آخر 10 مشاركات
|
الإهداءات |
|
![]() |
| #1 | ||||||||||||
![]()
|
طوقت الجهات الأمنية في العاصمة المقدسة، فجر اليوم الأربعاء، تجمعاً وفوضى أحدثها معتمرون جزائريون في منطقة الغزة، عندما أغلقوا الطريق العام مطالبين بحضور أعلى سلطة أمنية، وكذلك حضور السفير الجزائري في المملكة، إثر تعرض طفلة جزائرية لحادثة اغتصاب ووفاتها لاحقاً بعد سقوطها من الطابق الخامس بفندق المهاجرين في الغزة. وأشارت مصادر إلى أن غرفة العمليات المشتركة تلقت بلاغاً يفيد بسقوط طفلة من الطابق الخامس بفندق المهاجرين الكائن في الغزة ووفاتها في الحال، فيما اتضح بعد الكشف الأولي على الجثة من قبل الطب الشرعي تعرض الطفلة للاغتصاب قبل سقوطها ووفاتها. ونقلت الجثة إلى ثلاجة الموتى في مستشفى الملك فيصل بالششة، فيما طلب إخضاعها لكشف لجنة الطب الشرعي وإصدار تقرير مفصل عن حالتها. وفي وقت لاحق، تحفظت الجهات الأمنية على شخصين "يمني، وبنجلاديشي" يعملان في الفندق ذاته، يعتقد بأن لهما صلة بالحادثة. مصادر أمنية كشفت أن الوافد اليمني اعترف بأن الطفلة المتوفاة كانت موجودة معه في إحدى غرف الفندق بعد العثور على عباءتها بداخلها. ولا تزال الجهات الأمنية تبحث عن شخصين من الجنسية البنجلاديشية لهما صلة بالواقعة. يتولى التحقيق في مجريات الحادث مركز شرطة القرارة. المصدر: منتدى الخليج
|
|||||||||||
| #2 | ||||||||||||
![]()
|
تباشر غداً الخميس لجنة تحقيق رفيعة المستوى من دائرة الاعتداء على النفس ودائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادعاء العام في مكة المكرمة بالإضافة إلى ضباط أمن تحقيق متخصصين من منسوبي شرطة العاصمة المقدسة التحقيق مع 4 أشخاص من الجنسية اليمنية والبنجلاديشية متهمين في قضية مقتل الفتاة الجزائرية "15 عاماً"، واغتصابها. وأوضح الناطق الإعلامي بشرطة العاصمة المقدسة الرائد عبد المحسن بن عبد العزيز الميمان في تصريحات صحفية أن الفتاة الجزائرية سقطت من الدور 16 لمقر سكنها بفندق مجاور للحرم على سطح بناية مجاورة كان بها عاملان من الجنسية البنجلاديشية، مما أدى إلى إصابتها ومن ثم وفاتها. وأضاف الرائد الميمان أن التحقيقات كشفت عن تغيب الفتاة عن أهلها من الساعة 9 مساء بينما وقع الحادث الساعة 12 من اليوم نفسه وأن التحقيقات جارية لمعرفة إذا ما كانت هناك شبهة جنائية، مبيناً أن الشرطة في انتظار تقرير لجنة الطب الشرعي التفصيلي للتأكد من ادعاء والديها بأنها تعرضت لاعتداء واغتصاب. من جانبها أجرت رصداً في مكان الحدث والتقت بذوي الفتاة الذين حضروا من فرنسا وهم جزائريو الأصل، والمتجمهرين الذين أغلقوا الطريق، وقد تأكد لها أن الفتاة تسكن مع ذويها بالدور السادس بفندق دار الرشيد رقم (12) والمكون من 16 دوراً بمنطقة الغزة . وتبين أن الفتاة تغيبت عن نظر ذويها ليلة حادث سقوطها ووفاتها، حيث عادوا من الحرم للفندق في التاسعة مساء وأن والديها بحثا عنها داخل غرف الفندق في حدود الساعة 12 من الليلة نفسها، حيث أكدت إحدى السيدات أنها شاهدتها في المصعد مع عاملين من عمال الفندق وكانت إشارة المصعد تتجه بهم إلى الأعلى. وتأكد تواجد عاملين من الجنسية البنجلاديشية فوق سطوح فندق المهاجرين الملاصق لمقر سكنها والذي به 10 أدوار، حيث سقطت عليهم الفتاة وتوفيت في الحال. كما تم التحفظ على العمال جميعهم بالفندقين المبلغين عن سقوط الفتاة عليهم والعاملين في الفترة المسائية لمقر سكنها بالفندق، فيما ألقي القبض على آخر من الجنسية اليمنية كان قد اختفى، وجميعهم موقوفون ورهن التحقيق. وشهدت ليلة الحادث خلافاً بين العاملين اليمنيين فوق سطوح الفندق محوره "من يظفر بالغنيمة أولاً"، وهذا كان سبباً رئيسياً في سقوطها ووفاتها. كما كشفت المصادر نفسها أن العاملين اليمنيين مخالفان لنظام الإقامة ويعملان بالفندق بطريقة غير مشروعة. من جانبهم أكد المتجمهرون الجزائريون ثقتهم في قدرات الأمن السعودي، مشيرين إلى أن ما قاموا به إنما هو احتجاج سلمي ومطالبة بمحاكمة الجناة في أسرع وقت لكي يكونوا عبرة لغيرهم. وأكدوا أنهم لا يصدقون "التشكك" في أخلاقيات فتاتهم ويعتقدون أنها تعرضت إلى خداع وما يشبهه وأنها ربما فضلت الموت على التفريط بشرفها عندما عرفت بقصد الجناة، وداعين في الختام الجهات الأمنية لكشف غموض الجريمة البشعة .
