|  آخر 10 مشاركات | 
|  الإهداءات | |
| #1 | |||||||||||||
|   
 
 | 
 
 
 
 
 
 
  من بيوتنا القديمة وهو نموذج لبيت كويتي شاهدته في الثلاثينيات وتظهر به بعض اللوازم المنزلية  سوق البشتختات وهو سوق برز في الأربعينيات وأوائل الخمسينيات كانت تُباع وتستأجر فيه (البشتختات) وأسطواناتها  بيب الغسيل وهي تمثل ساحة بيت وقد برز فيها (بيب) له حنفية وُضع تحتها (امغسل) وبجانب منه صابونة ومنشفة وهو منظر مألوف في المنازل الكويتية قديماً  بيع النامليت بالفرجان وهو شراب اشتهر في الثلاثينيات والأربعينيات وله مصنع في إحدى مقاهي الأسواق واعتاد بعض الباعة جلبه إلى دكاكينهم المنتشرة في الأحياء لتسهيل عملية ترويجه  باب السور وانعكاس النور ويظهر فيها بوابة أحد الأسوار وقد دخلها (اللوري) ليلاً فانعكست أنواره في مياه المستنقعات التي خلفتها الأمطار  أسكلة القنصلية البريطانية شرق وقد عرفت في الأربعينيات يقصدها كثير من الناس للاستجمام وصيد السمك (الحداق)  كرسي الماي وهو حامل (للغرشة والبرمة) وهما من أدوات التبريد قديماً  المرأة في مطبخها قديما كانت المرأة قديماً تقوم بجميع أعمال المنزل وخدمة الأسرة من طبخ وطحن وخبز وغسل وكنس..إلخ  لقاء على الساحل وتمثل بعض النسوة اللاتي جئن إلى البحر لغسل ملابس أسرهن فيتعارفن هناك  مكتب البريد في الثلاثينيات وقد استأجره المعتمد البريطاني ديكسن عام 1929 ليكون مكتباً للبريد كما جاء في كتاب (الكويت القديمة) من إعداد الزميل د.يعقوب يوسف الحجي  دكان سلطان/شرق وهو أحد الدكاكين الصغيرة المتواضعة التي تلبي حوائج أهل الحي  دكاكين المطبة وهي مجموعة من الدكاكين في حي (المطبة) قديماً وموقعه شرق البلد  مسقف الشيوخ والبراحة وفيما يذكره المؤرخون أن هذا المسقف هو للمغفور له الشيخ جابر مبارك الصباح حاكم الكويت الثامن وبجواره سكنه الخاص ثم عادت ملكيته إلى الشيخ أحمد الجابر الصباح وأبنائه  المرور من باب السور كانت بوابات السور هي المداخل التي تربط العاصمة بقراها واستمر ذلك إلى أن هدم ذلك السور في عام 1957م  ليلة الدزة والدزة هي جهاز العروس قديماً ويتكون من صرة بها ملابس وكيس به نقود أنا النقود فتسلم بيد أم العروس وأما الملابس فتنشر أمام الحاضرات لتفحصها ولا يخلو ذلك من نقد وتعليق  المتبخر لقد جرت العادة حينما يستنشق أحدهم البخور أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم وتلك من العادات الطيبة  الجليب والدلوه لا يخلو أي بيت قديما من (الجليب) وهو القليب أو البئر الذي تستعمل مياهه في جميع الأغراض عدا الشراب كما وتستعمل معه الدلو لاستخراج المياه منه  أدوات متقاعدة ويطهر بها بعض الأدوات المنزلية الضرورية والتي استغنى عنها في وقتنا الحاضر مثل الغرشة والدلو والبطل والزبيل والمحقان وبمبة الكاز والكاشونة والملمص والمرزام الخشبي والسراج والسفرة والملالة والجولة والحصير والمخمة والحصران..إلخ  باب بوخوخة وهو نوع من أنواع الأبواب الكويتية السائدة قبل الخمسينيات والخوخة في اللغة لها عدة معان ومنها الباب الصغير في الباب الكبير  من مخلفات الجياخين الجيخانة هي المقهى الشعبي وكان يوجد في الكويت قديماً عددا من (الجياخين) توفر لزبائنها كل وسائل الراحة مثل الكراسي والشاي والقدو والبشتختة التي تنبعث منها الأغاني الشعبية بواسطة الأسطوانات (الغوانات)  بشتخته وغواناتها وهي صندوق تدار به الأسطوانات الغنائية وغيرها وكانت مكروهة لدى البعض قديماً ويحبها أهل الهوى والطرب  صندوق مبيت وسلال ويضعه الأغنياء والموسرون في غرفهم قديماً أما السلال فتسمى سلال (روط) وهي لحفظ الثياب  الروشنة وتوجد (الرواشن) في جدران الغرف الكويتية قديماً وهي كوة غير نافذة على الخارج تستعمل لوضع أدوات الزينة والحاجيات المنزلية.  قلب الريوق وهي عبارة عن (دُوَّه) موقد للنار وبه (غوري) الشاي و(دلة) الحليب وصينية الأكواب استعداداً للإفطار صباحاً  بيَّاعة السمسمية وهي امرأة اختصت بعمل هذا النوع من الحلويات لبيعه على أبناء الحي  المصدر: منتدى الخليج 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | ||||||||||||
| 
 | 
 |