أنت غير مسجل في منتدى الخليج . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
ضع أميلك وأضغط على إشتراك لكي يصلك كل ماهو جديد المنتدى :
آخر 10 مشاركات
حفظ الأجنة بالتجميد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - )           »          علامات الخطر أثناء الحمل بالحقن المجهري (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 1 - )           »          العناية بجرح الولادة القيصرية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          نصائح لتسريع الشفاء بعد الولادة القيصرية (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          أسباب الولادة المبكرة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          الحقن المجهري والولادة المبكرة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          بدر العزي - ذكريات (الكاتـب : - مشاركات : 2 - )           »          المطر والشجرة (الكاتـب : - مشاركات : 2 - )           »          ليــس بالضرورة أن ننساهم (الكاتـب : - مشاركات : 2 - )           »          أشياء تختلف أسماؤها بإختلاف أحوالها (الكاتـب : - مشاركات : 2 - )


الإهداءات


العودة   منتدى الخليج >
التسجيل المنتديات موضوع جديد التعليمـــات التقويم

لو أنصفك الناس يا رمضان لسمَّوك مدرسة الثلاثين يومًا

لو أنصفك الناس يا رمضان لسمَّوك مدرسة الثلاثين يومًا لو أنصفك الناس يا رمضان لسمَّوك مدرسة الثلاثين يومًا الإنسان كائن عجيب.. خلقه الله مزدوج الطبيعة، فيه عنصر مادي طيني، وعنصر

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديممنذ /06-14-2015, 06:30 AM
  #1

 
الصورة الرمزية الوتين ..

الوتين .. غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 8741
 تاريخ التسجيل : Sep 2010
 الجنس : أنثى
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 170,145
 النقاط : الوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 185750
 قوة التقييم : 52605
الخذلآن شيء لآ تغفره قلوبنآ !
يظل عآلقآ بنآ مهمآ إدعينآ اننآ نسينآ ..

حقيقه لآ يمكن انكآرهآ
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
لو أنصفك الناس يا رمضان لسمَّوك مدرسة الثلاثين يومًا

لو أنصفك الناس
يا رمضان لسمَّوك مدرسة الثلاثين يومًا

الإنسان كائن عجيب..
خلقه الله مزدوج الطبيعة، فيه عنصر مادي طيني، وعنصر روحي سماوي، فيه الطين والحمأ المسنون، وفيه الروح الذي أودعه الله فيه، وهذا واضح في خلق الإنسان الأول آدم أبي البشر
{إِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ طِينٍ * فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ
فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِين}
[ص: 71، 72].

فلم يستحق آدم التكريم وسجود الملائكة بعنصره الطيني،
بل بالنفخة الروحية فيه.

وهذا الخلق المزدوج مقصود لخالق الإنسان؛
لأنه مخلوق ليعيش في عالمين:
عالم المادة، وعالم الروح،
وله تعامل مع الأرض وتواصل مع السماء. فهو في حاجة إلى ما يخرج من الأرض ليأكل، ويشرب، ويلبس، ويعيش:
{وَمَا جَعْلَنَاهُمْ جَسَدًا لاَ يَأْكُلُونَ الطَّعَامَ وَمَا كَانُوا خَالِدِين}
الأنبياء: 8.

كما أنه في حاجة
إلى ما ينزل من السماء من وحي الله؛ ليرقى في مدارج المعرفة بالله، والإدراك للحق، والمحبة للخير، والتذوق للجمال، وعمل الصالحات؛ ولهذا زوَّد الإنسان بالغرائز التي تعينه على عمارة الأرض والاستمتاع بطيباتها، كما زوَّد بالملكات الروحية التي تسمو به وتصله بالرب الأعلى.

وهذه الغرائز والشهوات المربوطة بالعنصر الطيني في الإنسان، قد تهبط به وتهبط حتى يغدو كالأنعام أو أضل سبيلاً، وتلك الملكات والأشواق الروحية قد تعلو به وتعلو حتى يلتحق بالملائكة المقربين، وقد يفضل بعضهم بمجاهدته.

ومهمة الدين..
أنه يعلِّي الجانب الروحي على الجانب الطيني في الإنسان، فلا تطغى قبضة الطين على نفخة الروح، وليس هذا بالأمر الهين، فإن للطين ضغطه ووطأته على الإنسان، بضروراته وحاجاته ورغباته، والنفس أميل إلى اتباع الشهوات، واستثقال طريق الحق والهدى؛ لهذا كان لا بد للإنسان من مجاهدة نفسه، بسلاح الصبر وسلاح اليقين، حتى يصل إلى الإمامة في الدين،
كما قال تعالى:
{وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُون}
السجدة: 24

فبالصبر يُقاوم الشهوات، وباليقين يُقاوم الشبهات، حتى يحصل على الهداية الإلهية التي يتطلع إليها الأبرار من الناس
{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِين}
العنكبوت: 69.

ولقد شرع الإسلام وسائل للإنسان؛ لينتصر بها على الجانب الطيني في كيانه، وفي مقدمتها: العبادات الشعائرية التي اعتبرت من أركان الإسلام من الصلاة، والصيام، والزكاة، والحج.

والصيام يعتبر..
من أعظم ساحات الجهاد الروحي للإنسان في الإسلام، ففيه يمسك الإنسان طوعًا عن الطعام، والشراب، والشهوات، كشهوة الجنس، ابتغاء وجه الله تعالى، فهو يمتنع بإرادته عن تناول هذه الأشياء التي يشتهيها، ولا يمدّ يده إليها، وهي ميسورة له، فهو يجوع وبجواره طيب الغذاء، ويظمأ وأمامه بارد الماء، ويمتنع عن مباشرة زوجه، وهي بجانبه، ولا يتناول السيجارة وعلبتها في جيبه، إنه اختبار حقيقي لمدى إيمان الإنسان، وإرادة الإنسان. والمؤمن قطعًا ينجح في الامتحان الصعب، ويحقق الاستعلاء الاختياري، الذي يثبت بحق انتصار الإنسان، حين تنتصر فيه الروح على الطين والصلصال والحمأ المسنون، تنتصر أشواق الروح الصاعدة على غرائز الجسم الهابطة، وتنتصر إرادة الإنسان على شهوة الحيوان.

فمن الفوارق الجوهرية ..
بين الإنسان والحيوان: أن الحيوان يفعل ما يشتهي في أي زمان وفي أي مكان وفي أي حال، ليس لديه عقل يمنعه، ولا دين يردعه، ولا ضمير يحجزه، فإذا أراد أن يبول بال في الطريق أو البيت أو في أي مكان، وإذا أراد أن يأكل وأمامه ما يؤكل لم يزعه وازع عن الأكل، فكل ما يأكله مثله حلال له. أما الإنسان فهو الذي يتحكم في غرائزه، ويحكم عقله ودينه في أفعاله، حتى يتشبه بالملائكة، فيدع الأكل والشرب ومباشرة النساء طوعًا واختيارًا، مبتغيًا مثوبة الله وحده، مترفعًا عن حياة الذين عاشوا خدمًا لأجسادهم وغرائزهم، أسارى لشهواتهم، وهم الذين خاطبهم الشاعر أبو

الفتح البستي قديمًا في قصيدته حين قال:

يا خـادم الجسم كم تسعى لخدمته
****** أتطلب الربح مما فيه خسران؟!

أقبل على الروح واستكمل فضائلها
****** فأنت بالروح لا بالجسم إنسان!

لهذا نسب الله تعالى -في الحديث القدسي-
الصيام لذاته المقدسة حين قال: "كل عمل ابن آدم له إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به، يدع طعامه من أجلي، ويدع شرابه من أجلي، ويدع زوجته من أجلي، ويدع شهوته من أجلي".

