![]() |
![]() |
|
#1 | |||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
الأنشطة البدنية المقترحة لذوي الإعاقات السمعية بالتفصيل . تمثل التربية البدنية والرياضية بشكل عام عنصر هاماً ومؤثر في حياه ذوي الاحتياجات الخاصة حيث أن لها فوائد عديدة تمس جميع جوانب ذوي الاحتياجات الخاصة سواء البدنية أو الاجتماعية أو النفسية أو العقلية كما أن الرياضة لها علاقة مباشره بصحة الفرد من ذوي الاحتاجات الخاصة . الأنشطة المقترحة ممارسته:. يمكن مشاركة الاعاقة السمعية في جميع الفعاليات التي يتنافس فيها الأسوياء لكن بضبط القوانين الخاصة لديهم 1- الالعاب الجماعية المصارعة ,كرة القدم وكرة السلة , اليد , الطائرة يمكن لهم مشاركة الأسوياء وتطبيق نفس القوانين المتعرف علية الدولية ماعدا بعض الاستثناء مثل استخدام الاشارات المرئية الأعلام أو الصافره عن بداء أو نهاية أو خطئ أثناء العب وفي التسلل في كرة القدم,فأن ممارسة ذوي الاحتياجات الخاصة الرياضة التي تتناسب مع أمكانيتهم وقدراتهم تمكنهم من المتعة والانسجام والشعور بالتغلب على أعاقة ودخولة دائرة المنافسة والشعور با النصر. 2- الألعاب الفردية يمكن لهم ممارسة الألعاب الفردية رفع الأثقال,السباحة والرماية وتنس الارضي والطاولة وغيرة من الألعاب ولكن مع أضافة بعض الأمور اللازمة لسلامة أثناء ممارسة ذلك النشاط 3- أنشطة اللياقة البدنية فأن التربية البدنية تلعب دورا هاما وفعالا في التكوين البدني بذوي الاحتياجات الخاصه وتساعد على بناء العضلات وتزيد من لياقة الفرد وقوه التحمل ويشترط في ذلك أن تكون الممارسة صحيحة وبشكل قانوني حتي لايكون لها انعكاسات سلبية أيضا تطبق على الصم والبكم نفس القواعد الدولية المطبقة على الأسوياء ماعدا بعض الأستثناء.تستخدم الأشارات المرئية حتي يتيح لها المشاركة بشكل جيد . 4-أنشطة الايقاعية تشجع التلميذ ذات السمع الضعيف على ممارسة قدراتهم السمعية وذلك في استجابتهم للمؤثرات المختلفة فاهذ يدخل الفرح ويساعده في التخلص من الضغوط الاجتماعية 5- أنشطة التوازن يجب أن يتوفر في برنامج الانشطة البدنية لتلميذ الذي يعنون من قصور في التوزن بعض الانشطة التي تساعدهم على تنمية المهارة لديهم وذلك عن طريق المشي أوالقفز بين أجزاء مصفوفة أوالمشي على خط مستقيم مرسوم على الارض أو عن طريق لعبه السلم والحية. أنواع الدمج في التربية البدنية، مع ذكر أمثله على كل نوع منها . أن البرامج الرياضية المدمجة توفر الفرصة لذوي الأحتياجات الخاصة وكذلك أقرانهم العادين في الأستفادة من بعضهم في الألعاب والمحاولة والأنجاز لتجاوز المهارة بكفائه عاليه جداً فهم كاغيرهم من العادين يمتلكون قدرت لكن تحتاج إلي تأهيل أكثر وعناية خاصة ولذلك توضع قوانين تهيئه مناسبة لذوي الأحتياجات الخاصة والعادين وذلك عبرة المشاركة مع أعطاء الفرصة الكافية لهم .من هذا المنطلق نسعي العمل على دمج جميع التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة جزئياً إن لم يكن كلياً وذلك باتوفير المكان المناسبة الأنشطة التعليمية. ومن أهم أنواع الدمج في التربية البدنية 1- في التعليم التربوي مشاركة التلميذ ذوي الاحتياجات الخاصة داخل الفصول الدراسية المخصصة للطلاب العادين, ويدرس نفسالمناهج الدراسية التي يدرسها العادي مع تقديم خدمات التربية الخاصة في الانشطة التعليمية مع أقرانهم العاديين، مع مرعاتة تطبيق الأهداف المرجو الوصول إلية ومدى تطابق تلك الاهدف التعليمية. إذا كانت أهداف البرنامج مختلفة عن أهداف برنامج أقرانهم العاديين بسبب شدة إعاقته، في هذه الحالة يتلقي المساعد من المدرب الرياضي ولكن بدون تفاعل اجتماعي مع الأقران العاديين. مع مراعاة المدرب الرياضي أن يعطي أنشطة في حدود قدرات الجميع من تلك الأمثلة . في التربية الفنية يشارك الطلاب المعاقين زملائهم في الصف مع المدرب في رسم والتخيل والأبداع وكذالك يساعدهم أقرنهم العادين في تشجعهم حتي يتمكون من أنجاز تلك المهارات في التربية البدنية نشركهم في الأنشطة الرياضية فاهذا النشاط يحتاج جهد كبير من المدرب الرياضي فيوضع القوانين الملائمة لتلميذ .