أَضْحَ؛ ـــكْ وَأَجَ؛ ــامِلْ مَعَ الْنَاآآآآسْ وَأَنَاآآآحِ؛ ــزْنِيِ ذَبَحْ فَرْحِ؛

 

نولــد ولوحة حياتنا بيضاء نقية..

منامن يحولها إلى الســــواد..

ومنا من يحافظ على نقائها وصفائها..

والقليل هم من لونوا صفحاتهم بــألـوانـ الحياة ..!..

 

كم هوآ مؤلمم - . . .

آن تقضي وقتكك ب آلتفككير في " شخص " / لآ تعلم هو يفتقدكك آمم لـآ

 

شعور سخيف :

أثناء الاستحمام
لما تستعمل الشامبو
...تسكر عينگ ،
......ويجيك ذاك الشعوور اللي يخليگ
تتخيل انگ إذا فتحت عينگ
بتلاقي جني :|=)) !

 

لآ ﺂريد معجزآت .. ۆلآ ﺂمۆر تبآهيُ قدرآتيُ .. فقط .... ﺂريد آن ﺂمسڳ بيدھ ۈﺂنآم .. كلّمآ آحتجت لـ ذلڳ

 

جيَتْ هالدَنيآإَ ولاشفَت خلآنْ
شفتَ آلبشَر نوعيّن ،
« { قآسيَّ وأنآنيَّ } »
عَآديّ ،
تشَوفّ الظلَمْ
فعيَوّنْ الآخَوآنَ . . .

و ع آ دَ يّ ؛ تمَد آلعَون ،،
ۈٍ تصيَرّ جآنيَّﮱ
الليَ جهَل فآلديَن
گآإْسيَہّ الايمَآن
والليَّ يعَرفْ آلديَن
« يسمَعّ آغانيَ

{عَآدَيَّ . .
يجيَگ آنسسَآإْن ،،
” محَتآجْ لآحسَآإْنْ “
وتصَدْ عنَہ ّ ، وتدرَيْ بآنہَ

يَعّآنَيّ

 

عندماـا ؛ يَتغيرُون !
لَاـا يَتحدثون إليگ ..
لاـا يسألُون عنگ ! لاـا يفتقدُونگ !

لاـا تحزن . .
فَ أَنتَ لَستَ بِ حااجھ أحد ..

تذگر دائماً ؛
أَن مَن يُحبگ يبقى بِ جانبگ . .
وَ أن من يَستطيع أن يستغني عن وجودگ
لم يُحبگ من الأساس حُباً صادقاً !
مُھماا گانت الظرُوف ..

لـ ذلگ إجعل گُل أحد في المگانھ التي
يستحقُھاـا في قَلبگ . .

وَتذگرر . .
العشرھ لا تھوُن إلا على من باعگ ..
ف بعھُم وَتمتع بِالحياھ ..

 

ما أصعب أن تشتاق لمن لا يدرك سرَّ الأشواق ..
ما أصعب أن تنتظرهم وأنت لا تدري أيعلمون بانتظارك إياهم ؟ .. وهل يأتون ؟

ما أصعبَ أن تحبهم بِـ صمت
أن تبوح لهم بِـ صمت
أن تعُدَّ الأيام في غيابهم بِـ صمت
أن تكابد آلام الحنين إليهم بِـ صمت
/
الصمتُ مخيفٌ لأنه كالمساحة الرمادية بين الأبيض والأسود ..
كالأحرف الواقعة بين الـ(نعم) والـ(لا)

ومُتعِبٌ هو الصمت ..
لأنه لا يبتُّ ولا يقطعُ أمراً
لأنه يبقينا معلقين بين كل الخيارات ..

نسألُ بـ صمت ونجيب بـ صمت
ولا نجِدُ لصمتنا اي صدى