وقطر مجفف وسكر القصب وفلفل أسود وزيت نباتي " وكراث" وفول سوداني وبقدونس وملح .


دجاج بالكاري :-


" الأرز" الطبق الرئيسي في مائدة الإفطار وبجواره خضار ودواجن ولحوم، إضافة إلى الشوربة وأحيانا الدجاج بالكاري وسمك. ولا ينسى الماليزي النحيف أكلاته الشعبية المفضله. " الغتري منوي " و " جارق " وهي تصنع من الدقيق و " الكتوفق " و " التافاي " المصنوع من الأرز، لكن متعة الماليزي الحقيقيه في إضافة " البهارات الحريقه " إلى كل أكلة من الأرز إلى اللحمه، وبعد الأكله الشهيه يحتسي كوب شاي خفيفا أو فنجان قهوة ينقذه من نوم وشيك بعد التخمة التي أصابت معدته ليبقى يقظا ومستعدا للذهاب إلى المسجد والإبتهال إلى الله والخشوع في الصلاة .






الأرز المقلي :0






اللحوم حاضرة في وجبة السحور، والجمبري المحمر أساسي و " الأرز " يعيش قصة عشق مع معدة الماليزي من زمان ويفضلونه في السحور مقليا، خاصة إذا كان مع الخبز، بينما بعض الماليزيين يكتفون بشرب الماء مع بعض الحلويات الشعبية .


الدودواي :-


يتناول الماليزيون أكثر من نوع من الحلويات، لكن الحلوى الشعبية هي " الدودواي". وللماليزيين قصة مع حلوى " الدودواي"،


وهي عبارة عن دقيق يضاف إليه بعض السكر ويوضع في حلة كبيرة أو وعاء كبير ( ماعون ) ويقلب بواسطة مجموعة كبيرة من أفراد الأسرة بالتناوب، فكل واحد يقوم بتقليب العجين حتى لا يحترق لمدة دقيقة، ويسلم الراية لشخص آخر من الأسرة المنتظرة طهي الحلوى ، ويستغرق ذلك 5 ساعات على النار أو أكثر ، ويكون التعب والإنهاك قد حل بكل أفراد الأسرة. لكن السعادة بانجاز هذا العمل الشاق تملأ وجوههم ومعدتهم من هذه الحلوى الشعبية، حيث يوزعونها على الجيران والأقارب والأصدقاء وكل من يزور الأسرة يوم العيد .



لمان :-


أيضا يعدون طعاما يسمى " لمان "

وهو من الأرز، حيث يتم حشو الأرز في نوع مجوف
من الجيزان ويوضع على بعد من نيران الفحم على زوايا

حديدية لمدة خمس ساعات أيضا حتى ينضج،

ويقدم للزوار والأقارب، خاصة يوم العيد




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /07-11-2012, 07:29 PM
  #12

 
الصورة الرمزية آخر طموحي أنت

آخر طموحي أنت غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 903
 تاريخ التسجيل : Oct 2008
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 14,780
 النقاط : آخر طموحي أنت is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 2958
..

مدري هو تحدي .. زمن ولا لعانه ..~
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
أحب أن أخبركم بعض عادات في الأردن في شهر رمضان
وكما في غيرها من البلاد العربية تعمر بيوت الله بالصلوات

والتلاوة والذكر والدعاء
يبدأ اهل الاردن بشراء ادوات الزينة الخاصة
برمضان قبل حلوله
فترى المساجدا والبيوت والمحلات وكل الامكنة

بالاردن مضيئة بهلالات جميلة جدا

والزينة بكل مكان تشعر بقدوم ضيف عظيم
تغدوا بلدنا الاردن عند المساء بألوان مختلفه رائعه في كافه انحاء المملكه



من اجمل الاجواء التي يعيشها الأردن هي اجواء الشهر الفضيل

يستقبل أهل الأردن شهر رمضان بالحفاوة والترحيب والتبجيل،

ويبارك الجميع بعضهم لبعض بقدوم هذا الشهر المبارك .
و يعتمد عامة الناس هناك في ثبوت هذا
الشهر الكريم على خبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة
ومع ثبوت وتأكد دخول شهر رمضان،

