كل ما حاولت اعدل في زماني قامت الامواج تلعب بالسفينه

 

يتسائلون دائماً





عن أسباب : أنقلاب مزاجي المفاجئ !



لا أملك الا ان أجيبهم :

أنني مزاجية جداً
.
والحقيقه هي أنّ :
ضحكي ، زعلي ، جنوني ، غضبي
فرحي ، نبرة صوتي . .
ڪل ما يمكن حدوثه في مزاجي !
متواطئ تماماً مع ( غيابك و حضورك) !

 

خلقني الله صريحه وماأعرف أجآمل


خصوصاً؛؛. إن شفت شي مآينآإسبني....!

 

يا عبرة يلعب بهآ الصمت والنوح
. . . . . وتخفي شفآيف صمتهآ ضيقة البآل
إلى متى صمتي يردني عن البوح
. . . . . وإلى متى حزني مع الصمت رحآل

 

[ احْيَانَآ ] . .
يٌغَلْفنَا الشٌعُورْ بالوَجَعْ ولكنْ لآنسْتَطْيعْ التَخَلْصْ منْه بمٌفْردْنَا !
اعْتدْنَا انْ نُزْيل اوْجَاعْنا " بالنْسْيَآنْ " . . !
ولآ نُدرك بأنَنا نٌوْجِع انْفسِنَا بدَلآ مِنْ انْ نٌدَاويْهَآ !

 

قَلبيْ تغير وَ صار يموت ( ما يشكي ) ،
. . . . . . . . . حتى إني‘ أحس كنه بـ الوجعْ | يفرح ح ح ح !

 

..‘

لي متى وانآ فؤآد بِ دون بوح ..
............... ولي متى وآنآ .." شعور "ٍ يتبعك ,!
كل مآحآولت اكلَمك | بِ وضوح
.............. ارْتبك و" اخآف " مآ اقْدر اقنعك ,!
وانت مآقصَرت يَالقلب الشَحوح
.............. مآمطرت بِْ حسَ ينعش مرْتعك ,!

 


دائِماً كُونُو سُعَدَاء . . !

ليسَ لأنَّ الدُنيَا مَليئَّهْ بَ الأمورْ التي تُسعِدُكُمْ
بلْ لأنَّ إبتسَامتِكُم قَد تَكونُ سبباً لَ سعَادة الأخَرينْ . . !