فشل محاولة لاختطاف طفلة في سوق السرحاني بسكاكا

 

فشل محاولة لاختطاف طفلة في سوق السرحاني بسكاكا

ضاري الحميد "جوف" سكاكا:

فشلت بفضل الله محاولة لاختطاف طفلة تبلغ من العمر تسعة أعوام ، أمام أسواق الأندلس

قرب أسواق السرحاني بمنطقة الشلهوب في مدينة سكاكا أول أمس السبت .

وقالت والدة الطفلة أ.ج.ش انها كانت تجلس على المقاعد قرب السوق بانتظار ابنها الأكبر

للعودة للمنزل وبجوارها ابنها الصغير وابنتها ذات التسعة أعوام ، ففاجأتها امرأة سوداء

البشرة ، بطلب أن تترك أكياس التسوق التي تحملها لديها ، وأن ترافقها البنت الصغيرة

(أ.ج.ش ) إلى أحدى محلات العطور المجاورة بحجة أن زوجها لايوافق على دخولها بمفردها

إلى المحل ، مستغلة طيبة الأم ، التي وافقت ، على ذلك ، خاصة وأن المرأة الغريبة تركت

أكياسها لديها بما يعني ضمان عودتها بالبنت.
ولكن وفي لحظة معينة عندما غابت المرأة بصحبة ابنتها ، تنبهت فقررت الأم أن تفتح أكياس

المرأة التي تركتها ، فكانت الصدمة أن الأكياس تحوي كراتين أحذية فارغة و ملابس مقطعة

ومهترئة ، عندها علمت الأم أنها كانت مغفلة كثيرا وأنها أضاعت ابنتها التي كانت ترفض

مرافقة المرأة لولا ضغطها عليها.

وهنا قالت الأم أنها أحست بدوار شديد ، وفقدت التركيز ، و بدأت في الجري يمينا وشمالا بحثا

عن البنت الغائبة ، ولم تجد ماتفعل الا ان فطنة الابن الصغير الذي يدرس في الصف الثاني

الابتدائي قادته إلى الجري باتجاه الطريق الذي سلكته المرأة فوجد أنها تمسك بيد البنت وتحاول الاختفاء .

وقالت الام أن الطفل لحق بالمرأة وخلص شقيقته من قبضة المرأة التي طلبت منه تركها ،

فيما كانت تتحدث بالجوال ، لتختفي بعد ذلك , وأضافت الام ان الطفلة قالت بعد عودتها ، ان

المرأة كانت تتحدث بالجوال طالبة من شخص كانت تتحدث اليه أن يحضر اليها بسرعة ،

وأضافت انها عندما كانت تسأل المرأة الى أين : كانت تقول قريب ، قريب ، وتواصل المشي.

وتبين رواية المرأة والطفلة ، وجود مخاطر لاختطاف الاطفال في الأسواق و المجمعات ، من

قبل عصابات ، او تنظيمات اجرامية ، وأن على المواطنين الحذر من مخاطر الاختطاف ، خاصة

وقد شهدت المنطقة حادثة الاختطاف الشهيرة لطفل بريء من مستشفى النساء والولادة

وقالت والدة الطفلة أ.ج.ش انها كانت تجلس على المقاعد قرب السوق بانتظار ابنها الأكبر للعودة للمنزل وبجوارها ابنها الصغير وابنتها ذات التسعة أعوام ، ففاجأتها امرأة سوداء البشرة ، بطلب أن تترك أكياس التسوق التي تحملها لديها ، وأن ترافقها البنت الصغيرة (أ.ج.ش ) إلى أحدى محلات العطور المجاورة بحجة أن زوجها لايوافق على دخولها بمفردها إلى المحل ، مستغلة طيبة الأم ، التي وافقت ، على ذلك ،

ماأدرى الطيبه تودينا الى وييين هذا مو طيب هذا غباء من درجه الاوله

خاصة وأن المرأة الغريبة تركت أكياسها لديها بما يعني ضمان عودتها بالبنت.

خوش ضمان مجرد كراتين مقابل عودتهاشنو من أم تقارن بنتها باى ضمان

وقالت الام أن الطفل لحق بالمرأة وخلص شقيقته من قبضة المرأة التي طلبت منه تركها ،

الحمد الله ع سلامتها بفضل الله واخوها

يصراحة البشر صارت تخوف بكل مكان قتل وسرق واختطاف ليش صارت جذى البشر

مانقول الا الله بحفظنا ويحفظ عباده

المصدر: منتدى الخليج