أنت غير مسجل في منتدى الخليج . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
ضع أميلك وأضغط على إشتراك لكي يصلك كل ماهو جديد المنتدى :
آخر 10 مشاركات
دكتور حقن مجهري بالدقي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          أحجز عند اشطر دكتور متابعة الحمل فى الدقي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          هل تمتلك موقع ويب خاص بك ؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )           »          طريقة ايجاد حاسوبك أو هاتفك الايفون او الاندرويد في حال فقدته او سرق منك وتحديد هوية السارق (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 21 - )           »          Internet.Download.Manager.6.42.32 الأول عالميا لتحميل الملفات نسخة مفعلة + محمولة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 5 - )           »          الغسولات الطبية للمنطقة الحساسة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - )           »          سلطة الشمندر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - )           »          علاج الدوالي و علاج دوالى الساقين نهائيا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          همسات متجدد باذن الله (الكاتـب : - مشاركات : 105 - )           »          كريب حلو (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )


الإهداءات


العودة   منتدى الخليج >
التسجيل المنتديات موضوع جديد التعليمـــات التقويم اجعل كافة الأقسام مقروءة

تفسير آية 118 من سورة ال عمران *** وتفسير آية 47 من سورة التوبة‎

لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالا وَلأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (47) سورة التوبه 47- مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالا أي شرا. والخبل: الفساد.

 
قديممنذ /03-25-2011, 03:30 PM
  #1

 
الصورة الرمزية ام راكان

ام راكان غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 4373
 تاريخ التسجيل : Apr 2010
 الجنس : أنثى
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 1,039
 النقاط : ام راكان is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 209
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
التوبة‎ 31696.gif
التوبة‎ 24.gif
التوبة‎ b2.gif لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالا وَلأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (47) التوبة‎ b1.gif سورة التوبه
التوبة‎ gareeb.jpg
47- التوبة‎ b2.gif مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالا التوبة‎ b1.gif أي شرا. [والخبال] والخبل: الفساد.
التوبة‎ b2.gif وَلأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ التوبة‎ b1.gif من الوَضْع، وهو سرعة السير. يقال: وضَع البعير وأوضَعْته إيضاعا. والوجِيفُ: مثله. و التوبة‎ b2.gif خِلالَكُمْ التوبة‎ b1.gif فيما بينكم.
التوبة‎ b2.gif يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ التوبة‎ b1.gif يعني الشرك التوبة‎ MARGNTIP2.gif .
التوبة‎ b2.gif وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ التوبة‎ b1.gif يعني المنافقين يسمعون ما يقولون ويقبلونه.
التوبة‎ moshql.jpg
خبالا" مفعول ثان، وجملة "يبغونكم" حال من فاعل "أوضعوا" في محل نصب أي: أسرعوا حال كونهم باغين، وجملة "وفيكم سماعون" حال من فاعل "يبغونكم" في محل نصب. والكاف في قوله "يبغونكم" منصوبة على نـزع الخافض أي: يبغون لكم.
التوبة‎ katheer.jpg

ثم بين [الله تعالى]التوبة‎ MARGNTIP.gif وجه كراهيته لخروجهم مع المؤمنين. فقال: ( لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالا ) أي: لأنهم جبناء مخذولون، ( وَلأوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ ) أي: ولأسرعوا السير والمشي بينكم بالنميمة والبغضاء والفتنة، ( وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ) أي: مطيعون لهم ومستحسنون لحديثهم وكلامهم، يستنصحونهم وإن كانوا لا يعلمون حالهم، فيؤدي هذا إلى وقوع شر بين المؤمنين وفساد كبير.
وقال مجاهد، وزيد بن أسلم، وابن جرير: ( وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ) أي: عيون يسمعون لهم الأخبار وينقلونها إليهم.
وهذا لا يبقى له اختصاص بخروجهم معهم، بل هذا عام في جميع الأحوال، والمعنى الأول أظهر في المناسبة بالسياق، وإليه ذهب قتادة وغيره من المفسرين.
وقال محمد بن إسحاق: كان فيما بلغني -من استأذن -من ذوي الشرف منهم: عبد الله بن أبي ابن سلول والجَدُّ بن قيس، وكانوا أشرافا في قومهم، فثبطهم الله، لعلمه بهم: أن يخرجوا معه التوبة‎ MARGNTIP.gif فيفسدوا عليه جنده، وكان في جنده قوم أهل محبة لهم وطاعة فيما يدعونهم إليه، لشرفهم فيهم، فقال:( وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ) التوبة‎ MARGNTIP.gif

