![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
المصدر: منتدى الخليج
|
||||||||||||
#2 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
بحر الرواسي طرح رائع وراقي ويحتاج للمناقشة بالفعل بأجيب ع أسئلتك *هل هذه الكلمه إعتدت قولها دآئماً..؟ لا الحمدلله ي رب * مالذي يدفعك لقولها والجهر بها..؟ أنا ما أقولها لكن من يقولها أتوقع بأنه ضعيف إيمان بالله فليست الدنيا والأموال هي ما نطمح إليه بعكس أن نكون صاحبي أمل كبير بالله فالعوض كله سنجده بإذن الله في الآخرة * هل انت موقن ب انك لآتقولها الا اذا انت فعلا تريدهآ ام إذآ جآء الجد واستجيب لتمنيك تقول رب إرجعووون؟ أتوقع نفس ما قلتي بأنه وقت الجد سيقول ربي أرجعون * هل لديك الرصيد الكآفي لتقآبل الله وانت قد إكتفيت من الاعمآل الصآلحه حتى تتمنى مثل هذآ التمني:؟ لا أحد يكتفي من الأعمال الصالحة .. فمهما عملت قد يكون هباءاً منثورا ,، بل يجب علينا الدأب ع عمل الصالحات وأن نعمل الصالح وننساه فلو نسيناه لعملنا أكثر وأكثر أشكرك ع ما طرحتي مبدعة دائماً يا بحر وتقبلي مروري
|
||||||||||||
#3 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
اختي بحر الرواسي .. صدقتي نحن نسمع هذه الكلمة حتى من الاطفال الصغار واجابه على جميع اسئلتك.. اعتقد انها نتيجة قهر ويأس في لحظة ما تحدث من شدة الضغوط النفسية التي تخرج الشخص عن الصواب ولا اعتقد انهم يقصدونها ولكنها لحظة ضعف الايمان فيها .. فلمجرد قولها ورسول الله قد نهى عن الدعاء على انفسنا فيه اثم كبير لانه قنوط من رحمة الله واعتراض على امر الله وما اجمل الصبر ففيه الظفر .. ونحن ان دعونى على انفسنا واستجاب الله دعانى فباي وجه سنقابله بقنوط ومعصية لرسول الله فقد نهى عن الدعاء على انفسنا واكثر من ذلك هل نضمن الجنة لنختم لانفسنا بالموت والله حتى صلاتنا لا نعلم كم بقي لنا منها وقد ذهب الخشوع بالتفكير بامور الدنيا وتناسينى ان تدبير امورنا بالامتثال لما امر الله ورسوله واجتناب ما نهو عنه .. وان ضاقت واشتد كربها فلنقل كما قال رسول الله في وصيته لنا .. (اللهم أحيني ما كانت الحياة خيراً لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيراً لى) ؛ شكري وتقديري لجمال طرحك اهديكي تحياتي مغلفة بورد الجوري ..
|
||||||||||||
#4 | |||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() بســـم الله علي :smile: * لا ماكنت اقول ابدا ولا اسمع احد يقوله لا بالمستشفى بصراحه لما اكون هناك * من شده الم .. قهر ..يعني * لا اكيد ومابتمنها ![]()
|
||||||||||
#5 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
قبل الإجابة عن اسئلتك عزيزتي / اسمحي لي بهذه المقدمه البسيطه ،، روي عن النبي صلى الله عليه وآله أنه قال:( لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به، ولكن ليقل: اللهم أحيني ما دامت الحياة خيرا لي، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ) فهذا حديث صريح بعدم تمني الموت ، او الدعاء على النفس بذلك ، لان ارواحنا هي امانه عندنا ،، واني اعجب من من يتمنون الموت ، هل جربته ، وسكراته ، وماتلاقي من شدة اثناء نزع الروح ، اذا كان الرسول الكريم صلوات ربي عليه ، وهو احب خلق الله له سبحانه ، والذي هو من طلب الإلتحاق بالرفيق الآعلى حين موته كان يقول ،، (لا إله إلا الله... إن للموت سكرات)، وفي لفظ أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان يقول: (اللهم أعني على سكرات الموت) فما حالك آنت ،؟ هل هذه الكلمه إعتدت قولها دآئماً..؟ لا ولله الحمد والمنه ،، مالذي يدفعك لقولها والجهر بها..؟ قلتها مره وحيده في حياتي ، وفي لحظة ضعف / بعد وفاة اخي ، غفر الله لي ولكل مسلم ،، هل انت موقن ب انك لآتقولها الا اذا انت فعلا تريدهآ نعم / وامتثال لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم ، ام إذآ جآء الجد واستجيب لتمنيك تقول رب إرجعووون؟ مثل ماذكرت انفا لن اقولها الا في حال كان الموت فعلا راحة لي ، واستخرت ربي سبحانه ، ( اتمنى ان لا آضطرلذلك ، ولا عزيز على قلبي ، او اي احد من المسلمين / لان الحياة حلوة المهم في طاعة الرحمن ) (: هل لديك الرصيد الكآفي لتقآبل الله وانت قد إكتفيت من الاعمآل الصآلحه حتى تتمنى مثل هذآ التمني:؟ اذا كان الخلفاء الراشدون وصحابة الرسول عليه الصلاة والسلام ، وهم المبشرين بالجنه ، لم يكتفوا بأعمالهم الصالحه والتي لن نصل لما وصلوا اليه ، كانوا يخشون الله ، ويخافون عذابه ، وهذا عمر بن الخطاب رضي الله عنه: قرأ سورة الطور حتى بلغ قوله تعالى: (إن عذاب ربك لواقع ). فبكى واشتد في بكاؤه حتى مرض وعادوه. وكان يمر بالآية في ورده بالليل فتخيفه، فيبقى في البيت أياماً يعاد، يحسبونه مريضاً، وكان في وجهه خطان أسودان من البكاء.. وقال له ابن عباس رضي الله عنهما: نَصّر الله بك الأمصار، وفتح بك الفتوح وفعل، فقال عمر: وددت أني أنجو ، لا أجر ولا وزر.. وهذا عثمان بن عفان ـ ذو النورين ـ رضي الله عنه: كان إذا وقف على القبر بكى حتى تبلل لحيته، وقال: لو أنني بين الجنة والنار لا أدري إلى أيتهما يؤمر بي، لاخترت أن أكون رماداً قبل أن أعلم إلى أيتهما أصير ،، وهذا علي بن أبي طالب رضي الله عنه: كان كثير البكاء والخوف، والمحاسبة لنفسه. وكان يشتد خوفه من اثنتين: طول الأمل واتباع الهوى. قال: فأما طول الأمل فينسى الآخرة، وأما اتباع الهوى فيصد عن الحق. فكيف بنا نحن المساكين ، المقصرون والله المستعان ، نتمنى الموت وكأنها رحلة سياحيه سنجد فيها كل المتعه ،!؟ آعلم ان الله غفور رحيم ، ولكن ايضا شديد العذاب ، فـ مهما حصل لايجب تمني الموت ، الافي حال ماسبق ذكره ، عذرا ع الإطالة / ولكن الموضوع هام ، ويحتاج لبعض التوعيه ، والنصح لمن يردد هذا الكلام ، والله الهادي ،، كل الشكر والتقدير على هذا الطرح المفيد ، والقيم ، اثابك الله ..
|
|||||||||||
#6 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
هل هذه الكلمه إعتدت قولها دآئماً..؟ لالم اقلها مالذي يدفعك لقولها والجهر بها..؟ اكيد الشخص الذي يقولها في حالة الغضب ولما يقولها اتوقع تطلع منه بشكل لا ارادي هل انت موقن ب انك لآتقولها الا اذا انت فعلا تريدهآ ام إذآ جآء الجد واستجيب لتمنيك تقول رب إرجعووون؟ ما فيه احد بيتمنى الموت لاكن رغم ان الموت حق هل لديك الرصيد الكآفي لتقآبل الله وانت قد إكتفيت من الاعمآل الصآلحه حتى تتمنى مثل هذآ التمني: لا والله ما عندي الرصيد الكافي والله يغفر ذنوبي وذنوبكم ويحسن خاتمتنا يعطيك العافيه ع الطرح
|
|||||||||||
#7 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
ويسلمو على طرح النقاش ويعطيك ألف عافية
|
||||||||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ليتني, وآرتاح؟؟, اموت |
|
|