تسود الفرحة والسرور عموم الناس
بقدوم هذا الشهر الفضيل؛ حيث يفرح به الكبير والصغير، والرجل والمرأة،

وتطرأ على الحياة شيء من مظاهر التغيير والتبديل
وتشعر بسكينه في القلوب تعم ارجاء المكان ...
في اول ليله من ليالي رمضان
و تغير فيه رتابة الحياة اليومية، فيأكل الناس

في وقت واحد، ويجتمعون على مائدة واحدة،

وقلما يتم لهم ذلك في غير رمضان.
كما وتقلل في هذا الشهر ساعات الدوام،
وتمتلئ المساجد بالمصلين،


وخاصة الشباب منهم، ويواسي الغني الفقير، ويأخذ القوي بيد الضعيف
وفي هذه الشهر الفضيل نرى تغيير بسلوك الشباب
فترى الهداية تملئ القلوب والعقول

والأن نبدأ بأستقبال الشهر
يعلن ان غدا رمضان
ثم ينام الناس

ليستيقظوا لقيام الليل على صوت المسحر

وهو ينادي بأجمل الكلمات .. ومنهم من ينتظر قدوم المسحر بكون سهران متلنا يعني ههههههههههههكتير بفرحوا الصغار بقدومه وبنتظروه كل يوم
وحاليا عشان عنا عطلة برمضان بتلاقي الاطفال والاولاد بنزلوا مع المسحر
هههههههه وايضا له مقولات شهيره مثل يا نايم وحد الدايم
لا اله الا الله (با ابو فلان قوم تسحر ) يقولها وهو يضرب على طبلته فيوقظ سكان الحارة كلها منهم من يسحره ومنهم من يعطيه المال
اما طعام السحور فهوة اكلات خفيفة اجبان، مربى ،الحلاوة الشامية ،البيض ،قمر الدين. وهو مصنوع من المشمش يكون حلو المذاق ويكون بشكل قطعة مستطيلة منهم من ينقعه بماء ويعمله عصير ويشربه ومنهم من يأكله كما هومتل زوجي هيك بعمله اياه بقولوا انه بخليه يتحمل العطش



تضاء اضواء المنازل في وقت السحور ..

نتناول السحور بعد اداء ركعتين قيام الليل
ونتسحر ونتاول السحور
وننتظر اذان الفجر بقراءة المصحف الشريف
فهذا الجو العائلي قريب من قلبي كثيرا
واول يوم صيام تشعر بتغيير شامل بسلوك كل الناس يقضوا يومهم كاالعادة اكيد مع زيادة العبادة بتلاوة القرآن الكريم
وسماع حلقات الذكر في المساجد والامر بالمعروف والنهي عن المنكر

وهذه الامور ترافق الجميع حتى في العمل ..

الرجال بأعمالهم والنساء ببيوتهم اكيد تحضير الطعام من مسؤولياتنا نحن النساء نحاول ان لانضيع الاجر برمضان فقد بتحضير الطعام ولكن هاد مايحصل معنا للأسف كأن الوقت يمضي مسرعا نصلي ونقرأ القرأن ونزيد من كمية الطعام لنرسل لجيراننا
رمضان شهر الخير والكرم والصدقات ومساعدة المحتاجين ويتواجد عندنا الخيم الرمضانيه حتى السحور
وعادات العزومه للاهل والاقارب دون استثناء
كل بيت لا يخلو من تقديم دعوه لاسره اخرى وبجو عائلي بهيج
يجتمع الجميع على المائده الرمضانيه

كل وله عمله تبدأ المحلات بتحضير المأكولات ويبدأ التجار بالتحضير للمأكولات والمشروبات قبيل الافطار

فتراهم يحضرون المشروبات البارده

" السوس ، التمر هندي ، الليمون ، لبن المخيض

ولا ننسى حلويات رمضان المشهوره والهامة لكل الناس
" القطايف "

ويمضي اليوم الجميل بصبر على الجوع والعطش وتصبير اطفالنا وتعويدهم على الصوم ونبدأ بتحضير المائدة الرمضانية
اكيد التمر اهم شي على المائدة



والشوربة ضرورية جدا بكل انواعها


والمقبلات المرغوبة من كل الاصناف وطبق السمبوسك هام جدا


عناوالفتوش والمخلالات



والطبق الرئيسي اكيد من اكلاتنا المميزة بالاردن المقلوبة

والمنسف


والكبسة

انا بحبها على الطريقة السعوديةوهناك اكلات اخرى كثيرة ومع هاي المائدة الطيبة اكيد العصائر ضرورية والماء.....