|
|||||||||||
| #3 | ||||||||||||
![]()
|
أبلغ مدير إدارة الطب الشرعي في العاصمة المقدسة الدكتور عبدالعزيز مليباري، أن الفريق الطبي الشرعي سيشرع اليوم بأخذ عينات من مهبل الفتاة الجزائرية التي توفيت أخيرا في مكة المكرمة، للتأكد من تعرضها للاغتصاب من عدمه. ![]() وقال مليباري: «الحيوانات المنوية تبقى على قيد الحياة في أي امرأة لمدة 72 ساعة وتموت بعدها، لكنها تبقى ما لم تغتسل»، مشيرا إلى أن الطب الشرعي باشر موقع الحادثة فور وقوعها وكشف على الجثمان وتبين مبدئيا أن الفتاة تعرضت لعدة كسور في القدمين والرأس وكدمات متفرقة إثر شدة الارتطام بالأرض. وبين مدير إدارة الطب الشرعي أن التشريح اليوم سيحدد العديد من الأسباب التي أدت للوفاة، إضافة إلى الكشف على القدمين والأكتاف وبقية أجزاء الجسم للتأكد من تعرض الفتاة للاغتصاب من عدمه، إذ أن التشريح والكشف الطبي يوضح تخثرا دمويا وكدمات جلدية في أجزاء معينة في حالة دخول الفتاة في محاولات للدفاع عن نفسها. وأشار مليباري أن مهمات فريق الطب الشرعي تكمن في ضرورة أخذ عينة من الدم وتحليلها لكشف تعرض الفتاة للسموم أو أية مواد مخدرة، موضحا أن تحليل السموم يجرى في حالات السقوط واشتباه الانتحار، قائلا: «مثل هذه التحاليل تعتبر من ثوابت العمل الطبي في الطب الشرعي». وفي السياق ذاته، قال مصدر مطلع إن المتهم الرئيس في قضية الفتاة الجزائرية عمار من الجنسية اليمنية أفاد أثناء التحقيق بأنه يعرف الفتاة منذ أواخر رمضان ولكنه لم يقتلها. وزاد المصدر أن عمار قال: «تعرفت عليها قبل أيام ولم أكن أحمل في داخلي أية نوايا دفينة لقتلها أو إيذائها، وقد التقيت بها الليلة التي سبقت الحادثة وقمت بتحديد موعد للجلوس سويا في إحدى الغرف في أعلى الفندق الذي أعمل فيه وتقطنه البعثة الجزائرية واشتريت وجبة عشاء وتناولنا الوجبة سويا وتجاذبنا أطراف الحديث في عدة أمور متفرقة». وأوضح المصدر أن شخصا آخر من الجنسية اليمنية يدعى جلال كان يعمل في تحميل وتنزيل أغراض ومستلزمات النزلاء، سمع أثناء تواجده في استقبال الفندق عن اختفاء الفتاة منذ ساعات مما دفعه للبحث عنها، وعند صعوده للطابق العلوي بغية الاسترخاء قليلا ومن ثم البحث عن الفتاة تفاجأ بوجودها لدى عمار. وأفاد المصدر ذاته أن جلال ذكر لرجال التحقيق أنه تفاجأ بجلوس عمار بالملابس الداخلية وبجانبه الفتاة وهي تلبس بنطالا وفانيلة، ودخل مع عمار في جدال واسع مطالبا بضرورة إخراج الفتاة، إذ أن ذويها يبحثون عنها. وذكر المصدر أن جلال قال في التحقيقات إن عمار طلب منه عدم التدخل وعدم الإفصاح عن مكانها، مما دفع جلال للدخول في مشاجرة مع عمار من أجل تسليم الفتاة لذويها، وخلال تطور الشجار طالب عمار من الفتاة مغادرة الغرفة هروبا من ذويها قبل مجيئهم والعثور عليها عنده. وقال المصدر ذاته إن جلال