أنت غير مسجل في منتدى الخليج . للتسجيل الرجاء إضغط هنـا
ضع أميلك وأضغط على إشتراك لكي يصلك كل ماهو جديد المنتدى :
آخر 10 مشاركات
دكتور حقن مجهري بالدقي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          أحجز عند اشطر دكتور متابعة الحمل فى الدقي (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          هل تمتلك موقع ويب خاص بك ؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )           »          طريقة ايجاد حاسوبك أو هاتفك الايفون او الاندرويد في حال فقدته او سرق منك وتحديد هوية السارق (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 21 - )           »          Internet.Download.Manager.6.42.32 الأول عالميا لتحميل الملفات نسخة مفعلة + محمولة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 5 - )           »          الغسولات الطبية للمنطقة الحساسة (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - )           »          سلطة الشمندر (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 4 - )           »          علاج الدوالي و علاج دوالى الساقين نهائيا (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 2 - )           »          همسات متجدد باذن الله (الكاتـب : - مشاركات : 105 - )           »          كريب حلو (الكاتـب : - آخر مشاركة : - مشاركات : 3 - )


الإهداءات


العودة   منتدى الخليج >
التسجيل المنتديات موضوع جديد التعليمـــات التقويم

سبع نظريات قيلت في المرأة ورد عليها القرآن

سبع نظريات قيلت في المرأة ورد عليها القرآن  النظرية الأولى تقول: إن المرأة خلقت من أصل أدنى من الأصل الذي خلق منه الرجل ، و إنها مخلوق ثانوي

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديممنذ /01-18-2012, 07:53 AM
  #1

 
الصورة الرمزية بنت مكة أنا

بنت مكة أنا غير متواجد حالياً

 
 رقم العضوية : 11102
 تاريخ التسجيل : Oct 2011
 الجنس : أنثى
 الدولة : Saudi Arabia
 مجموع المشاركات : 207
 النقاط : بنت مكة أنا is on a distinguished road
 تقييم المستوى : 10
 قوة التقييم : 43
قـائـمـة الأوسـمـة


 

 

 

 

 
سبع نظريات قيلت في المرأة ورد عليها القرآن

 النظرية الأولى تقول:
إن المرأة خلقت من أصل أدنى من الأصل الذي خلق منه الرجل ، و إنها مخلوق
ثانوي ، خلقت من ضلع آدم الأيسر

الرد على هذه النظرية:
يصرح القرآن الكريم في آيات متعددة بوحدة الطبيعة التكوينية للجنسين ، و من
جملة الآيات قوله تعالى : ( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة
وخلق منها زوجها ) ( النساء/ 1). و قوله تعالى: ( و من آياته أن خلق لكم من
أنفسكم أزواجاً ، لتسكنوا إليها ) (الروم/ 21).
و هذا التصريح ، يدل دلالة واضحة ، أنه ليس في القرآن الكريم أثر لما في بعض
الكتب المقدسة ، من كون المرأة قد خلقت من أصل أدنى
من الأصل الذي خلق منه الرجل ، أو أنها مخلوق ثانوي خلقت من ضلع آدم
الأيسر ، إضافة لذلك ليس في
النظام الإسلامي نظرية مهينة بشأن الطبيعة التكوينية للمرأة..

النظرية الثانية تقول:
" إن المرأة عنصر الجريمة و الذنب ، ينبعث من وجودها الشر و الوسوسة ،
فهي الشيطان الصغير..".

الرد على هذه النظرية:
أن القرآن قد عرض حكاية آدم في الجنة ، إلا أنه لم يشر إطلاقاً إلى غواية الشيطان
لحواء ، بغية أن تغوي آدم (عليه السلام), فلم تكن حواء ،

هي المسئول الأصلي ، كما لم تكن خارج دائرة المسؤولية ، و هذا ما نعنيه من قوله
تعالى: (و يا آدم اسكن أنت و زوجك الجنة ،
فكلا من حيث شئتما ، و لا تقربا هذه الشجرة.. ) (الأعراف/ 19).
و شيء آخر أن القرآن ، حينما يأتي على حديث وسوسة الشيطان ، يستخدم ضمير
التثنية ليحملهما – آدم و حواء – معاً مسؤولية
الوقوع في شراك غواية الشيطان الرجيم ، يقول القرآن: ( فوسوس لهما الشيطان.. ) ،
(الأعراف/20). و يقول: ( و قاسمهما إني لكما
لمن الناصحين ) ، (الأعراف/ 21). و في هذا المضمار ، قد قارع القرآن نهجاً من
التفكير ، كان سائداً آنذاك ، و لا يزال يعشش في
بعض زويا عالمنا المعاصر… ، ود فع عن المرأة الاتهام ، بأنها عنصر
الذنب و الجريمة ، و أنها الشيطان الصغير..

