قلعة المنكب، المونيكار، أقامها الأمراء أحفاد الداخل الأموي وأُريد بها حماية الشواطيء وهي مدينه سياحيه الآن تتذكر الداخل.
قرقشونه شمال جبال البيريه وقرب طولوز الفرنسيه و وصلها موسى بجنده ثم عاد للأندلس، وحكم العرب جنوب فرنسا أربعة عقود
توسع المسجد أيام الداخل ثم الأوسط والناصر والحكم الثاني، وهذه الأقواس من توسعة الحكم، وتلاها توسعة المنصور
بوابة وأسوار سرقسطه التي هزمت كارل الأعظم عندما تآمر مع سليمان الأعرابي
أحد بوابات المسجد الجامع المواجهه للقصر وكان للخليفه ممر خاص يوصله من القصر للجامع
قبة المسجد الأموي في دمشق الذي يتشابه معماره مع الأقصى ومسجد قرطبه والقيروان. هنا مرَّ كل الفاتحون .
متحف الزهراء
أثر إعلانه للخلافه في قرطبه عام 929 أقام عبدالرحمن الثالث الناصر لدين الله، مدينة الزهراء لتناسب ما وصلت إليه الأندلس من رقي .
لم ينتظر الخليفه اكتمال البناء وانتقل إليها بعد بناء القصور والجامع.
كانت المدينه بعد اكتمالها تستقبل الملوك والأمراء والسفراء، وكان الناصر يستخدمها للتأثير النفسي على الزوار ولينتشر صيته في العالم.
تمثال للخليفه الحكم الذي أشرف على بناء الزهراء في عهد والده الناصر واستكمل البناء .
الثمثال موجود في حديقه وسط قرطبه قرب القصر
الجزء الغربي لمدينة الزهراء خلف دور الوزراء حيث قاعه ضخمه وسط الأعمده .
عشره بالمئه فقط من المدينه تم تنقيبها للآن ..
صالون عبد الرحمن في الوسط وأمامه البركه والحديقه، وخلفه دور الوزراء، وفي منتصف اليمين الجامع بداية الأسواق والدور المغموره.
لوحه منقوشه في جدار مدخل صالون عبد الرحمن، وتمتليء الجدران بنقوش وآيات قرآنيه وزخرفه نباتيه بطيف من الألوان
حوض رخامي يوجد في إحدى الغرف المصطفه شرقي صالون عبد الرحمن، أرضية الغرفه من الرخام أيضاً.