نزل إلى بهو الفندق تاركا عمار في غرفته ووجد ولي الفتاة ومسؤول الاستقبال في حديث مع عامل آسيوي يبلغ عن سقوط فتاة في سطح الفندق المجاور، وخلال ذلك أبلغ جلال إدارة الفندق بأن الفتاة لدى العامل عمار في الطابق العلوي. وأفاد المصدر أن ولي الفتاة وعددا من أقاربه صعدوا إلى سطح الفندق المجاور ووجدا الفتاة ملقية على الأرض مما دفع الجميع إلى الإبلاغ عن الحادثة، وعلى الفور باشرت أجهزة الأمن الموقع وقبض على اليمنيين عمار وجلال، إضافة إلى بنجلاديشيين كانا في مهمة إصلاح عطب أصاب الطبق الهوائي في سطح الفندق. من جهته، قال الناطق الإعلامي لشرطة العاصمة المقدسة الرائد عبدالمحسن الميمان: «فريق التحقيق الجنائي في الشرطة حقق مع كافة المقبوض عليهم، وقد تم تسليم ملف الحادثة إلى هيئة التحقيق والادعاء العام ممثلة في دائرة التحقيق في قضايا الاعتداء على النفس». إلى ذلك، أوضحت مصادر مطلعة أنه من المتوقع تحويل المتورطين في مقتل الفتاة الجزائرية إلى المحكمة العامة في مكة المكرمة خلال الأسبوع الجاري لتصديق اعترافاتهم شرعا. وكان من المقرر أن تغادر الفتاة صبيحة الحادث مع بعثة العمرة الجزائرية، وهي مقيمة في مرسيليا في فرنسا وولدت في عام 1995م وتدرس في المرحلة الثانوية السنة أولى. وبحسب المصادر فإن الفتاة متفوقة في دراستها، إذ أنها كانت تأمل في أن تتخرج مستقبلا كطبيبة، مشيرة إلى أن الفتاة لم تلتق بوالدها منذ عشر سنوات وتقيم مع والدتها بعد مغادرتها الجزائر وهي في الخامسة من عمرها.
|
|||||||||||
| #4 | ||||||||||||
![]()
|
![]() كالعادة دخل "اليوتيوب" ساحة المعركة الإعلامية الدائرة منذ أيام حول قضية مقتل الفتاة الجزائرية "سارة الخطيب". وخلال الساعات الماضية تداولت المواقع الإلكترونية فيديو جديداً حاول معدوه أن يستبقوا نتائج التحقيقات، ويحشدوا التعاطف مع وجهة النظر القائلة: إن الفتاة تعرضت لاغتصاب قبل مصرعها الذي تتعدد الروايات بشأنه. ويعتمد الفيديو الذي حمل عنوان "رسالة من الشهيدة سارة الخطيب إلى الصحف السعودية"، على مجموعة من الصور المصحوبة بتعليقات منسوبة للفتاة القتيلة، منها أنها جاءت إلى مكة المكرمة لتحقيق حلمها بأداء العمرة، وأنها حافظة لكتاب الله ولم تكن تتوقع أن تجد مثل ما تعرضت له في هذا المكان الطاهر. وينسب الفيديو للفتاة قولها: "غدروا بي وأنا في سن الخامسة عشرة وحاولوا اغتصابي وعندما قاومتهم رموا بي من أعلى الفندق بعدما نالوا مني لأسقط جثة هامدة". وأقحم معدو الفيديو "الصحافة السعودية" في القضية، حيث اتهموها على لسان الفتاة بالتلفيق، وقالت الفتاة، بحسب الفيديو: "أعلم أن الله سيأخذ لي حقي لكن عتبي الوحيد على من اتهمني في شرفي وأنا ميتة". وكان مقطع فيديو آخر نشر قبل يومين عن القضية ذاتها طالب بإعدام المتورطين في قضية مقتل "سارة الخطيب".
