منذ /05-11-2013, 10:43 AM
#1
|
|
 |
|
 |
|
تغريدات د.سلمان العودة الكاملة في هاشتاق /أغيثوا_سوريا
1- المؤمنون كالجسد الواحد يتوادون ويتراحمون ويتعاطفون في أوقات المصائب والنكبات.
2-ضجَّت المنابر ونزفت المحابر من هول الجرائم والمجازر المتتابعة في سوريا، والتي لا تُفرِّق بين شيخ، وفتى، وطفل، ورجل، وامرأة..
3-لا تأس على الشهداء فقد ذاقوا الموتة التي كتبها الله عليهم، وأرواحهم في حواصل طير خضر؛ تأكل من شجر الجنة ثم تأوي إلى مستقرها تحت العرش.
4-قهر الأحياء وعجزهم أشد أسى.. فهم يشهدون المعاناة ويتألمون وليس لهم مفر ولا ملجأ إلا إلى الله..
5-إن تأمين الأسر، وتوفير ضرورياتها المعيشية؛ من مأكل، ومشرب، وملبس، وفراش، ودواء.. هو من أوجب الواجبات وألزم المهمات لملايين المشردين؛
6-يجب على القادرين تأمين الضرورات المعيشية في تركيا، والأردن، والعراق، ومصر، وداخل الأراضي السورية.
7-بات النظام يستهدف المخابز ويسعى لحرمان المواطنين من لقمة العيش، وهو يظن أنه بهذا يحملهم على اليأس ويفت في عزيمتهم.
8-وحيث إن بعض الأنظمة تمنع التحويل للأعمال والجمعيات الخيرية خارج بلدها فإن الحاجة أمّ الاختراع، ولن يعدم مريد الدعم سبيلاً للنصرة.
9-يمكن التواصل مع المخلصين الأمناء، والميدان يتطلب عرض العديد من الأفكار والبدائل وتدارسها وتفعيلها، وتحويلها إلى برامج مشاعة مذاعة.
10-أشيد بـ (فكرة الأسرة الداعمة)؛ فمن خلال لقاء الأسرة الدوري يتم تشكيل لجنة شبابية خاصة؛ تجمع تبرعات الأسرة النقدية.
11- تنتدب الأسرة من بين أفرادها من يذهبون إلى تركيا أو الأردن، ويتواصلون مع جمعيات أو أفراد ثقات؛ لشراء الطحين أو الملابس والدواء.
12- يجب التأكد من إيصال الحاجات لمخيمات اللاجئين أو إلى الداخل السوري.
13- يكون تسليم المال للمؤسسة الشركة البائعة، فيكون التحويل تجارياً، ولا يملك أحد حق الاعتراض عليه.
14-هذه الفكرة تسهم في تكوين الأسر الداعمة، وتُعزز الروابط بين أبناء الشعوب الإسلامية، وتُربِّي في الشباب روح التطوع
15- من الجميل أن تعلن نماذج ومبادرات، وتُصوَّر وتُنشَر في وسائل الإعلام والشبكات الاجتماعية، لتحريك الهمم وإيجاد القدوات المبادرة.
16-أشيد بفكرة (المجموعة الداعمة)؛ حيث يتعاون مجموعة من الشباب لا تربطهم أسرة، ويتواصلون مع معارفهم وأصدقائهم، ويستفيدون من خبرة من سبقهم.
17-المجموعة الداعمة لا تحتاج إلى جمع تبرعات عامة بل يخدمون أصدقاءهم الراغبين في التطوع.
18 - أشكر أبنائي وأصدقائي الذين تواصلوا معي لتنسيق حملة شبابية لدعم سوريا.
19- يمكن للثري الراغب المتردد المتحوِّط لنفسه من المساءلة أن يشتري المواد الغذائية وغيرها ويتفق مع من يوزعها على المحتاجين.
20-لن يسألك أحد يوماً لماذا اشتريت طحيناً أو حذاءً.. ولكن سيسألك الله : هل تألمت لمصاب أخيك؟ هل أحسنت إليه كما أحسن الله إليك؟
21-{قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ} .
22-إنه لمن المؤلم أن تحاصر قنوات الدعم الخيري الإنساني في بلد يميزه الثراء والمال، ويتسم أهله بحب الخير والإحسان..
23-علينا أن لا نطيل الوقوف أمام الأبواب المغلقة بل أن نبحث عن البدائل، ونضيء الشموع بدل سكب الدموع.
24-لنوقن بالخُلف من الله القائل في الحديث القدسي:
« يَا ابْنَ آدَمَ أَنْفِقْ أُنْفِقْ عَلَيْكَ ».
|
|
 |
|
 |

التعديل الأخير تم بواسطة ام صهيب ; 05-11-2013 الساعة 11:26 AM
|
|
|