آخر 10 مشاركات |
الإهداءات | |
#1 | ||||||||||||
|
فلا زال شارع الأعمدة بسبسطية يبعث فينا الأمل ويروي لنا الحكايات والقصص عن أمم قد ذابت وانتهت بعدما استفحلت بإجرامها وعدوانها .. صورة حصرية تعود لعام 1892 أما في وسط مدينة سبسطية فيقع أثر تاريخي عظيم، وهو: مقبرة الملوك المدفون فيها أحد ملوك الرومان، ويشير مظهر المقبرة الخارجي إلى عظمة العمارة في ذلك الفصل من التاريخ، ويدل على ذلك دقة صنع التماثيل المنقوشة على القبور والتي جسدت ملوكاً وحراساً واسوداً وأطفالاً يحملون عناقيد عنب، وأسفل المقبرة يشير سرداب التهوية إلى وجود غرفتين فيها مجمع قبور. قصر الكايد المدرج الروماني سنة 1910 البياد ر ويظهر خلفه احد المطاعم سبسطية سنة 1910 الفن المعماري لاعمدة المسجد جامع القرية يقوم على بقعة الكنيسة التي أقيمت في القرن الرابع للميلاد واشتهر باسم " مشهد زكريا " والد يحي عليه السلام ، وفي أيام الصليبيين حولوه إلى كنيسة باسم " يوحنا المعمدان " وبعد أن استولى عليها صلاح الدين ، أعاد المسجد ووضع منبراً فيه وفي سنة 1310 هــ أضاف السلطان عبد الحميد للجامع القسم الشرقي ، وأقام مئذنته ، وبالقرية أيضاً قبر الصحابي " شداد بن أوس الخزرجي " محطة القطار الحجازي قرب سبسطية عاشق أرض فلسطين طائر الليل الحزين المصدر: منتدى الخليج
|
|||||||||||
|
|