|
|||||||||||
| #5 | ||||||||||||
![]()
|
![]() شكلت هيئة التحقيق والادعاء العام في منطقة مكة المكرمة، لجنة ثنائية يمثلها عضوان من دائرة التحقيق في قضايا الاعتداء على النفس، ودائرة التحقيق في قضايا العرض والأخلاق، لبحث أسباب وفاة الفتاة الجزائرية سارة مريس، بعد اكتشاف علاقة غير شرعية بينها ووافد يمني أثناء خلوتهما في غرفة الفندق. وأوضحت مصادر مطلعة، عن تسجيل اعتراف المتهم الأول «عمار» في جريمة القتل، إذ اعترف بعلاقته غير الشرعية مع الفتاة منذ أواخر شهر رمضان الماضي، إضافة إلى تناوله العشاء معها قبل وفاتها بلحظات. وأكدت المصادر، أن فريق التحقيق أحرز ملابس الفتاة لوجود آثار لعينات تتعلق بأحد المتورطين في الجريمة، إذ جرى التحفظ عليها وإرسالها للتحليل المخبري لفحصها. وأشارت المصادر إلى وجود عراك وقع بين وافدين بغرض التحرش بالضحية، ما دعا الفتاة للهرب، لتلقى حتفها سقوطا من الدور السادس عشر، إذ باشرت الأجهزة الأمنية على الفور تطويق المنطقة والقبض عليهما. ولفتت المصادر إلى أن رجال البحث الجنائي لا يزالون يطاردون متهما من الجنسية البنجلاديشية هرب من موقع الحادثة، بعد أن تم القبض على ثلاثة من الجنسية ذاتها لإخضاعهم للتحقيقات ومعرفة مدى علاقتهم بالضحية. وأضافت المصادر، أن فريق التحقيق ينتظر نتائج الطب الشرعي بعد توجيه خطاب رسمي لإدارة الطب الشرعي بضرورة تشريح الجثة، والمتوقع الانتهاء منها خلال يومين. من جهته كشف لـ «عكاظ» أبو مدين الخطيب «ولي أمر الفتاة الجزائرية» أنه سيتم دفن جثمانها في مكة المكرمة، بعد أن يتم تحديد أسباب الوفاة، مضيفا أنه سيلتقي اليوم مسؤولي هيئة التحقيق والادعاء العام لمعرفة مجرى التحقيقات في القضية. وقال الخطيب: «إن تصرفات العاملين في الفندق ابتداء بمسؤولي الإدارة وانتهاء بعمال النظافة، إذ يدخلون غرف النزلاء دون استئذان وبطرق غريبة، وعندما اختفت سارة أبلغت مدير الفندق بالأمر، لكنه لم يخبر رجال الشرطة بذلك، و لم يتخذ أي احتياطات أمنية قد يكون لها الدور في منع حوادث السقوط أو الهرب». ولفت ولي أمر الفتاة والذي يعمل مهندسا متقاعدا في مجال تنقيب بترول، أنه يعمل حاليا على توكيل محام للترافع في القضية، إضافة إلى دعم قنصلية بلاده من أجل متابعة مجرى التحقيقات، خصوصا وأنه سيغادر الأراضي السعودية خلال أيام، لارتباطه بأعمال في فرنسا. وذهب الخطيب إلى أن الفتاة سارة تجيد الفنون القتالية منذ خمسة أعوام، منبها في الوقت ذاته إلى أنها لا تجيد اللغة العربية، على رغم أنها تحفظ أجزاء عدة من القرآن الكريم. من جانبه، أكد الناطق الإعلامي في شرطة العاصمة المقدسة الرائد عبد المحسن الميمان عدم صحة إجبار المعتمرين الجزائريين لمغادرة الأراضي السعودية. وقال الميمان: «إن رجال الأمن يتلقون التوجيهات من وزارة الداخلية للعمل على راحة ضيوف الرحمن ولا صحة لما أشيع في الصحف الجزائرية على الإطلاق وليس للشرطة علاقة بمغادرة المعتمرين». وأمام ذلك، نفى قنصل عام الجزائر لدى المملكة صالح عطية ما تناولته وسائل إعلام جزائرية حول عمليات المغادرة الإجبارية للحملات الجزائرية في مكة المكرمة بعد حادثة مقتل الفتاة. وأكد أن جميع الحملات غادرت بعد انتهاء فترة الإقامة المحددة لها بعد موسم رمضان بصفة عادية ولا وجود للإجبار على المغادرة من جانب أية جهة كانت، ولم يبق سوى ذوي الفتاة لاستكمال الإجراءات النظامية المتعلقة بالحادثة. القبض على المتهم الثاني في مقتل سارة الجزائرية .. والعثور على عباءة نسائية في غرفة الأول ألقت الجهات الأمنية بمكة المكرمة القبض على المتهم الثاني فى قضية مقتل المعتمرة الجزائرية سارة الخطيب والذي كان قد لاذ بالفرار من موقع الحادث. وأشارت