شهر التطهير
رمضان شهر التوبةمن أجل الله وحده، ترك الإنسان لذَّاته وشهواته، وصام عنها شهرًا كاملاً من تبين الفجر إلى غروب الشمس، إيمانًا واحتسابًا، فكان هذا الشهر تطهيرًا له من دنس السيئات التي ربما توَّرط فيها طوال عامه، وكأن هذا الصيام حَمَّامٌ روحي يغتسل فيه سنويًّا من أدران خطاياه، فيخرج منه نظيفًا طاهرًا، وهو ما عبَّر عنه الحديث النبوي الذي
قال فيه :
"من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِر له ما تقدم من ذنبه".
وإذا كانت الصلوات الخمس حمامًا أو مغتسلاً يوميًّا، يغتسل فيه المسلم كل يوم
خمس مرات، فإن صيام رمضان مغتسل سنوي، يكمل ما تقوم به الصلوات
الخمس من تطهير.

يؤكد هذا أن رمضان..
ليس شهر صيام فقط، بل هو صيام بالنهار، وقيام بالليل، ففيه تمتلئ المساجد بالمصلين الذين يقومون الليل بصلاة التراويح، وفيه جاء الحديث "ومن قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غُفِر له ما تقدم من ذنبه". فما أجملها وأرقاها من حياة للإنسان المؤمن! أن يكون بالنهار صائمًا، وبالليل قائمًا، وهو يحس بنشوة روحية لا يتذوقها من غلظ حجابه، ولا يعرف قدرها من سجن في رغباته المادية، فحُرِم تلك السعادة الروحية التي قال عنها بعض أهلها:
نحن نعيش في سعادة لو علم بها الملوك لجالدونا عليها بالسيوف! ولكن من حسن حظهم أن الملوك والسلاطين لا يعرفون قيمتها، فتركوها لهم، يستمتعون بها وحدهم بلا منازع.

تذكير بنعم الله
في شهر رمضان يحسُّ المسلم بمقدار نعمة الله عليه في الشبع والري، فإن إلف النعم يفقد المرء الإحساس بقيمتها، ولا تُعرف النعم الكثيرة إلا عند فقدها؛ ولهذا قيل: الصحة تاج على رءوس الأصحاء لا يراه إلا المرضى. والإنسان إذا أمسك طوال النهار عن الطعام حتى عضَّه الجوع، وعن الشراب حتى مسَّه الظمأ، حتى إذا جاء المغرب، فأشبع جوعه، وروى ظمأه، أحس بمقدار هذه النعمة، وقال حامدًا الله تعالى: ذهب الظمأ، وابتلَّت العروق، وثبت الأجر إن شاء الله.

هنا يحس الإنسان..
بفرحة فطرية، حين حلَّ له ما كان محرمًا عليه طوال يومه، وهو ما عبَّر عنه الرسول الكريم بقوله:
"للصائم فرحتان يفرحهما: إذا أفطر فرح بفطره، وإذا لقي ربه فرح بصومه".

شهر التعاطف
بالصوم كذلك يشعر الإنسان بآلام الآخرين، وبجوع الجائعين، وحرمان المحرومين، حين يذوق مرارة الجوع، وحرارة العطش، فيعطف عليهم قلبه، وتنبسط إليهم يده. ولهذا عُرِف رمضان بأنه شهر المواساة والبرِّ والخيرات والصدقات، وكان رسول الله في رمضان أجود ما يكون، فهو أجرى بالخير من الريح المرسلة، كما قال ابن عباس رضي الله عنهما.

ولقد حُكِي..
عن يوسف الصدِّيق أنه كان لا يشبع من طعام، وبيده خزائن الأرض في مصر، فلما سُئِل في ذلك، قال: أخشى إذا شبعت أن أنسى جوع الفقراء.
إن رمضان شهر فريد في حياة الفرد المسلم، وفي حياة الأسرة المسلمة، وفي حياة الجماعة الإسلامية، وأنا أسميه (ربيع الحياة الإسلامية)، فيه تتجدد الحياة كلها: تتجدد العقول بالعلم والمعرفة، وتتجدد القلوب بالإيمان والتقوى، ويتجدد المجتمع بالترابط والتواصل، وتتجدد العزائم باستباق الخير؛ إذ تكثر حوافزه، وتقل أسباب الشر ودواعيه، وتطرد ملائكة الخير شياطين الشر، وقد عبَّر عن ذلك الحديث الشريف: "إذا جاء رمضان فتحت أبواب الجنة، وغلقت أبواب جهنم، وصفدت الشياطين"، وفي رواية: "ونادى منادٍ: يا باغِي الخير أقبل، ويا باغي الشر أقصر".

هذا الاحتفاء ..
السماوي الكبير بمقدم رمضان: تفتيح أبواب الجنان، وتغليق أبواب النيران، وتصفيد كل شيطان - دليلٌ على أن لهذا الشهر منزلة جليلة، وأن له في حياة المسلمين رسالة عظيمة، وهي ما عبَّر عنها القرآن الكريم بتهيئة الجماعة المؤمنة للتقوى،
كما قال تعالى:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ
قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون}
البقرة: 183.

ومن راقب حياة المسلمين..
في كل عام قبل قدوم رمضان، وبعد رحيل رمضان؛ يستيقن من هذه الحقيقة الاجتماعية الثابتة بالمشاهدة، وهي توافر الخير وعمل الصالحات في هذا الشهر، وقلة الشر والجرائم فيه؛ ولهذا يجتهد الوعَّاظ والخطباء في أواخر الشهر أن يُغروا جماهير الناس باستمرار هذه النيَّات الصالحة، والعزائم الصادقة على عمل الخير، وخير العمل، وكثيرًا ما سمعناهم يقولون في خطبهم ودروسهم: من كان يعبد رمضان فإن رمضان قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت. بئس القوم قوم لا يعرفون الله إلا في رمضان! كن ربَّانيًّا، ولا تكن رمضانيًّا.
وإنك لتعجب من تأثير هذا الشهر في بعض الناس الذين انقطع حبل الصلة بينهم وبين الله ربهم وخالقهم ورازقهم، فإذا هم يعودون إليه في رمضان، ويعرفون المسجد، وتلاوة القرآن، وبعضهم يصومون هذا الشهر وإن لم يزاولوا الصلاة.

ولكن.. كيف نستقبله؟
وإنك لترى أثر ذلك في أجهزة الإعلام، فنراها في هذا الشهر العظيم تستحي من تقديم ما لا تستحي منه في سائر الشهور، من أغانٍ، وأفلام، وتمثيليات، ومسلسلات، ومسرحيات، بل تُعِدّ لهذا الشهر برامج خاصة، تغذِّي الروح، وتنمِّي الإيمان، وتُعلي القيم، وتزكِّي الأنفس، وتطارد الفحشاء والمنكر والبغي، لولا ما يشوبها في بعض الأقطار من بدعة راجت سوقها، ما أنزل الله بها من سلطان، وهي ما سمَّوه (فوازير رمضان) التي اشتكى منها العلماء والعقلاء، وقالوا: إن رمضان بريء منها، ولا يجوز أن تُنسب إليه بحال من الأحوال.

وكذلك تحسّ ..
وتشاهد أثر هذا الشهر في الحياة الاجتماعية، حيث تزداد الأسرة تماسكًا، فيفطرون معًا، ويتسحرون معًا، ويزداد المجتمع تواصلاً، فيزور الناس بعضهم بعضًا، ويدعو بعضهم بعضًا على الإفطار، ويحسُّ الفقراء بأنهم في هذا الشهر أحسن حالاً، وأوسع عيشًا من الشهور الأخرى؛ بسبب موائد الرحمن التي يقدمها المُوسِرون للمُعوزين من الناس؛ لينالوا أجر تفطير الصائم، وتنتعش المشروعات الخيرية بما يقدم إليها من مساعدات من أهل الخير، من الزكوات المفروضة التي يؤثر كثير من المسلمين إخراجها في رمضان، ومن الصدقات المستحبة التي يتسابق الناس إليها في هذا الشهر الكريم.

