![]() |
![]() |
|
#1 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() ![]() طفشانة بنت رومانسية بس عقلها جاي شمال من كثر ابوها ما يقفل على مفتاح سيارته قررت انها تسوق السيارة وتروح المدرسة سرقت المفتاح لبست عبايتها شغلت السيارة وتدور على الماوس على بالها لابتوبها المخبط ما تعرف كوعها من بوعها في السواقة المهم بعد محاولات عرفت تسوق شغلت الف ام وتسمع وهي تسوق وتضحك ههههههههههههههههههههههههههههههه ما ادري ليش ولا هي تعرف بس تضحك الطريق كان فاضي حطت رجلها وعلى الجانب الاخر كان فيه خروف وسيم يبي يقطع الشارع بدا يقطع وهو سرحان نفسه يعرف ليش ما يقدر يدخل الشات وباقصى سرعه سيارة طفشانة صدمت الخروف المسكين البنت من الفجيعة نسيت فمها مفتوح وتضحك ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه والخروف مسكين رايح فيها مدعوس ويان ويتوجع قلبها ما طاوعها حملته بالشنطة وعلى اقرب مستشفى وصارت تتابع حالته يوميا وتضحك له كل ما تزوره الخروف من كثر الضحك اللي ضحكته طفشانه حبها والبنت حبته نشات علاقة غريبة وحب جامح بين القلبين وفي يوم من الايام حضرت طفشانة ومعاها باقة برسيم لزيارة خروفها الحبيب ولكن اخبروها بالمستشفى ان الخروف قد خرج بصحبة تاجر المواشي وهنا لم تتمالك نفسها من شدة الحزن قامت تضحك ههههههههههههههههههههههههههههههههههه: ودموعها تملا عيناها هل يعقل ان ينتهي هذا الحب العذري ومرت الايام والشهور واقترب العيد وهنا قرر ابو طفشانة ان يشتري خروف للعيد وذهب الى حلقة الغنم وكانت الحلقة الاخيرة خخخخخخخخخخخخخخ متعقد من سنوات الضياع واحضر خروفا جميلا سمينا يشبه القمر في ليلة القبض على فاطمة وكانت طفشانة تطلع من شباك غرفتها على حديقة منزلهم حيث تم ربط الخروف وسمعت صوتا يقول باااااااااااااااااااااااااااااااع ولكنها كالعادة متنحة وتضحك ههههههههههههههههههههههههههههههههههه: ولكنها بعد فترة لاحظت ان هذا الصوت ليس غريبا نزلت الدرج باسرع ما يمكنها وهي تلبس نعالها خلف اليمين بالشمال والشمال باليمين وعندما وصلت الى مكان الخروف تسمرت مكانها انه نفس الخروف الذي تحبه يا الاهي سوف يذبحونه غدا في يوم العيد تخيلو ان تحبون شخصا وتتغدون عليه ثاني يوم نعم غداء مندي ولا مضبي ولا حنيذ يالهوي صاحب باعلى صوتها مستحيل وعلى جبينها دمعتين وهي تضحك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه فكت رباطه واخذته معها الى غرفتها وجلست تقبل خشمه كانت لحظة عاطفية انسجامية وفجاة دخلت امها لم يكن المشهد الذي امام تلك الام بسيطا اغمضت عينها وقالت يالهوي يا لهوي يالهوي ثلاث مرات بعد الاكل ولم تجد طفشانة من شدة الموقف وصعوبته الا ان تضحك ههههههههههههههههههههههههههههههههه: واخبرت امها بكل ما جرى من قصتها مع الخروف وتفاعل قلب الام مع قلب ابنتها وقررت ان تساعدها ولكن كيف وقادتهما افكارهما الى ان يشترون لحم ويقولون ان الجزار جا ذبح الخروف وتم تنفيذ الخطة بنجاح ولكن في صباح يوم العيد سمع ابو طفشانة صوت الخروف فكشف الخطة وقرر ان يلقنهم درسا لن ينسوه وقام بذبح الخروف ووضع لحمه في الثلاجة وقام برمي اللحمة المزورة وكتب ورقة ووضعها تحت سرير طفشانة حيث كانت تخبئ الخروف وكتب عليها عزيزتي طفشانة قررت ان اعود الى جماعتي الخرفان ارجو ان تنسي رقمي ولا تتصلين علي نهائيا لاني احب نعجة ولا تزعلين قصيت معك اوقات حلوة قامت طفشانة تدور حبيبها الخروف ولقيت الورقة ومن الصدمة قعدت تضحك الين جاها شد عضلي في رقبتها وجاءت امها وقرت الرسالة وقعدت تضحك ههههههههههههههههههههههههههههههههههه وجا ابوها شافهم يضحكون قعد يضحك ههههههههههههههههههههههههههههه وانتشرت القصة في جميع المدن فجلس الجميع يضحكون وكمعظم قصص الحب التي تنتهي حزينة انتهت قصة طفشانة وخروفها ولكن الحياة مستمرة المصدر: منتدى الخليج
|
||||||||||||
|
|