النظرية الثالثة تقول:
" إن المرأة لا تدخل الجنة ، لأنها عاجزة عن طي مراحل الرقي المعنوي
و الإلهي ، فهي عاجزة في النهاية
عن الوصول إلى درجة القرب الإلهي ".

الرد على هذه النظرية:
إن القرآن المجيد صرح في أكثر من أية ، أن الثواب الأخروي و بلوغ القرب الإلهي ،
لا ينحصر بجنس خاص ، و إنما هو رهن الإيمان
و العمل سواء أكان بالنسبة إلى الرجل أو المرأة ، فقد قرن ذكر الرجال العظام بذكر
إحدى النساء الشامخات ، و قد وقف بإجلال لامرأة
آدم و إبراهيم و أم موسى و عيسى .. ، و يجدر بنا أن نذكر هذه الآية المباركة
كشاهد على قولنا ، إن الثواب الأخروي و بلوغ القرب الإلهي ،
لا ينحصر بجنس دون آخر.. ، و هي قوله تعالى: ( فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع
عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى ) ، (آل عمران/195).

النظرية الرابعة تقول:
" إن العلاقة الجنسية بالمرأة علاقة منحطة و بالتالي فالمرأة شيء منحط دنيء."

الرد على هذه النظرية:
إن الإسلام قارع و حارب هذه النظرية بشدة ، و اعتبر الزواج ارتباطاً مقدساً ،
و العزوبة ظاهرة منحطة ، و طرح ظاهرة حب المرأة

بوصفها إحدى خصال الأنبياء الخلقية, يقول القرآن مرغباً في الزواج
كسلوك سوي: ( و انكحوا الأيامي منكم
والصالحين من عبادكم و إمائكم.. ) ، (النور/32).

النظرية الخامسة تقول:
" إن المرأة وسيلة بيد الرجل ، و إنما خلقت لأجله ".

الرد على هذه النظرية:
إن النظام الإسلامي ، لا يعترف على الإطلاق بهذا المفهوم.. ، فهو يصرح بأن سائر
المخلوقات من أرض و سماء و غيرها ، إنما خلقت
لأجل الإنسان ، ولو أنه يعترف بهذه النظرية لصرح ولو مرة واحدة ، أن المرأة
مخلوقة مسخرة للرجل ، و هذا واضح من قوله تعالى:
( هن لباس لكم ، و أنتم لباس لهن ) ، (البقرة/187).

النظرية السادسة تقول:
" إن المرأة بلاء لابد منه بالنسبة للرجال ".

الرد على هذه النظرية:
إن الإسلام و القرآن ، يعتبر المرأة بالنسبة للرجل سكناً له و طمأنينة ، و هذا ما نعيه
من قوله تعالى: ( و من آياته أن خلق لكم من أنفسكم
أزواجاً ، لتسكنوا إليها ، و جعل بينكم مودة و رحمة) ، (الروم/21).

النظرية السابعة تقول:
" إن حصة المرأة من الأبناء لا قيمة لها ، بل هي وعاء لنطف الرجال ، التي تستبطن
البذر الأصلي للإنجاب حتى قال شاعرهم –
أي أصحاب هذه النظرية: وإنما أمهات الناس أوعية مستودعات وللآباء أبناء

الرد على هذه النظرية:
أن القرآن الكريم وضع نهاية لهذا الطراز من التفكير المتحجر و المتخلف ،
حيث ذهب إلى القول : إن الأبناء ينجبون بواسطة الرجل
و المرأة معاً ، و إنهما صناع الحياة وهذا ما نعيه من قوله تعالى:
( فلينظر الإنسان مم خلق ، خلق من ماء دافق ،
يخرج من بين الصلب و الترائب) ، (الطلاق/ 5-7).






 

 

 

 

 

 

 

 

 




  رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


 


جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الخليج - © Kleej.com

( 2007 - 2025 )

{vb:raw cronimage}

جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر العضو نفسه ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى