**كما تقترب الغصون من جذوع الأشجار . قالوا للحكيم : أين تكون ! قال: في البريّة أرى الله في زهرة مليئة بالعطر ..أقول: ذلك العطر لم أعرفه لولم يعرفه الله
الحيّ هو الله لأنّه لا يموت ….فاقتربوا منه كما تقترب الغصون من جذوع الأشجار لتهبها دائما الحياة ….
....أخاف أن أضلّ طريقي اليه كما تضلّ قطرة في الفضاء الكبير طريق البحر شكرآ ع الكلمات الجميله جدآ
ويعطيك الف عافيه