ألا ما أحوج أمتنا ..
إلى أن تستفيد من هذا شهر رمضان! فهو موسم المتَّقين، ومتجر الصالحين، وميدان المتسابقين، ومغتسل التائبين؛ ولهذا كان السلف إذا جاء رمضان يقولون: مرحبًا بالمُطهِّر! فهو فرصة للتطهر من الذنوب والسيئات، كما أنه فرصة للتزود من الصالحات والحسنات.
فلنتخذ من رمضان (معسكرًا) إيمانيًّا؛ لتجنيد الطاقات، وتعبئة الإرادات، وتقوية العزائم، وشحذ الهمم، وإذكاء البواعث؛ للسعي الدءوب لتحقيق الآمال الكبار، وتحويل الأحلام إلى حقائق، والمثاليات المرتجاة إلى واقع معيش.

ورحم الله أديب العربية والإسلام مصطفى صادق الرافعي الذي
قال:
لو أنصفك الناس يا رمضان لسمَّوك (مدرسة الثلاثين يومًا).







 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /06-14-2015, 07:02 AM
  #2

 
الصورة الرمزية فطوووم

فطوووم غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 13034
 تاريخ التسجيل : Oct 2012
 الجنس : أنثى
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 27,353
 النقاط : فطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond reputeفطوووم has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 5079
 قوة التقييم : 5978
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
يععطيـك الـعـافيـهَ ع جمَ ـال طرحـك..




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /06-14-2015, 11:44 AM
  #3

 
الصورة الرمزية القلب

القلب غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Oct 2007
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 176,875
 النقاط : القلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond reputeالقلب has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 90087
 قوة التقييم : 44384
يقولون إن قلبي قاسي في هالدنيا كيف ما أدري
وأنا معطيهم عيوني وحتى مرخص بحياتي
أنا مليت حتى صبري طفح كيله
أنا والله خايف أموت من ضيقتي في أي ليلة


 

 

 

 

 
يسلمو الوتر الحساس
على هذا الطرح ويعطيك ألف عافية




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /06-14-2015, 06:26 PM
  #4

 
الصورة الرمزية كنز الغلا

كنز الغلا غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 368
 تاريخ التسجيل : Feb 2008
 الجنس : أنثى
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 168,079
 النقاط : كنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond reputeكنز الغلا has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 140249
 قوة التقييم : 47640
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
جزاك الله خير لطرحك
يعطيك ربي العافية




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /06-15-2015, 10:01 AM
  #5

 
الصورة الرمزية فهوووود

فهوووود غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 13503
 تاريخ التسجيل : Jun 2013
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 572
 النقاط : فهوووود is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 116
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
يععطيـك الـعـافيـهَ على هالطرح




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /06-15-2015, 10:04 AM
  #6

 
الصورة الرمزية مجازف

مجازف غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 12726
 تاريخ التسجيل : Jun 2012
 الجنس : ذكر
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 24,346
 النقاط : مجازف is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 4871
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
الله يعطيك العافيه

تحيتي وتقديري لك




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
قديممنذ /06-16-2015, 03:37 AM
  #7

 
الصورة الرمزية الوتين ..

الوتين .. غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 8741
 تاريخ التسجيل : Sep 2010
 الجنس : أنثى
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 170,145
 النقاط : الوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond reputeالوتين .. has a reputation beyond repute
 تقييم المستوى : 185750
 قوة التقييم : 52605
الخذلآن شيء لآ تغفره قلوبنآ !
يظل عآلقآ بنآ مهمآ إدعينآ اننآ نسينآ ..

حقيقه لآ يمكن انكآرهآ
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
فطوووم
يسلمو على مرورك ويعطيك ألف عافية




 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
موضوع مغلق

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الخليج - © Kleej.com

( 2007 - 2024 )

{vb:raw cronimage}

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر العضو نفسه ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى