إن إمتلئت وجوههم بِ آلخبث . .
يكفيني آلطهر الذي
آلمحه في عينگ !
? لو آرادوا لي
آن آشيب من صدمآتهم ،
سَ آحمد الله أنني . .
( إبنتگ ) ! *
ــــــــــــــــــــــــ
هناكگ أروآحححح
| نتمنى لو . .،
أننا نستطيع أن نهديهم ’’ رآـحة الگون
ــــــــــــــــــــــــ
كثيروووون /*
لا تربطنا بهم علاقة شخصية ،
لكنّ أرواحنا تعتاد وجودهم . . فتحبهم / تحترمهم 3>
و تشعر أنّ غيآإبهم لا ينبغي أن يكون . .
كي تظل الأمككنة تزهـــــو بهم
ــــــــــــــــــــــــ
يمكن غدينآ بالمشاعر مجآنين ،ـ/
. . . بس الأكيييد إن التلاقي دوآنا (L)
ــــــــــــــــــــــــ
هنـَآكَ آششخآصَ لآتعلمَ مدىَ بشآعتهمَ
وقبحَ آخلاقهمَ آلآ عندمــَآ يخرجونَ من حيآتكَ
, لذلكَ آصصبحتَ آعيد حسسآبتيً في آختيآر آلاششخآصَ
وحمد لله وفقتَ بآشخآصَ لآ آريدَ آن آخسسرهمَ
ربآه آنيَ آحبهمَ فلاتحرمنيَ منهم <3
ــــــــــــــــــــــــ
و أن مَ قدرت أواسسسسيكك
. . . . صصصدقني بَ أتألم معكك
هي صديقتي
ويمكنكم القول أنها أختي ’ حبيبتي
ترابطنا . . كل مَ يسرني يُسعدها
ومَ يتعسني يُبكيها ’
شاركتني كل الأسرار ، ولـ غيرها كتمتها
كانت الأقرب لي في لحظات ضيقي وحزني ‘
ولأنني قلت لها يوماً : أ ح ب ك !
وسأكون بمقدار عظمة هذه الكلمه ، كوني سعيده ’
ف أكبر ما يهمني ( أنتِ ) وابتسامتكِ
ربي لا تريني فيها بأساً يبكيني ، وأسعد خافقها فـ أنا أحبها ?! *
أعلم تماماً بِ أنهم لن يعودوا
ومع ذلك لازلت اختلس النظر من ششششباكي يومياً
في انتظارهم /!!
وصوتٌ مَ في داخخخلي يردد :
ليسسسوا مرغمين على البقاء ولستِ مرغمة على الإنتظآإر |)
ــــــــــــــــــــــــ
بعض الأرواح , لها نكهة السَّمآإء
ولونها وغيثهآإ واآل وريحهآإ كمآإ المطر (L)