ولاننسى دائما ونتذكر من هم بحاجة للطعام وحرموا هذه النعمة والجمعة الطيبة....
عند آذان المغرب وقت الإفطار أولاً نتناول كأس من الماء أو حبات من التمر ثم نصلي المغرب. بعدها نبدأ الفطور بصحن من الشوربة وعادةً ما تتكون من الخضار الطازجة والشعيرية إضافة إلى صحن من السلطات والطبق الرئيسي وغالباً ما يتكون من الأرز واللحم أو الدجاج إضافة إلى بعض المقبلات مثل فتة الحمص بااللحم المفروم والمتبلات والمخلالات

وبعد ذلك نبدأ بالحلويات وهي القطايف بالجوز والجبنة وهي الحلوى الأكثر شهرة والألذ في شهر رمضان لدينا

وقطايف صغيرة تحشى باالقشطةوترش باالفستق الحلبي المطحون تسمى عندنا قطايف عصافيري


وممكن انه نعمل طبق حلو من البيت تشكيلة يعني

وعندنا والحمدالله تكثر أيضا الخيم الرمضانية التي تقوم بها مؤسسة معينة بتقديم الإفطار للمحتاجين،

بصراحة هو شهر خفيف لطيف ننتظره بفارغ الصبر على مدار العام فاالعائلة تتجمع و العبادة تكثر والرحمة تسود
نتناول افطارنا على بركة الله ونصلي المغرب وننتظر
حتى يؤذن لصلاه العشاء والتراويح ...

فتتسابق الخطى للمساجد طلبا ً في رضى الرب وكثره الحسنات ..

ومن ثم نكمل السهره مع العائله او مع ضيوف العزائم ..

ليعود السكون مره اخرى في حلكهالليل ..

وتطفأ انوار المنازل ..

لنبدأ يوما ً اخر جديد بقيام ليل قبيل الفجر ..
و في الايام العشرة الاخيرة يكثر الناس من العبادات وتمتلأ بصراحة الأسواق بالناس لشراء الملابس لأولادهم بمناسبة عيد الفطر السعيد وعمل كعك العيد الذي هو تقليد متوارث منذ اجيال


هاي صور لسفرة رمضانية من الاردن
سفرة اختي ميسون المغربي





اللهم بشرنا رمضان اللهم اجعلنا من المغفور لهم في رمضان نحن وجميع المسلمين يارب العالمين
هذه اجواء رمضان في الأردن ..
وكل عام وانتم بخير ينعاد عليكم وعلينا بصحة وسلامة يارب
هذه اجواء الاردن بهذا الشهر الكريم اتمنى اكون وصلتها ولو بأختصار لكل اخواتي
حبي واحترامي للجميع




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /07-11-2012, 07:30 PM
  #13

 
الصورة الرمزية آخر طموحي أنت

آخر طموحي أنت غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 903
 تاريخ التسجيل : Oct 2008
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 14,780
 النقاط : آخر طموحي أنت is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 2958
..

مدري هو تحدي .. زمن ولا لعانه ..~
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
الفليبن







يعيش المسلمون في الفلبين كأقلية، وذلك على الرغم من مجاورة هذه الدولة لكل من ماليزيا وإندونيسيا

ذات الغالبية المسلمة، وللمسلمين في هذه البلاد العديد من العادات والتقاليد التي تعتبر خاصةً بالمجتمع

الإسلامي هناك، والتي وإن اتفقت في الجوهر مع التعاليم الإسلامية إلا أنها تحتفظ بخصوصية مجتمعها، وفي شهر رمضان المجال الواسع لإبراز مثل هذه العادات.

الإسلام في الفلبين المشهد الإسلامي في الفلبين
دخل الإسلام إلى هناك عن طريق التجَّار المسلمين الذين جاءوا حاملين تعاليم الدين السمح يطبقونها في

تعاملاتهم التجارية، مما كان له أكبر الأثر في اعتناق أهالي هذه البلاد للإسلام، وقد ظل الإسلام هو الدين


الغالب في الأراضي الفلبينية حتى وصل إليها الغرب عن طريق الرحالة "ماجلان" الذي تغلب على

المسلمين وفتح الطريق أمام الاحتلال الأسباني من بعده في العام 1568م في عهد الملك "فيليب الثاني"،

وسمِّيت البلاد على اسم هذا الملك لتبدأ رحلة اضطهاد للمسلمين هناك، ومن ملامح ذلك الاضطهاد تغيير

نطق اسم العاصمة إلى نطق غير عربي، فبعد أن كانت المدينة تسمى "أمان الله" صارت تسمى "مانيلا"،

وللآن يعيش المسلمون في الجنوب في حرب دائمة مع السلطات الفلبينية التي لم ترحم حتى بيوت الله

تعالى، فقامت بتهديم المساجد، لكن السلطات حاليًا بدأت تأخذ اتجاهًا أكثر هدوءًا في تعاملها مع الوجود

الإسلامي بالبلاد، وعامةً توجد العديد من المساجد في الفلبين لا تزال باقيةً منها مسجدا "سولو" و"دافوا".

شهر رمضان في المجتمع الفلبيني المسلم
للمسلمين في الفلبين عادات وتقاليد خاصة بهم، فهو مجتمع أصيل في هذه البلاد التي لا وافد إليها من

بعيد كما هو الحال في الدانمرك مثلاً، ويرتقب المسلمون دخول شهر رمضان من أجل تأكيد هويتهم

الإسلامية في مواجهة الحرب ضدهم، ومن أبرز عاداتهم خلال الشهر الكريم تزيين المساجد وإنارتها والإقبال

على الصلاة فيها، بل وجعلها مركز التجمع العائلي، فتصبح دارًا للعبادة وللتعارف بين المسلمين، أيضًا يحرص

المسلمون على أداء صلاة التراويح واصطحاب أبنائهم إلى أدائها بغرض غرس التعاليم الدينية في نفوسهم

من الصغر، ولا بد على كل مسلم أن يؤدي هذه الصلاة هناك وتقام في 20 ركعة، ويحرص المجتمع

الإسلامي الفلبيني في شهر رمضان على تقديم الخدمات الاجتماعية للمحتاجين، كما أن الأغنياء

يستضيفون الفقراء على موائدهم من دون أية حساسيات، فالكل إخوةٌ في الإسلام، وتُوزَّع الصدقات خلال

الشهر في ليلة النصف منه، ويعمل أئمة المساجد على جمع زكاة الفطر وتوزيعها بمعرفتهم الخاصة على المستحقين من الفقراء.


ولا ينسى المسلمون الفلبينيون أن يزيِّنوا موائد الشهر الكريم بالأكلات المحلية الخاصة بهم مثل طبق "الكاري


كاري" وهو اللحم بالبهارات وكذلك مشروب السكر والموز وجوز الهند، وهناك بعض الحلوى التي

تشبه "القطائف" المصرية وعصير "قمر الدين"،

شوربة المحار







وكذلك فيه اكله الفلبينيين يحبونه تسمى لومبيانغ.. وهي رول معجنات مع اللحم المفروم والجزر والبصل

وهي اكله جامعه بين الحلو والمالح..



هي الحلوى الشعبيه الفلبينيه هالو هالو الي ماتخفي عليكم وبالعربي الحلو حلو..

وهي بالفعل خليط من كل شي حلو..






ويلهو الأطفال في هذا الشهر بعد الإفطار، حيث يرتدون

الملابس المزيَّنة بالألوان والزخارف، ثم يحملون الفوانيس أو ما يشبهها، ويبدأون في التنقل من مكان لآخر بل


ويتولون إيقاظ النائمين لتناول طعام السحور وهو ما يضفي بهجةً على هذا الشهر الكريم.



ولو سألتَ أحد سكان جزر الفليبين عن كيفية إخراج زكاة الفطر عندهم لأجابك بأن الأهالي يجمعونها في شكل جماعي من بعضهم البعض، ثم يقوم شيخ المسجد، سواء في المدينة أو القرية، بمهمة توزيعها على مُستحِقيِّها كُلٌّ حسب حاجته دون أن يدري أحد سواه.
وتلك عادة توارثها أهالي هذه البلاد، جيلاً بعد جيل، منذ نشر الإسلام ألويته خفاقةً في تلك الأنحاء القاصية من الأرض، وهي في جوهرها تتفق مع تعاليم الإسلام.




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /07-11-2012, 07:32 PM
  #14

 
الصورة الرمزية آخر طموحي أنت

آخر طموحي أنت غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 903
 تاريخ التسجيل : Oct 2008
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 14,780
 النقاط : آخر طموحي أنت is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 2958
..

مدري هو تحدي .. زمن ولا لعانه ..~
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
رمضان فى مصر
يبدا الاحتفال برمضان من شعبان حيث تتحول المحلات وتزين باجمل الزينات ويبدا الاهل بتقديم (الموسم) للبناتهم المتزوجات والموسم عبارة عن ياميش رمضان (تمر وتين ومشمش مجفف وزبيب وجوز هند ولفائف قمر الدين ومكسرات لوز وجوز وبندق وزيت وسكر وكل حسب مستواه المادى)

ليلة الرؤية ينتظر الجميع اما التلفزيون والراديو زمان لسماع المفتى لاعلان الرؤية

يتحوّل الشارع المصري مع ثبوت رؤية الهلال إلى احتفالية جميلة،وتزين البيوت والمساجد بالانوار

فتنشط حركة الناس في الأسواق لكي يقوموا بشراء حاجات رمضان المتعارف عليها وتتزين الشوارع بضجيج صوت الباعة والفوانيس الملونة

،، وما يزيدها جمالا وهي الجميلة منظر الأطفال حاملين معهم فوانيس رمضان التقليدية وهم ينشدون قائلين : رمضان.....حلّو يا حلّو

أجمل ما في مصر في رمضان صوت قارئي القرآن المعروفين الشيخ محمد رفعت والشيخ عبد الباسط عبد الصمد والشيخ محمد صديق المنشاوي والشيخ محمود خليل الحصري وأدعية الشيخ محمد متولي الشعراوي في كل مكان في مصر للحفاظ على روحانية هذا الشهر الكريم و عبادة الصيام
تملاء الزيانت الشوارع كانه فرح ورمضان هو العريس ومدة العرس 30 ليلة وتنهى الاحتفال الاكبر بالعيد


مدفع الافطار.. اضرب، جملة يعشقها وينتظرها الإنسان المصري في كل مكان عند مغيب شمس كل يوم من أيام شهر رمضان المعظّم، وبطل هذه الجملة هو المدفع الذي ارتبط دويه في وجدان الإنسان المصري باجتماع شمل العائلة والدفء الأسري مهما سافر أو ارتحل بعيدًا؛ ولمدفع رمضان حكايات وقصص وتاريخ كان في بعضها البطل الرئيسي، وفي الأخرى الراوي، وفي بعض الأحيان اكتفى بدور الكومبارس، ولكنه رغم ذلك ما زال يثير في نفوسنا دومًا الحنين إلى رمضان ولياليه.


المائدة الرمضانية غنية جدا ومتنوعة، حيث يبدأ الناس بالإفطار بالتمر والرطب، مع شرب اللبن وقمر الدين والخروب ومشروب " الخشاف " وهو عبارة عن تمر مبلول بالسكر وعليه تين مجفف والمشمش المجفف والقراصيا والزبيب والجوز الهند وماء الورد وقد يحلو للبعض أن يشرب العصيرات الطازجة كالبرتقال أو المانجو أوالشمام، وبعد العودة من الصلاة، يبدأ الناس بتناول الاطعمة التي تملئ المؤائد بجميع أنواع الاطعمة وكثرتها مثل الملوخيه والشوربة والخضار المشكلة، والمكرونه بالبشاميل، وتزدان المائدة بالسلطة الخضراء أو سلطة الزبادي بالخيار، ومحشي ورق عنب، والدجاج المشوي أو بعض المشويات كالكباب والكفتة وتتنافس النساء مع بعضهن في تحضير الافطار وتبادل العزومات والولائم مع الاهل والاقارب.

