استمرت «غازات المعامير» الخانقة بالانتشار في مختلف المناطق، حتى يوم ، ما يعني أن البحرين مازالت تتنفس الغازات الخانقة، أو ما أطلقت عليها إدارة البيئة «غاز الضربان»، في وقت تحتفل
استمرت «غازات المعامير» الخانقة بالانتشار في مختلف المناطق، حتى يوم ، ما يعني أن البحرين مازالت تتنفس الغازات الخانقة، أو ما أطلقت عليها إدارة البيئة «غاز الضربان»، في وقت تحتفل فيه البلاد باليوم الوطني للبيئة، الذي يصادف 4 فبراير/ شباط من كل عام.