ثم أخبر تعالى عن تمام علمه فقال: ( وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ ) فأخبر بأنه [يعلم]التوبة‎ MARGNTIP.gif ما كان، وما يكون، وما لم يكن لو كان كيف كان يكون؛ ولهذا قال تعالى: ( لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلا خَبَالا ) فأخبر عن حالهم كيف يكون لو خرجوا ومع هذا ما خرجوا، كما قال تعالى: التوبة‎ b2.gif وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ التوبة‎ b1.gif [الأنعام: 28] وقال تعالى: التوبة‎ b2.gif وَلَوْ عَلِمَ اللَّهُ فِيهِمْ خَيْرًا لأَسْمَعَهُمْ وَلَوْ أَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ </B>التوبة‎ b1.gif [الأنفال: 23] وقال تعالى:التوبة‎ b2.gif وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنِ اقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ أَوِ اخْرُجُوا مِنْ دِيَارِكُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلا قَلِيلٌ مِنْهُمْ وَلَوْ أَنَّهُمْ فَعَلُوا مَا يُوعَظُونَ بِهِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ وَأَشَدَّ تَثْبِيتًا* وَإِذًا لآتَيْنَاهُمْ مِنْ لَدُنَّا أَجْرًا عَظِيمًا * وَلَهَدَيْنَاهُمْ صِرَاطًا مُسْتَقِيمًاالتوبة‎ b1.gif [النساء: 66-68] والآيات في هذا كثيرة.


التوبة‎ displayimage.php?imageid=3104
تفسير آية 118 من سورة ال عمران
التوبة‎ 24.gif
التوبة‎ b2.gifيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ (118) التوبة‎ b1.gif

سبب نزول آلاية
التوبة‎ MARGNTIP2.gif قوله تعالى: التوبة‎ b2.gifيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ التوبة‎ b1.gif الآية التوبة‎ b2.gif 118 التوبة‎ b1.gif.

قال ابن عباس ومجاهد: نـزلت في قوم من المؤمنين كانوا يصافون المنافقين ويواصلون رجالا من اليهود لما كـان بينهم من القرابة والصداقة والحلف والجوار والرضاع، فأنـزل الله تعالى هذه الآية ينهاهم عن مباطنتهم خوف الفتنة منهم عليهم.
التوبة‎ gareeb.jpg
118- التوبة‎ b2.gif لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْالتوبة‎ b1.gif أي: دُخَلاء من دون المسلمين يريد من غيرهم.
التوبة‎ b2.gif لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالاالتوبة‎ b1.gif أي: شرا.
التوبة‎ b2.gif وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ التوبة‎ b1.gif أي ودوا عَنَتَكم وهو ما نـزل بكم من مكروه وضُر.
التوبة‎ moshql.jpg
جملة "لا يألونكم" مستأنفة، وكذا جمل "ودّوا"، و "بدت البغضاء" و "بيّنّا"، ويضعف جَعْلُ هذه الجمل نعتا لأنهم نهوا عن اتخاذ بطانة كافرة، والتقييد بالوصف يؤذن بجواز الاتخاذ عند انتفاء هذه الأشياء. وجملة "إن كنتم تعقلون" مستأنفة. والمصدر "ما عنتّم" مفعول به أي: ودّوا عَنَتَكم. و "ما" في قوله "ما تخفي" موصوله مبتدأ. وجملة"إن كنتم تعقلون" مستأنفة.
التوبة‎ katheer.jpg
يقول تبارك وتعالى ناهيًا عباده المؤمنين عن اتخاذ المنافقين بطانة، أي: يُطْلعونهم على سرائرهم وما يضمرونه لأعدائهم، والمنافقون بجهدهم وطاقتهم لا يألون المؤمنين خَبَالا أي: يَسْعَوْنَ في مخالفتهم وما يضرهم بكل ممكن، وبما يستطيعونه من المكر والخديعة، ويودون ما يُعْنتُ المؤمنين ويخرجهم ويَشُقّ عليهم.
وقوله: ( لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ ) أي: من غيركم من أهل الأديان، وبطانة الرجل: هم خاصّة أهله الذين يطلعون على داخل أمره.
وقد روى البخاري، والنسائي، وغيرهما، من حديث جماعة، منهم: يونس، ويحيى بن سعيد، وموسى بن عقبة، وابن أبي عتيق -عن الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي سعيد؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "مَا بَعَثَ اللهُ مِنْ نَبِي وَلا اسْتَخْلَفَ مِنْ خَلِيفَة إلا كَانَتْ لَهُ بِطَانَتَانِ: بِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالْخيرِ وتَحُضُّهُ عَلَيْهِ، وَبِطَانَةٌ تَأْمُرُهُ بِالسُّوءِ وَتَحُضُّهُ عَلَيْهِ، وَالْمَعْصُومُ مَنْ عَصَم اللهُ " التوبة‎ MARGNTIP.gif .
وقد رواه الأوزاعي ومعاوية بن سلام، عن الزهري، عن أبي سلمة [عن أبي هريرة مرفوعا بنحوه التوبة‎ MARGNTIP.gif فيحتمل أنه عند الزهري عن أبي سلمة] التوبة‎ MARGNTIP.gif عنهما. وأخرجه النسائي عن الزهري < 2-107 > أيضا التوبة‎ MARGNTIP.gif وعلقه البخاري في صحيحه فقال: وقال عبيد الله بن أبي جعفر، عن صَفْوان بن سليم، عن أبي سلمة، عن أبي أيوب الأنصاري، فذكره. فيحتمل أنه عند أبي سلمة عن ثلاثة من الصحابة التوبة‎ MARGNTIP.gif والله أعلم.
وقال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا أبو أيوب محمد التوبة‎ MARGNTIP.gif بن الوَزَّان، حدثنا عيسى بن يونس، عن أبي حَيّان التيمي عن أبي الزِّنْباع، عن ابن أبي الدِّهْقانة قال: قيل لعمر بن الخطاب، رضي الله عنه: إن هاهنا غُلاما من أهل الحِيرة، حافظ كاتب، فلو اتخذته كاتبا؟ فقال: قد اتخذت إذًا بطانة من دون المؤمنين التوبة‎ MARGNTIP2.gif .
ففي هذا الأثر مع هذه الآية دلالة على أن أهل الذَّمَّة لا يجوز استعمالهم في الكتابة، التي فيها استطالة على المسلمين واطِّلاع على دَوَاخل أمُورهم التي يُخْشَى أن يُفْشوها إلى الأعداء من أهل الحرب؛ ولهذا قال تعالى: ( لا يَأْلُونَكُمْ خَبَالا وَدُّوا مَا عَنِتُّمْ ) .
وقد قال الحافظ أبو يعلى: حدثنا إسحاق بن إسرائيل، حدثنا هُشَيم، حدثنا العَوَّام، عن الأزهر بن راشد قال: كانوا يأتون أنَسًا، فإذا حَدَّثهم بحديث لا يدرون ما هو، أتَوا الحسن -يعني البصري-فيفسره التوبة‎ MARGNTIP.gif لهم. قال: فحدَّث ذات يوم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "لا تَسْتَضِيؤوا بِنَارِ الْمُشْرِكِينَ، ولا تَنْقُشُوا فِي خَوَاتِيمِكُمْ عَرَبيا التوبة‎ MARGNTIP.gif فلم يدروا ما هو، فأتوا الحسن فقالوا له: إن أنسا حَدّثنا أن رسول الله التوبة‎ MARGNTIP2.gif صلى الله عليه وسلم قال: "لا تَسْتَضِيؤوا بِنَارِ الشِّركِ التوبة‎ MARGNTIP.gif ولا تَنْقُشُوا فِي خَوَاتِيمِكُمْ عَرَبيا التوبة‎ MARGNTIP.gif فقال الحسن : أما قوله: "ولا تَنْقُشُوا فِي خَوَاتِيمِكُمْ عَرَبيا التوبة‎ MARGNTIP.gif : محمد صلى الله عليه وسلم. وأما قوله: "لا تَسْتَضِيؤوا بِنَارِ الشِّركِ" يقول: لا تستشيروا المشركين في أموركم. ثم قال الحسن: تصديق ذلك في كتاب الله:( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ ) .
هكذا رواه الحافظ أبو يعلى، رحمه الله، وقد التوبة‎ MARGNTIP.gif رواه النسائي عن مجاهد بن موسى، عن هشيم. ورواه الإمام أحمد، عن هُشَيم بإسناده مثله، من غير ذكر تفسير الحسن البصري التوبة‎ MARGNTIP2.gif .
وهذا التفسير فيه نظر، ومعناه ظاهر: "لا تَنْقُشُوا فِي خَوَاتِيمِكُمْ عَرَبيّا التوبة‎ MARGNTIP.gif أي: بخط عربي، لئلا يشابه نقش خاتم النبي صلى الله عليه وسلم، فإنه كان نَقْشُه محمد رسول الله؛ ولهذا جاء في الحديث الصحيح أنه < 2-108 > نهى أن يَنْقُشَ أحد على نقشه. وأما الاستضاءة بنار المشركين، فمعناه: لا تقاربوهم في المنازل بحيث تكونون التوبة‎ MARGNTIP.gif معهم في بلادهم، بل تَبَاعَدُوا منهم وهَاجروا من بلادهم؛ ولهذا روى أبو داود [رحمه الله] التوبة‎ MARGNTIP.gif لا تَتَرَاءَى نَاراهُمَا" وفي الحديث الآخر: "مَنْ جَامَعَ الْمُشْرِكَ أَوْ سَكَنَ مَعَهُ، فَهُوَ مِثْلُهُ"؛ فحَمْلُ الحديث على ما قاله الحسن، رحمه الله، والاستشهاد عليه بالآية فيه نظر، والله أعلم.
ثم قال تعالى: ( قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ) أي: قد لاح على صَفَحات وجوههم، وفلتات ألسنتهم من العداوة، مع ما هم مشتملون عليه في صدورهم من البغضاء للإسلام وأهله، ما لا يخفى مثله على لبيب عاقل؛ ولهذا قال: ( قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ) .


</SPAN>
التوبة‎ card211.gif






 

 

 

 

 

 

 

 

 




 
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الخليج - © Kleej.com

( 2007 - 2025 )

{vb:raw cronimage}

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر العضو نفسه ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى