لأني أُنثى أرتدي ثوب الحياء حين أكتب حروفي ...!

 .. أنثآك أنا سيدي
تشعر بضيق شديد … يقتلهآ و بشدة ~
لآ يرد الروح إلى جسدهآ الضيعف …

| سوى وجودك عــزيزي | „,

 

ينتآبنييِ شُعورْ بَ آلصرآخّ ليممملأ صوتيْ ، أرجآءْ آلمكآنَ ليس لِ لفت آلإنتبآهـ كلآ فَ أنـآ لآ أحْتآج لِ ذلِك ، ولكنّ هُنآك شيء مـَآ دفنته بَ دآخلي وَ يُريد آلخروجّ

 

أصدّ عنھہ / كنيُ :
مَ نيبُ بأ غيييہ ='$
- ولا الغلاا ♥ !

أكثثرَ =[
من أول : و تأليُ
يَ خبلكمُ ي الليُ !
تقولونَ تغليہ -
حتىىُ / سميہُ ) : $
ف المخاليقُ [ غاليُ ]

 



ليت مآفيْ القلب للحزن.. [معنىَ ]
كآن البشر نامت و قامت/ علىَ خير!

 

حطمت قلبي و ضآع عمري
عشآنگ
وبڪل سهولـہ | مآشي | رآيح على ويين !

 

آغلب ملآمحنآ تجي مآلهآ شرح
لآ حزن يكسيهآ ولآ فرح ظآهر

من جملة آلموضوع آو جملة آلطرح
آلضحك مبهر لكن آلضيق بآهر!

 

الحياة.. أشبه بذلك { المطارالكبير
الناسُ فيهامسافرون ~
بعضهم قادمون وبعضهم راحلون ،،
نجد البعض يترك فراغا كبيرا لرحيله ،،
والبعض حضوره أشبه بغيابه !
.
.
.
.
ِِِِ-لا جديد -ِِِِ