عامل تنظيف يسرق 20 ألف دولار

قـائـمـة الأوسـمـة · #1

تمكن عامل تنظيف سيرلانكي (ن ن ج، 26 عاما) من سرقة 30 ألف دولار أميركي بعد ان عثر عليها أثناء قيامه بعملية تنظيف احدى الغرف بالفندق الذي يعمل به، ووجهت له المحكمة جناية السرقة من قبل العاملين.

والتفاصيل بحسب رواية الشاهد، رجل امن، انه ألقى القبض على المتهم بمطار دبي الدولي بعد ان اتضح له بأن المتهم يحوز على مبلغ مالي وقدره 20 ألف دولار أميركي وعملات معدنية كثيرة لم يثبت ملكيته لها، وبالاستفسار منه عن تلك الأموال أفاد المتهم بأنها عائدة لزوجته حصيلة العمل بالدولة لمدة ثلاث سنوات، ولكنه اعترف بعدها طواعية بأنه عثر على الـ 20 ألف دولار في احدى الغرف أثناء ما كان يقوم بتنظيفها وهو على رأس عمله، وان باقي العملات المعدنية عثر عليها أثناء قيامه بعملية تنظيف الغرف بالفندق وعلى فترات مختلفة.

يستخرجان ملكيات لمركبات ويبيعونها بالاحتيال

فوجئ مدير مكتب تأجير السيارات لدى عودته من سفره بعدم وجود 12 مركبة من مكتب التأجير الخاص به، حيث كلف المتهم الاول (ح ج ح، موظف، 24 عاما) بتدريب أخيه المتهم الثاني (ر هـ أ، عامل، 25 عاما) على ادارة المكتب جنبا الى جنب مع متابعة سير عمل المكتب حتى عودته، وغادر بعدها الدولة لمدة اسبوع، وساوره الشك بعد محاولات يائسة بالوصول الى المتهمين، وعاد ليكتشف ان المتهمين اغلقوا المكتب وغادروا الدولة وانهم باعوا السيارات لمتهم آخر بعد تزوير المستندات الخاصة بالسيارات والتوقيع على الاوراق وتقديمها الى هيئة الطرق والمواصلات لأجل الحيازة ونقل الملكية، وارفقوا بكل منهما على شهادة فك رهن مزورة ومنسوب صدورها لأحد المصارف بالدولة، حيث تمكنا من استخراج ملكيات جديدة للمركبات بعد ان تم حذف خانة جهة الرهن بها وتمكنا من بيع السيارات، ووجهت لهما محكمة الجنايات بدبي تهمة التزوير في محرر رسمي واستعماله والتزوير في محرر غير رسمي واستعماله والاحتيال، حيث انكر المتهمان جميع التهم.

وطالب المتهم الاول وهو نزيل التوقيف بالخروج من التوقيف بكفالة.

مدير وشريك يستوليان على 30 مليون درهم

أنكر متهمان الأول أميركي (ز أ س، رئيس تنفيذي، 45 عاما) والثاني أرجنتيني (خ م، شريك، 61 عاما) أمام محكمة الجنايات بالأمس تهمة الرشوة التي أسندت إليهما، حيث وجهت اليهما مع متهم آخر هارب جناية الرشوة، حيث ان المتهم الأول يعمل بوظيفة مدير تنفيذي بشركة ديار للتطوير والثاني شريك بشركة للتكنولوجيا والثالث الهارب مدير مشروعات بشركة، طلبوا لأنفسهم عطية عبارة عن مبالغ مالية بلغت 30 مليونا و515 ألف درهم من الشركة الأخيرة بغرض ترسية بعض المشروعات الخاصة بشركة ديار لصالح الشركة الأخيرة إخلالا بواجبات وظيفتهم. «البيان»

5 سنوات سجناً في قضية الاتجار بالبشر

قضت محكمة الجنايات برأس الخيمة برئاسة المستشار بلال عبد الباقي بمعاقبة ستة متهمين من الجنسية الأوزبكية في قضية الاتجار بالبشر بالسجن لمدد تتراوح بين ستة شهور وخمس سنوات، مع الإبعاد عن البلاد بعد تنفيذ العقوبة.

وتعود تفاصيل القضية إلى ورود معلومات لشرطة رأس الخيمة عن وجود رجلين من الجنسية الأوزبكية استقدما ست فتيات من الخارج لتشغيلهن في الأعمال المنافية للآداب مقابل الحصول على المال. وتم إعداد كمين على احد الطرق الداخلية بالإمارة، حيث تم رصد المتهم الأول وبصحبته ثلاث فتيات سرعان ما اتجه بهن إلى إحدى مناطق الإمارة، حيث ألقت الشرطة القبض عليهن، حيث كن يرتدين ملابس فاضحة، وتم استدراج الرجل الثاني بصحبة الفتيات الثلاث الأخريات والقي القبض عليهم. ولدى استجواب المتهمين اعترف الرجلان بأنهما ساعدا في إحضار السيدات لممارسة الدعارة مقابل المال، حيث كان يبيع السيدة مقابل 1200 درهم في الليلة الواحدة، كان نصيبها من المبلغ 200 درهم فيما كان المبلغ المتبقي يتوزع على أطراف أخرى بينها السيدة التي تدير هذه الشبكة خارج الإمارة وهو وزميله.

وأمام محكمة الجنايات اعترف المتهمان بما أسند إليهما في لائحة الاتهام فقضت بالسجن على كل منهما خمس سنوات وللفتيات ستة أشهر لكل منهن مع وضعهن تحت المراقبة لفترة مماثلة وأسند لهن تهم الدعارة وممارسة الزنا مقابل الحصول على المال. «البيان»

المصدر: منتدى الخليج