{...مزاجيتـــي ...(*!^)

 سَأُشعِلْ ضجيجُ الوَرقْ بـِ وِلآدَةٌ أُخرَى ـآ ..!

 

ولآنَّ مُعظَم زفرآتي تَغليْ فيْ قآعهْ ..
ولآنَّهُ يُترَّجم رَشفآتي المَطموسَّةٍ بــِ آوجآعٍ غَرِقَت في حَنآيَآهْ ..

!!

 


نَحنُ نُتقن الصمتْ ونُتقنْ لُغَةْ الحيَّآهْ ..
وبِذآلك نُدرك معَآييرْ عقليآتنا ..!
فــ لنتقآسم إِذآً رغيفُ الحُبْ ونَمضُغ جيدَّآً
نكهآتُ الآِخآءْ ..!
لــِ نكونُ مِثآلآً لــِ آبجدِيَّةُ آجيآلآً يَآرِعهْ ..!
كثِيرآً ماتعلَّمنَّآ من حُنكِ تجآرِبُنا ومعَ ذآلك نُعآود العَثرآتْ
في قآرِعةْ الطَريِقْ ..!
علينآ بـِ إِصلآح أنفُسُنا قبلَ أن تغربْ الشمس من قمِيصُهآ
وبعدُهآ نُولولْ بـ حسرةٍ فآدِحهْ ..

 أحيآنَآً يُفَرِقُنَّآ { الحُزنٍ} حتَى نَعتآدٌ عليهِ ..
وننَسى أنَّ في الحيآة } آشيآءٌ{ كثيرةُ قد تُسعِدُنا ..؛

 في هشيم الأمنيآتْ ,‘
. . . . وقعت ؟
وكسرتْ سآقي ,‘
. . . وسقطت ْ ؟

|

 


عندماْ ، تحآولْ الإستغباءْ !
فِ أبحثْ عنْ منِ همْ " يعشقونْ " هذا اللونْ ،
وَ يستخدمونهْ .. -

ولكنْ !
عندماْ تحآولْ " إستخدامْ ذلكْ اللونْ " معْ ، !
منْ يكرهونْ هذا اللونْ وَ ينكرونهْ ..
فِ حآولْ انْ تستّخدمْ معهمْ ( الرزانهْ ) وَ العقلْ -


سبحانْ اللهْ ،
يأتيْ إليكْ شخصْ وَ يسآلكْ ..
مالذيْ أتىْ بكْ إليْ ..
فِ تستغربْ وَ تُذهلْ منْ قولهْ .. :
وّ لكنكْ تبحثْ عنْ شيءْ يشفعْ لـ هذاْ القولْ ولا تجدْ ..
فِ تتذكرْ متىْ تحركتْ منْ مكآنْ وَ هلْ كآن ذلكْ الشخصْ وأقفْ فيهْ قبلكْ ..
فِ لاْ تجدْ إجابهْ سواءْ ..
أنكْ انتْ / منْ أتىْ إلىْ هذا المكانْ وَ هوْبِ خطوآتهْ وصلْ إليكْ ..


(:

 ،


عندمآ يكونْ ( الإنكسآرْ ) / طآغٍ علىْ مشآعرنا .. !
لابدْ مِنْ " جبيرةْ " لـ معآلجتهْ وَ تفآديْهْ ..

فَ أصنعْ ( جبيرتكْ ) ..
قبلْ إنْ يحصلْ عيبّ / فِ مكآنْ مرورْ ذلكْ الإنكسّآرْ ..