وبعد الانتهاء من الإفطار لابد من التحلية ببعض الحلويات، ومن أشهرها : الكنافة والقطايف والبقلاوة، والمهلّبية وأم علي.

مكا يقوم الشباب فى المنطقة ابالوقوف فى الشارع وقت اذان المغرب متتطوعين لتوزيع التمر والماء على السائقين والمتاخرين على الافطار
وكذلك من المظاهر الرمضانية التى لا يمكن اغفاله مائدة الرحمن لعابرى السبيل والفقراء والمحتاجين
حيث يكون لكل منطقة مائدة رحمن




ينطلق الناس لأداء صلاة التراويح في مختلف المساجد حيث تمتليء عن آخرها بالمصلين من مختلف المراحل العمريّة، وللنساء نصيبٌ في هذا الميدان، فلقد خصّصت كثير من المساجد قسماً للنساء يؤدّون فيه هذه المشاعر التعبّدية، وتُصلّى التراويح صلاة متوسّطة الطول حيث يقرأ الإمام فيها جزءاً أو أقل منه بقليل، لكن ذلك ليس على عمومه، فهناك العديد من المساجد التي يُصلّي فيه المصلّون ثلاثة أجزاء، بل وُجد هناك من يُصلّي بعشرة أجزاء حيث يبدأ في الصلاة بعد العشاء وينتهي في ساعة متأخّرة في الليل.



وتحلو الجلسات الرمضانية مع الاطباق الخفيفة اكواب الحلبسة (حمص الشام) بالشطة والليمون والكمون
والترمس والبليلة باللبن


ومن اشهر المظاهر الرمضانية التى ارتبطت فى ذهن المصرى فوازير رمضان التى بدات قبل التليفزيون فى الراديو ثم الى التلفيزيون

اما السحور لعل أوّل الأطباق صحن الفول، وهذا الطبق الرمضاني لا تكاد تخلو منه مائدة رمضانية،، وينتشر باعة الفول في كل مكان، بصوتهم المميّز الذي يحث الناس على الشراء قائلين : إن خلص الفول....أنا مش مسؤول .


من الظواهر والملامح الأساسية لرمضان بمصر أن تمتلئ مساجدها بالمصلين، وهو ما يدفع بعض أئمة المساجد في أول جمعة من رمضان إلى توجيه خطبة توبيخية اعتاد المصلون سماعها كل عام عن السبب في عدم وجود هذا العدد الضخم في أيام السنة العادية، وتذكيرهم بأن "رب رمضان هو رب كل العام"! كما تشهد صلاة القيام (التراويح) إقبالاً شديدًا، خاصة في الأيام العشر الأواخر، وليلة ختم القرآن.

ومن الظواهر : الإقبال على صلاة التهجد، التي تمتد من منتصف الليل حتى وقت السحور، كذلك يكثر الاعتكاف في المساجد الكبرى، وتصل ذروة الفعاليات

الرمضانية في ليلة ختم القرآن؛ حيث يتوافد آلاف المصلين على المساجد الكبرى: كجامع "عمرو بن العاص" منذ صلاة الظهر، ويرتبط بالمظاهر السابقة رؤية الكثير من قراء القرآن في وسائل المواصلات العامة، وارتداء النساء الحجاب، ، خاصة في نهار رمضان، و. ويلي مشهد الفعاليات السابقة مشاهد لأنشطة دينية رسمية من خلال وزارة الأوقاف والأزهر وغيرهما، مثل: قوافل الدعاة، وملتقى الفكر الإسلامي، وسفر الدعاة والمقرئين إلى مختلف أنحاء العالم لإحياء ليالى رمضان؛ وهو الأمر الذي سيتأثر إلى حد كبير بالأحداث العالمية الجارية.


ومن المظاهر التى تعتبر جديدة نسبيا ظاهرة الخيمة الرمضانية
حيث اصبحت سمة اساسية كثير من العائلات

ومن اهم مظاهر رمضان المسحراتى الا انه اختفى فى كثير من المناطق الان وهو رجل نشاطه فى رمضان ايقاذ الصائمين للسحور




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
موضوع مغلق

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الخليج - © Kleej.com

( 2007 - 2024 )

{vb:raw cronimage}

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر العضو نفسه ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى