| #295 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() لابس شماغ مسوي فيها رجال.. ياما بنات لبسوه وطعلوا ارجل من الف رجال.. وانا وحده منهمن اسوى عشره منك.. تراني بنت ابوي علي يد رجال تربيت .. واذا خانتك الرجول ساعة الخوف لبسني الشماغ وابشر بعزك.. صحيح اني بنت لكن وقت الشدايد تلاقي فيني رجوله .. اشد اللثام ولو عيني كحيله.. اكون لك سند وعون وقت الصعايب اللعينه.. لا تستحي لي فزعت لك بنت يوم خويك وقت الحاجه انكرك..
|
||||||||||||
|
| #296 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
أحلامنا .. ذكرى واللي يبي يضحك لا ينتظر بكرا أحيان بعد أحيان نفقد مدامعنا لأن الحزن له ذوق لو هو يلوعنا .. !
|
||||||||||||
|
| #297 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() ’ مؤسسف . . ! آن تنصصصدم بَ / شششخصيةة آحد ,, كَنت ترآهَ | قممممةة فَ / آلآخـلآإق :"(
|
||||||||||||
|
| #298 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() يَ بعدْ نَـآسِي , يَ ليتْ تُنـآظِر آلسَـآعه .. [ تَـأخر مَوعدْ إحسـآسكْ ] [ تَـأخر مَوعدْ إحسـآسكْ ] [ تَـأخر مَوعدْ إحسـآسكْ ]
|
||||||||||||
|
| #299 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() إلليً مآيمِلكْ يَآحسسًآديْ . . غيرْ فمهً ! خلّهً يهآآآآآآيًطْ لينْ مآيّأذِنْ الصّبحْ. . .
|
||||||||||||
|
| #300 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
قآل شكسبيـر أنا دائما أشعر بالسعادة .. أتدرون لماذا ؟! لأنني لا أضع توقعات لأي شئ من أي شخص التوقعات دائما ما تحبط الحياة قصيرة لذلك حب حياتك …كن سعيداً…وإبتسم دائما .................................. قبل أن تتكلم…إسمع .................................. .قبل أن تكتب… فكر .................................. قبل ان تصرف المال…إكسب .................................. قبل أن تصلي…إغفر .................................. قبل أن تجرح…إِشعر
|
||||||||||||
|
| #301 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
الأنثـى. . تَتألَم جِداً . . وتُحاكي هُمومَها في دَفتَر صَغير ، تُكلِم صَديقَتِها … المُخلِصة بــِ نَبرَة أقرَب للإختِناقْ ، وتَتسائَل كَثيراً وفِي الصَباح تَبتَسِم ، وتَضِع العُطور ، وتَختَار أجمَل القَلائِد ، وتُجامِل الزُهور .. وتَضِع كُحلاً جَديداً غَير الذي سالَ لَيلةِ البارِحة ! تُحادِث هَذهِ ، وتَضحَكْ مَع تِلكْ وَبالتأكيدْ تَجعَل لِسانْ حَالِها يَقوُل : ( أننّي أسعَد اِمرأة فِي العالَم ) . . !! تَعوُد فِي المَساءْ ، وتَكتِبْ : ما زلِتْ أتحَمَل . . وَ ما زالْوا هُم … لايَشعُرون ! تِلكَ هِيَ الأنثَى !!
|
||||||||||||
|