على كثر السنين اللي عرفتك ما عرفتك زين

 
تحَريتِك ’
تجِي يمِّي تهَدِي كِل صرخَاتِي
ولكِن مادَريت إِنه [جَمَادِك] يَكْتِفي بنَظَره!

 حينما تقع " صدمة " الجرح قد نتجاوزها بشيء من
الكبرياء .... ونمضي .
المؤلم هو الإعتذار الذي قد ينكأ الجروح .. والندم .

ليس كل مخطيء يُجيد الإعتذار !

 لا أجمل من أن نُعري أنفسنا أمام أنفسنا و نُفتّشُ في ثنايا
النوايا عن حقائق نتغاضى عنها طوْعاً ...

ولكن ما يؤلم الروح ويحزّ مكنون الضمائر حينما تتعرى نوايا
من منحناهم وسام ألق .. وألبسناهم هيبة وعي زائف .

إنني أحزن عليهم لهم !
هم حتماً بعد هذا ( العُريّ ) سيسكنون بإرادتهم فوضى تناقضهم
المُشين .

 الصمت لعنة حينما لا يكون صمت تأمل
الوحدة تنثر أمام أهدابنا تساؤلات تضج بها
النفوس الحائرة وكلما وأدنا سؤال .. تناسل منه العشرات...!

الحيرة إن كانت تقود لدروب البحث والتساؤل فهي هداية !

 هل الصبر رذيلة أم فضيلة ؟

بل رذيلة .... رذيلة ....وسوء !

أكره الصبر لأن الحياة قصيرة ...
أحبه اذا كان مفتاح لفرج فعلاً
أُشعل الشمعة وأرى كوة النفق حينها يكون الصبر مسافة
ولابد أن أقطعها .
الأشياء المفروضة ليست بفضائل أبداً مالم يلح في الأفق
مخرج يطمأن النفس .
الصبر للصبر فهو الشقاء للشقاء ... المقاومة أم الفضائل

 

طفلة أتلبسُ وجوه النساءِ كل يوم
و امرأة تخلعُ أمنياتِ الطفولةِ كل ليلة ؛
؛ كلما حاولتُ أن أكون أنا .. تفجرتْ بِ داخلي أنثى لا أعرفها !

 يعطيك العافيه خيتوا
مدونتك راااااائعه بما تحتويه من كلمااااااااااااااااااااات واحاسيس هع