منذ /03-28-2012, 10:46 PM
#1
|
|
 |
|
 |
|
◄ عن أبي هريرة رضي الله عنه: عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ( ما يصيب المسلم من
نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه )
◄ عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: يا رسول الله ! أي الناس أشد بلاء ؟ قال:" الأنبياء،
ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل من الناس، يبتلى الرجل على حسب دينه، فإن كان في دينه صلابة،
زيد في بلائه، وإن كان في دينه رقة، خفف عنه، وما يزال البلاء بالعبد حتى يمشي على الأرض،
وليس عليه خطيئة"، رواه الترمذي.
◄ وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" ما أعطى أحد عطاء خيرا، وأوسع من الصبر"، متفق عليه.
◄ عن أبي يحي صهيب بن سنان رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عجبا
لأمر المؤمن، إن أمره كله خير، وليس ذلك لأحد، إلا للمؤمن، إن أصابته سراء، شكر، فكان خيرا
له، وإن أصابته ضراء، صبر، فكان خير له" رواه مسلم.
◄ عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إذا أراد الله بعبد خيرا، عجل
الله له العقوبة في الدنيا وإذا أراد بعبد الشر، أمسك عنه بذنبه حتى يوافي ربه يوم القيامة "،
رواه الترمذي، والحاكم عن أنس، والطبراني عن عبد الله بن مغفل .
◄ وقال عليه الصلاة والسلام : " إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما
ابتلاهم، فمن رضي، فله الرضا، ومن سخط، فله السخط"، رواه الترمذي وقال حديث حسن .
◄ وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن الله عز وجل
قال: " ما يزال البلاء بالمؤمن، والمؤمنة في نفسه، وولده وماله حتى يلقى الله، وما عليه خطيئة"،
رواه الترمذي
|
|
 |
|
 |

|
|
|