| #8 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
انا لااعتقد ان الفكره فيها شئ من البدع ولاكن كما قالت اختي الفاضله ام صهيب الموضوع غير مثبت ولاكن ذكر اسماء الله الحسنى ا ل 99 ونبذه مختصره عن معنى كل اسم وينتهي حتى يستفاد كل من لم يعرف عنها شئ وانت تعرف المنتديات يدخلها الكثير ولم اقصد بل الموضوع الا وجه الله وسبحانه وتعالى والاجر والثواب
|
|||||||||||
| #9 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]() ![]()
|
الوحيد والقمر جزاك الله ألف خير على الطرح الجميل والمميز
|
||||||||||||
| #10 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
الوحيد والقمر سلمت الاياادي على الطرح وجزاك المولى خير الجزاء .. باقات عطري لـ روحك ✿
|
||||||||||||
| #11 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
القــادر = المقتـــدر إسمان من أسماء الله الحسنى هما القادر ، المقتدر متساويان في المعنى ، و يؤكد كل منهما جلاله و جماله في نفوس المؤمنين الأخيار فإذا خطر أحدهما على القلب و جرى على اللسان ، تبعه الأخر بالضرورة و ذلك لشعور الذاكر بأن قدرته جل و علا لا تقف عند حد لذا يجد نفسه ناطقا بهما معا بالقلب و اللسان في غير مهلة و لا انتظار يقول علماء اللغة المقتدر أبلغ من القادر و هذا صحيح بالنسبة للبشر و ليس في حق خالق القوى و القدر إذ هو الواحد في ذاته و صفاته و أفعاله فلا يقولن قائل هذا الأسم أبلغ من غيره إلا على سبيل التجوز و التسامح قال تعالى { قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَاباً مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ } الأنعام65
|
||||||||||||
| #12 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
العلي ، الأعلى ، المتعال وقال تعالى : { سبح اسم ربك الأعلى }، وقال تعالى : {عالم الغيب والشهادة الكبير المتعال } وذلك دال على أنَّ جميع معاني العلو ثابته لله من كل وجه ، فله علو الذات ، فإنه فوق المخلوقات ، وعلى العرش استوى أي علا وارتفع . وله علو القدر وهو علو صفاته وعظمتها فلا يماثله صفة مخلوق ، بل لا يقدر الخلائق كلهم أن يحيطوا ببعض معاني صفة واحدة من صفاته، قال تعالى : { ولا يحيطون به علما } وبذلك يعلم أنه ليس كمثله شيء في كل نعوته، وله علو القهر، فإنه الواحد القهار الذي قهر بعزته وعلوه الخلق كلهم ، فنواصيهم بيده، وما شاء كان لا يمانعه فيه ممانع ، وما لم يشأ لم يكن ، فلو اجتمع الخلق على إيجاد ما لم يشأه الله لم يقدروا ، ولو اجتمعوا على منع ما حكمت به مشيئته لم يمنعوه ، وذلك لكمال اقتداره ، ونفوذ مشيئته ، وشدة افتقار المخلوقات كلها إليه من كل وجه سبحانه
|
||||||||||||
| #13 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
(في رسالة صوتية من ج.الراسخون) : ماالسبيل الأعظم إلى أن يشعر الإنسان بلذة الإيمان وهو يعلم أسماء الله الحسنى في ذلك طرائق عدة نوجزها فيما يلي: الأول:*دعاء الله جل وعلا من أعظم طرائق التعبد بالاسماء الحسنى الثاني*: أن يتوخى المؤمن الآيات التي فيها ذكر لأسماء الله الحسنى وهي منثورة كثيرة بالقرآن فيقوم بها ليلة ويحيي بها ما أظلم عليه من الليل فإن هذا مايزيده قربة وازدلافا إلى رحمة ربه تبارك وتعالى والثالث:* أن يخضع قلبه وتعمل جوارحه بمقتضى علمه بتلك الأسماء فيشعر أن الله رقيب عليه وأن الله لا تخفى عليه من عباده خافية (الحسيب) جل جلاله: بمعنى الكافي عبده همومه وغمومه، وأخص من ذلك أنه الحسيب للمتوكلين، وهو الذي يحفظ أعمال عباده ويحاسبهم إن خيرا فخير وإن شرا فشر الحاسب لعباده. فرحم الله عبدا حاسب نفسه قبل أن تحاسب، وأن نتذكر لحظة يبهت فيها أهل الأجرام حين يوضع الكتاب الذي لا يغادر صغيرة ولا كبيرة! ج.تدبر المرجع الراسخون في العلم
|
||||||||||||
| #14 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
(۩الملك..المليك ۩) ![]() و قد ورد اسم الملك في القرآن الكريم في خمسة مواضع منها قوله تعالى : ( هُوَ ٱللَّهُ ٱلَّذِي لاَ إِلَـٰهَ إِلاَّ هُوَ ٱلْمَلِكُ ٱلْقُدُّوسُ ٱلسَّلاَمُ) ، وورد اسم المليك في موضع واحد في قوله تعالى : ( إِنَّ ٱلْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرِ) ![]() و هذان الاسمان دالان على أنَّالله سبحانه ذو الملك ، أي المالك لجميع الأشياء المتصرف فيها بلا ممانعة و لامدافعة. و قد تكرّر في القرآن الكريم بيان أن تفرد الله بالملك لا شريك له دليل ظاهر على وجوب إفراده وحده بالعبادة ، قال تعالى : ( ذَلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ ٱلْمُلْكُ لاۤ إِلَـٰهَ إِلاَّهُوَ فَأَنَّىٰ تُصْرَفُونَ ) . ![]() و أن عبادة من سواه ممن لا يملك لنفسه ضرّاً و لا نفعاً و لا حياةً و لا موتاً و لا نشوراً أضل الضّلال و أبطل الباطل ، و قد ورد في القرآن آيات عديدة تقرر هذه الحقيقة و تجلي هذاالأمر. كما قال الله تعالى : ( ذَلِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ ٱلْمُلْكُ وَٱلَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَايَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيـرٍ ) و قال تعالى : ( وَٱتَّخَذُواْ مِن دُونِهِ آلِهَةً لاَّ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ وَلاَ يَمْلِكُونَ لأَنْفُسِهِمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً وَلاَ يَمْلِكُونَ مَوْتاًوَلاَ حَيَاةً وَلاَ نُشُوراً) . ![]() و من لا يملك في هذا الكون و لامثقال ذرّة لا يجوز أن يصرف له شئ من العبادة ، إذ العبادة حقٌّ للملك العظيم والخالق الجليل و الرّب المدبر لهذا الكون لا شريك له عزّ شأنه و عظم سلطانه و تعالى جدّه و لا اله غيره
|
||||||||||||
![]() |
|
|