وبناء علاقة قوية بين التلميذ حتي يثبت لهم أنا المعاق أحد أعضاء المجتمع الذييفترض أن يتمتع بأنشطته مثله مثل العاديين 2-الدمج الأجتماعي اعطاء الفرص للمعوقين للاندماج في مختلف الانشطة وفعاليات المجتمع وتسهيل مهمتهم في ان يكونو اعضاء فاعلين ويضمن لهم حق العمل باستقلاليه وحريه التنقل والتمتع بكل ماهو متاح . وكذلك حتي يتفاعلون العادين معهم ويكون مساعدين لهم في أنجاز المهمات.من تلك الأمثلة ـ طابور الصبح يكونوا ضمن طلاب المدرسة بصفوف متوازية بان وضعنا الصف الأول ومعهم طلاب الصف الأول من برنامج الدمج وكذا بقية الفصول ، ولكن يجب على معلمي التربية الخاصة التفاعل مع طابور الصباح في الوقوف بين الصفوف لطلاب التربية الفكرية وكذلك الصم يضيفوا على ذلك أن يقوم أحد المعلمين بترجمة الألعاب إلى لغة الإشارة ويكون بجانب معلم التربية البدنية أما المعاقين بصريا فيكونوا بجانبهم للتوجيه مع إعطائهم الاستقلالية في الحركة والتوجه أمام زملائهم حتى لا يؤثر ذلك على نفسيا تهم بأنهم عاجزون وغير مستقلون 2ـ الإذاعة المدرسية يشاركون بفقرات مع زملائهم ( قرآن ـ أنشودة ـ حديث ـ كلمة) ويجب أن لا نبخس المعاق حقه في هذا الجانب ولا ننقص منه بل نعطيه الثقة بنفسه أولا ونعوده عالي الوقوف أما زملائه على أن نختار الطالب الذي لديه قدرات على الإلقاء وسلامة النطق وقدرة على الحفظ هذا بالنسبة للطال المعاق عقليا ولكن تبدوا الصعوبة في الطلاب الصم فقد تكون مشاركتهم محدودة جدا إلا من لديه بقايا سمعية تعينه على الإلقاء أما الطلاب المكفوفين فلا اعتقد أن هناك مشكلة مثلهم مثل العاديين بل البعض منهم يتفوق في الإلقاء ، ولذا من المفترض أن نفعل دور الإذاعة المدرسية . قد يرى البعض صعوبة على طالب التربية الفكرية أن يشارك ويقراء أمام زملائه ولكن أثبتنا أن هناك طالب من طلاب التربية الفكرية يقرا يوميا القرآن الكريم وبصوت رائع وتجويد للقراءة وهو مبدع في الحفظ وغيره طلاب آخرين 3 ـ الفسحة يشارك الطلاب المعاقين زملائهم في الخروج سويا إلى الفسحة وفي فناء المدرسة وحين الاصطفاف للشراء من المقصف المدرسي وفي ذلك تطبيق للدمج الاجتماعي . على أن يقوم بالإشراف اليومي معلمين اثنين أو كما تراه المدرسة واحد من التربية الخاصة والآخر من المدرسة 4ـ أنشطة المدرسة الداخلية أ ـ الحفلات ب ـ جماعات الأنشطة ( التوجيه والإرشاد الطلابي ـ الإذاعة المدرسية ــ الدينية ـ النظام ـ الكشافة وغيرها من الأنشطة الأخرى التي تنفذ في المدرسة يشركون فيها جنبا إلى جنب مع زملائهم العاديين 5 ـ أنشطة المدرسة الخارجية أ ـ الرحلات والزيارات ( ترفيهية أو تعليمية تعتبر هذه من افضل الأنشطة التي يتم من خلالها تطبيق التفاعل الاجتماعي بينهم وبين أقرانهم العاديين حتى وصل بنا الأمر إلى أننا نخرجهم طابوراً واحداً ويجلسوا بجانب بعضهم البعض في الباص ( طالب معاق وبجانبه عادي ) وهذا ينطبق على ممارسة النشاط الترفيهي ( اللعب ) أو التجوال أثناء الزيارات وغيرها .. مع متابعة دقيقة من المشرفين على الرحلة لتفعيل هذا النظام حتى أن هذا الأمر اصبح طبيعياً جداً و مع مءور الوقت أصبحت هناك ظلاقة متينة فيما بينهما 3-الدمجဠالمكاني هو اشتراك المؤسسه الخاصه مع مدارس التربيه بالبناء المدرسي فقط تكون لكل مدرسه خططها الدراسيه الخاصه ـباساليب تدريب وهيئه تعليميه خاصه بها وممكنان تكون الاداره موحده. لكن يكون عمل تخطيط أو دراسة في المواد التعلمية ايضاً اشتراك التلميذ ذوي الاحتياجات الخاصة في نفس المكان ,جزئياً في نشط دراسي أو أكثر مع أفرادهم العادين داخل الفصول الدراسية في نفس المكان مع أقرانه العاديين ومنعهم من المشاركة في الانشطة والتفاعل الاجتماعي,والتعلمي وهذ يسئ ألي الطالب المعاق بسبب اهمال البرامج التعلمية له في أعطاء حق التفاعل معهم وفي هذه الحالة يكون العزل أفضل من الدمج المكاني. امثلة:. -مشاركة أقرانهم العادين في البيئة الصفية وفي المواد التعلمية من دون أن تضع خطط أو دراسة مسبقة خاصة لهم . - مشاركة أقرانهم في مكان الانشطة التعلمية دون مراعاه القواعد والقونين الخاصة لهم. بحث علمي لي أحد الطالبات في الجامعه العربية المفتوحة الأستاذه فاطمة السليم المصدر: منتدى الخليج
|
||||||||||||
|
|