مصادر (المدينة) إلى أن المتهم من نفس جنسية المتهم الاول وأنه متخلف ولا يحمل اقامة نظامية وسيتم إحالته إلى هيئة التحقيق والادعاء العام بدائرة النفس لضم التحقيقات معه الى ملف القضية ، فيما لازالت التحقيقات جارية مع المتهم الاول فى الهيئة للتأكد من مدى علاقته بالفتاة وجوانب حادثة السقوط . وأوضحت المصادر ان المتهم الاول كان يشغل منصب مدير الاستقبال فى الفندق الذى دأب على العمل فيه خلال موسمي رمضان والحج لعلاقته بمستثمر الفندق ، وبتفتيش غرفته الخاصة بداخل الفندق عثر على عباءة نسائية يعتقد أنها تخص الضحية ..مصادر أكدت أن المتهم الاول “ ج . ع “ 28 عاما ابيض البشرة طويل القامة نحيف الجسم ذو شارب خفيف وحليق الذقن اما الثاني “ ع “ فعمره 23 عاما وتم نقل المتهم الاول من توقيف شرطة القراره الى التوقيف الموحّد بناء على طلب هيئة التحقيق والادعاء العام. من جهة أخرى يتوجّه اليوم فريق الطب الشرعي الى مستشفى الملك فيصل بالعاصمة المقدسة لتشريح جثة الفتاة الجزائرية من اجل كشف الاسباب والدوافع وراء سقوطها وذكر مدير ادارة الطب الشرعي بالشؤون الصحية بالعاصمة المقدسة الدكتور عبدالعزيز مليباري ان الفريق الطبي مكون من طبيبين ومساعدين وفنيين يصحبهم عضو من هيئة التحقيق والادعاء العام وآخر من قسم الشرطة مشيرا الى ان عملية التشريح تستغرق مدة تصل الى اربع ساعات ونفى مشاركة أي فريق طبي آخر للفريق الطبي السعودي في هذه المهمة . وأشار الى انه تم يوم الخميس الماضي عمل كشف مبدئي على جثة الفتاة وأخذ المسحات والسوائل وعينة من الدم وارسالها الى المختبرات مشيرا الى ان الطبيب الشرعي سبق وأن زار موقع سقوط الفتاة والغرفة التي قيل إنها تواجدت بها، وأضاف أن الفريق الطبي سيأخذ جميع العينات ويقوم بايصالها الى المختبر النسجي والمختبر السّمي لتحليلها حيث يكشف الاخير ما اذا كانت للسموم او أي مادة مخدرة علاقة بالوفاة ونتائجه تظهر خلال ثلاثة أيام على الاكثر ، اما المختبر الاول فهو الذي تتأخر نتائجه الى الشهر. وفيما يخص تحليل الاعتداء على الفتاة فسيتم أخذ عينتين من الخلف ومن الامام احداهما جافة (بدون اضافة مواد كيماوية) والأخرى مبللة (يضاف اليها مواد كيماوية) وسيتم ارسال العينتين الى مختبر الادلة الجنائية بالرياض. كما ستقوم الادلة الجنائية بأخذ عينات من المتهم لفحصها. وأكدت مصادر موثوقة أن الوافد اعترف عند التحقيق معه أنه كان على علاقة بالفتاة، وكان مختليا بها في غرفة في الدور السادس عشر من الفندق وتناولا طعام العشاء معاً. وأن العشاء كان عبارة عن وجبة (بروست)، كما أنه دار بينهما حديث رومانسي خلال تناول الطعام، وقد عثرت الجهات الأمنية على بقايا وجبة العشاء في الغرفة التي كان يختلي فيها الوافد بالفتاة الجزائرية المتوفاة. وأشارت المصادر إلى أن الوافد الآخر الذي عثر على الفتاة والوافد الذي اختلى بها (المتهم الرئيس بالقضية) في غرفة بالدور السادس عشر في الفندق مسرح الجريمة، جاءت أقواله متطابقة مع اعترافات المتهم الرئيس، وأدلى بشهادته لدى الجهات المعنية بالتحقيق. مؤكدا أنه وجدهما يتناولان طعام العشاء معاً، كما جاءت أقوال مدير الفندق مطابقة لأقوال الوافدين اللذين تم التحقيق معهما، مما يشير إلى أن الفتاة كانت في خلوة مع الوافد دون إكراه أو إجبار من أحد، مما ينفي فرضية الاغتصاب. راسل القنصل العام بجدة وأكد متابعة الحكومة الجزائرية للقضية : وزير الجالية يأمر بإيفاده بجميع ملابسات وفاة " سارة " بمكة وجه الجزائري حليم بن عطاء الله، كاتب الدولة المكلف بالجالية الوطنية المقيمة بالخارج تعليمات للقنصل العام للجزائر بجدة للتنسيق مع السلطات السعودية وإيفاده بجميع حيثيات وملابسات قضية وفاة الفتاة الجزائرية "سارة بن ويس" بمكة المكرمة، مؤكدا اهتمام الحكومة الجزائرية بالقضية والتزامها ببذل جميع الجهود لضمان حماية و رعاية الرعايا الجزائريين أينما وجدوا فضلا عن متابعته الشخصية لمستجدات التحقيق وتطور معطيات القضية . ودعا حليم بن عطاء الله في بيان رسمي الجالية الجزائرية المقيمة في المملكة العربية السعودية بالتحلي بالهدوء والتريث وعدم إثارة الفوضى في البقاع المقدسة واحترام النظام العام للمملكة، مشددا على متابعة الحكومة الجزائرية عن كثب لقضية وفاة الفتاة الجزائرية بمكة المكرمة "سارة بن ويس" . القنصل الفرنسي دخل على الخط وطالب بتقرير محايد عن التحقيقات ![]() والد سارة برفقة جدتها و أخيها في موقف غريب هدّد السيد محمد بن ويس، والد الطفلة سارة بمقاضاة بعض وسائل الإعلام السعودية أو الدولية التي تحاول تلويث سمعة ابنته ونسج قصص وصفها بالخيالية، حول علاقات عاطفية تكون سارة قد ربطتها خلال فترة إقامتها بالسعودية، وأدت إلى وفاتها بشكل تراجيدي . وقال السيد محمد بن ويس، المقيم في عين تالوت بتلمسان: إن بعض الجهات الإعلامية النافذة، تحاول من خلال بث هذه المغالطات "التغطية على إدارة الفندق الذي وقعت فيه الجريمة ومسؤوليتها، خوفا من تشويه سمعته، أو التأثير على أرباحه ونشاطه التجاري "، متسائلا في هذا الصدد : " كيف يسمحون لأنفسهم بتلويث سمعة ابنتي القتيلة مقابل إنقاذ أرباح فندق سياحي في مكة؟ ". وفي السياق ذاته، كشف أن القنصل الفرنسي دخل على خط المطالبين بحقيقة ما وقع لسارة التي تحوز الجنسية الفرنسية أيضا، وذلك من دون إهمال الدور الجزائري على حدّ قوله، مبينا أن الجهات المذكورة آنفا ستطالب بتقرير محايد للطب الشرعي، ولن تكتفي بالتقرير السعودي، ولا بنتائج التحقيق الذي يحاول، بحد وصف والد سارة، " طمس الحقيقة وتوجيهها نحو أماكن أخرى ". وأكد السيد بن ويس أيضا استغرابه تماما للرواية التي يسردها الإعلام السعودي يوميا نقلا عن جهات التحقيق هناك، متسائلا "كيف لم يتم حتى الآن الحديث عن غياب الدم في مكان سقوطها بشكل كبير، رغم أنها هوت من علوّ يبلغ 30 مترا، ثم إن العلاقات العاطفية التي قيل إن سارة أقامتها مع عمال هناك، تبدو في غاية الغرابة والإسفاف، ذلك أن والدها بالتبني، السيد بومدين خطيب، رجل صالح، ويعرف كيف يراقب ابنته، ولم يكن ليسمح لها بأن تبتعد عن ناظريه دقيقة واحدة، كما أن ثقته فيها كبيرة جدا"بحسب كلام السيد محمد بن ويس. هذا الأخير، نفى أيضا ما تردد عن مغادرة جميع الوفد المرافق لسارة، مكة المكرمة، وقال بأن ولي أمرها بومدين ما يزال هناك، ينتظر نتائج التحقيق وتقرير الطب الشرعي، ولم يترك مسرح الجريمة. الفندق الذي حصلت فيه الحادثة ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
|||||||||||
| #6 | ||||||||||||
![]()
|
![]() متابعات(ضوء): قامت إدارة الطب الشرعي بالشئون الصحية بالعاصمة المقدسة صباح اليوم وعلى مدى 3 ساعات تقريباً بتشريح جثمان الفتاة الجزائرية "ساره بنويس" وتكون الفريق الطبي من أطباء ومساعدين وفنيين بأشراف من الدكتور عبدالعزيز مليباري مديرا لإدارة وتم تشريح الجثة وأخذ عينات من كبد الفتاة وطحالها وعنق رحمها تمهيداً لإرسالها للمختبرات المركزية وتحليلها وأخراج النتائج وتم عمل أشعة لكامل جسمها وفحص شامل على الجثة. من جهة أخرى أطلق أمس صراح أحد العمال الآسيويين بعد الانتهاء من كافة الإجراءات التحقيقية والإدلاء بشهادته حول سقوط الفتاة عليهم حينما كانوا فالدور الثاني عشر فالفندق الملاصق للفندق الذي تسكنه الفتاة . من ناحية ثانية علم ووفقا ل " الرياض" أن التشريح المبدئي أن الفتاة تعاني من كسور حيوية في أجزاء متفرقة من الجسم بما في ذلك العمود الفقري وأنها لم تتعرض للأغتصاب ولا زالت بكراً وتم أخذ مسحات مهبلية وأرسالها لمعمل الأدلة الجنائية لتحليلها. ولازالت هيئة التحقيق والأدعاء العام في أنتظار نتائج التشريح بشكل رسمي من قبل الطب الشرعي. والد ساره الحقيق: سأقاضي جميع وسائل الإعلام السعودية بسبب تشويه أخلاق سارة من ناحيته هدّد يوم أمس السيد محمد بن ويس، والد الطفلة سارة التي لقيت حتفها في مكة المكرمة الثلاثاء الماضي، بمقاضاة جميع وسائل الإعلام السعودية أو الدولية التي تحاول تلويث سمعة ابنته ونسج قصص وصفها بالخيالية، حول علاقات عاطفية تكون سارة قد ربطتها خلال فترة إقامتها بالسعودية، وأدت إلى وفاتها بشكل تراجيدي . ![]() وقال السيد محمد بن ويس، المقيم في عين تالوت بتلمسان، في تصريح ووفقا للشروق، إن جهات إعلامية تحاول بث هذه المغالطات "التغطية على إدارة الفندق الذي وقعت فيه الجريمة ومسؤوليتها، خوفا من تشويه سمعته، أو التأثير على أرباحه ونشاطه التجاري "، متسائلا في هذا الصدد : " كيف يسمحون لأنفسهم بتلويث سمعة ابنتي القتيلة مقابل إنقاذ أرباح فندق سياحي في مكة؟ ". (ضوء: تفكير ضحل فكيف لحكومة ان تقف مع مال فندق وبهذه السذاجة) ونرى ان الاعلام الجزائري هو الذي يحاول تصعيد الموقف، فهل الاعلام الجزائري عاشق لمثل هذه المواجهات، فبعد ركود ام المعارك الكروية بدأ هذه المعركة. وكان المتهم الرئيس في قضية مقتل الفتاة الجزائرية ذات الـ 15 ربيعا قد أقر بعد سقوطها فجر الخميس الماضي من الطابق الـ 16 في مقر سكنها في فندق مجاور للحرم، بوجود علاقة سابقة تربطه بالفتاة. فيما لا تزال هيئة التحقيق والادعاء العام ممثلة في قسم دائرة النفس تواصل تحقيقاتها مع خمسة متورطين (يمنيان وثلاثة بنجلادشيين). وأكد المتهم الرئيس في القضية في حيثيات اعترافه أنه كانت تربطه علاقة بالمتوفاة, وأنه جمعته وجبة عشاء معها قبيل اقتحام أحد أبناء جلدته الموقع الذي كان يجمعه بها. ![]() الفندق الذي وقع فيه الحادث وأبانت التحقيقات أن الفتاة صعدت مع أحد العاملين من جنسية عربية ويدعى عمار إلى غرفه في الطابق الـ 16 من الفندق، وتناولت معه طعام العشاء، وأظهرت التحقيقات استناداً إلى تحقيقات الادعاء العام أن هناك علاقة تربط الفتاة بالعامل، منذ نهاية شهر رمضان المبارك . وأفادت مصادر مطلعة أنه من المتوقع تحويل المتورطين في مقتل الفتاة الجزائرية إلى المحكمة العامة في مكة المكرمة خلال الأسبوع الجاري لتصديق اعترافاتهم شرعا فيما لا تزال التحقيقات جارية في دائرة النفس في هيئة التحقيق والادعاء العام مع المتورطين في سقوط الفتاة الجزائرية (سارة). وأبان المتهم عمار ''كنت على علاقة بالفتاة وفي يوم الحادث قمت بشراء وجبة عشاء ، وتناولت الوجبة معها ودار بيننا حديث، مشيرا إلى أنه فوجئ بأحد أبناء جلدته يدخل عليه في الغرفة وهو بجانب الفتاة. وأضاف المتهم ''حصل بيني وبين زميلي شجار وطلبت من الفتاة الهرب قبل مجيء ذويها و اكتشاف أمرهم، إلا أن الفتاة فجعت ورمت بنفسها، مشيراً إلى أن وكيل الفتاة وعددا من أقاربه قاموا بالصعود إلى سطح الفندق المجاور ووجدوا الفتاة ملقاة على الأرض مما دفعهم إلى الإبلاغ عن الحادثة، حيث باشرت الفرق الأمنية الموقع وتم القبض على اليمنيين عمار وجلال، إضافة إلى بنجلادشيين كانا يقومان بأعمال صيانة في الفندق الذي سقطت عليه الفتاة. إلى ذلك أظهر الكشف الطبي الأولي على جثة الفتاة وجود كدمات متفرقة وضربة في كاحل القدم ،إضافة للكسور المتعددة وضربة الرأس، وكان مقرراً أن تغادر الفتاة صبيحة الحادث مع بعثة العمرة الجزائرية، حيث إن الفتاة مقيمة في مرسيليا في فرنسا وولدت في عام 1995م تدرس في الثانوي السنة أولى، وبحسب المصادر فإن الفتاة متفوقة في دراستها ، حيث كانت تأمل في أن تتخرج مستقبلا طبيبة , كما أن الفتاة لم تلتق والدها منذ عشر سنوات وتقيم مع وليها بعد مغادرتها الجزائر وهي في الخامسة من عمرها برفقة أمها لتعيش في مرسيليا. ![]() فيما أكد احد أقارب الفتاة أن نسب الطفلة التي تبين أنها كانت مع والدها بالتبني "زوج والدتها" بينما عاشت هي حياة مضطربة بعدما تزوجت والدتها بوالدها بواسطة عقد عرفي قبل أن ترفض الاستمرار معه وتنتقل للعيش في فرنسا وتخفي طفلتها لدى عائلتها بعيداً عن والدها الحقيقي مضيفا إلى أن والدتها عادت في عام 1999 وأخذت الطفلة لفرنسا ولكن لعدم توافر أوراق ثبوتية لها تم احتجازها في مركز اجتماعي وتبين وان الفتاة حاصلة على الجنسية الفرنسية. وبين مشكك ومصدق ومحايد، خرجت الصحف الجزائرية الصادرة يوم امس السبت حاملة على صفحاتها بعض التفاصيل المثيرة في قضية الفتاة "سارة" حيث اتهمت صحيفة "الشروق" سلطات التحقيق بأنها استبقت الأمور فشككت في الضحية وتركت الجلاد. وقالت الصحيفة إن هناك العديد من التفاصيل المريبة في قضية سارة، ناقلة عن والد الضحية بالتبني قوله: إن ابنته كانت لاعبة كاراتيه وتستطيع الدفاع عن نفسها. وأضافت الصحيفة استناداً أيضاً لشهادة والدها بالتبني، بومدين الخطيب: إنه عيّن بالفعل محامياً سعودياً، للتكفل بالقضية التي تتبناها حتى الآن الجهات الدبلوماسية الجزائرية، في الوقت الذي لا يستبعد فيه البعض تدخل الجهات الفرنسية، باعتبار أن الضحية كانت تحمل الجنسية الفرنسية. واكتفت صحيفة "الفجر" الجزائرية بنقل تفاصيل الخبر عن بعض الصحف السعودية وما نشر فيها خلال الأيام القليلة الماضية. بينما اختارت صحيفة "النهار" تتبع نسب الطفلة التي تبين أنها كانت مع والدها بالتبني، بينما عاشت هي حياة صعبة بعد أن تزوجت والدتها بوالدها بواسطة عقد عرفي قبل أن ترفض الاستمرار معه وتنتقل للعيش في فرنسا وتخفي طفلتها لدى عائلتها بعيداً عن والدها الحقيقي". السفير الجزائري: قضية «سارة» غامضة ووالدها يثير أسئلة جديدة حول «السيناريو» من ناحيته طالب سفير الجزائر لدى الرياض الدكتور لحبيب أدامي وسائل الإعلام السعودية والجزائرية بالتريث في قضية لا تزال منظورة لدى جهات الاختصاص. وأكد لـ«الحياة» أمس صعوبة التعليق على قضية الطفلة سارة، بقوله: «يتعلّق محور القضية بجريمة مفترضة، وملف التحقيق الآن بين يدي الأمن والجهات المختصة، ونحن نثق بقدرة هذه الجهات على كشف ملابسات القضية الغامضة، وإلقاء كامل الضوء على جميع جوانبها، بما يُنصف الضحية وأهلها، إذ إن القضية مأسوية بكل المقاييس». ![]() وتساءل والد الضحية بالتبني بومدين الخطيب: «أيعقل أن تسقط فتاة لا يقل وزنها عن 70 كيلوغراماً من الطابق الـ16 جثة هامدة بعد أن ترتطم بأرضية خرسانية صلبة من دون أن يتكشف أي جزء من جسدها؟»، قبل أن يفترض نظرية ترمي إلى أن شخصاً ما مسح آثار جريمته ووضعها على علية أحد الفنادق المجاورة للفندق الذي كان فوج المعتمرين الجزائريين يقطنه، ونجح في حبك «سيناريو الحادثة»!. وتابع: «أستبعدُ أن تكون سارة سقطت أساساً من الفندق كما أُشيع أخيراً، بل تم الاعتداء عليها قبل أن ينقل جثمانها إلى المكان الذي عثر عليها مسجاة فيه، وهي بكامل هندامها، بل إن خمارها لم يتزحزح من فوق رأسها، وهذا أمر لا يقبله العقل إطلاقاً إن كانت سقطت حقاً من الطابق الـ 16، بل إن السقطة المزعومة على تلك الأرضية الخرسانية الصلبة لم تتسبب في إراقة قطرة واحدة من دمائها، لا من يديها أو قدميها ولا حتى فمها»! ![]()
|
|||||||||||
| #7 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
ويعطيك ألف عاافيه.
|
||||||||||||
![]() |
|
|