![]() |
![]() |
|
#1 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
كِلْ مَافِيْ الأرْضْ ينْذِرْ بِ / المِفارَقْ وَالغِيَابْ ,! اللِّقا .. وَ الشَّمْسْ .. وَ حُرُوفْ الرِّسَايلْ .. وَ القَُبُورْ ! وِشْ بقىْ يُومْ إكْتِشَفْتْ أنْ آخِرْ الدَّربْ السَّرَابْ ؟! وَ البَحَرْ دَمْعْ لِ / سَوَاحِلْ هَاجَرَتْ عَنْها الطِّيُورْ ,! مَا لِ / حِزْنِيْ صُوتْ ؟! مَدْرِيْ هُو خَطأ وَ إلاَّ صَوَابْ بَسْ أعرِفْ إنيْ حَزِينْ وَ صُوتِيْ اللِّيله " جُهُورْ " مِنْ يدثرْ صُوتِيْ اللِّيله وَ يكْسَبْ لِه ثوَابْ ؟! مَالَهَا َي / الشِّعِرْ غِيرَكْ إنْتْ . . يَا جَبْرْ الكِسُورْ ,! يكْفِيْ إنيْ لاَ بكِيتْ بدُونَكْ أشْعُرْ بِ / إرْتِيَابْ ! وَ كِلْ مَابْكِيْ فِيكْ أشُوفكْ لِيْ عَنْ اللِّيْ فِيّ سُورْ أدْرِيْ بِيُوتكْ عَرَايا .. لَكِنْ ،! أوْزَانكْ ثِيابْ . . !! لبّسْ جُرُوحِيْ مِنْ أحْزَانكْ وَ ألبِّسكْ الصدُورْ كَانْ يَا مَا كَانْ ! وَ النِّسْيانْ لِ / العِشَّاقْ بابْ ,! عَاشق ٍ لاَ شدْ دُرُفه بَابْ . . صَاحْ بِلاَ " شُعُورْ " يقْدَرْ النِّسْيانْ ينْزَعْ غِصْنْ مِنْ فُوقْ التِّرَابْ ..!! بَسْ مَا يقْدَرْ يقْرَبْ " لِ / التِّرَابْ " وَ " لِ / الجُذُورْ " كيفْ أبنْسَى ذِكرَياتْ الطِّيشْ الأوَّلْ وَ الشَّبابْ ! وَ رِفقَة اللِّيلْ العَتِيقه ../ وَ أوَّلْ الفَجرْ الطّهُورْ .. ] وَ المُوَاعِيدْ وَ شَغْبَهَا وَ الوَله قبْلْ " العِتابْ " ..! وَ سَاعه همْ كنتْ أحَاوِلْ فِيْ عَقارِبْهَا تدُورْ .. وَ المِكانْ اللِّيْ وَهنْ سَقْفه مِنْ الفَرْقا وَ شَابْ مِنْ بَعْدْ مَا كانْ يحْضِنا مِثِلْ طِفْل ٍ ../ غَيورْ ،! المصدر: منتدى الخليج
|
||||||||||||
|
|