- "فاعل خير" يتكفَّل بتوفير سكن لأرملة سعودية بالمدينة

 

- "فاعل خير" يتكفَّل بتوفير سكن لأرملة سعودية بالمدينة

سعودية تعيش حياة مأساوية في خيمة بضواحي المدينة

تعيش أرملة سعودية مع والدتها المسنة وابنتيها في خيمة بسيطة بضواحي المدينة المنورة بعد وفاة زوجها منذ عشرين عاماً.
وشرحت الأرملة المعاناة الكبيرة التي تقاسيها وبناتها ووالدتها المسنة خاصة في هذه الأجواء الحارة، مشيرة إلى أنها مهددة بالطرد حتى من الخيمة البسيطة لأنها لا تملك الموقع الذي تقيم عليه مسكنها.
وأوضحت أن ظروفها القاسية بدأت مع وفاة زوجها، وبسبب غياب المعيل لم تتمكن بناتها من إكمال دراستهن وبقين إلى جانبها في الخيمة التي لا تحميهن من برد الشتاء وحرارة الصيف.
وقالت إنها وعائلتها محرومون من أبسط حقوق الحياة ولم يجدوا من يساعدهم في ظل غياب العائلة والمعيل. وناشدت عبر العاملين في الضمان الاجتماعي بضرورة تسريع معاملاتها وإنهاء المأساة التي تعيشها وعائلتها من خلال تأمين مسكن مناسب ومصدر رزق يكفيها سؤال الناس.





"فاعل خير" يتكفَّل بتوفير سكن لأرملة سعودية بالمدينة





أنهى فاعل خير معاناة مواطنة سعودية؛ كانت تعيش مع بنتَيْها وأمها في خيمة في إحدى ضواحي المدينة المنورة؛ إذ تكفَّل باستئجار مسكن لهن بعد معاناة دامت سنوات.
وقد شكرت المواطنة صحيفة على نشر معاناتها والقائمين عليها.
وكانت "سبق" قد نشرت بتاريخ 25/ 7/ 2012 عن أرملة سعودية تعيش مع والدتها المسنة وابنتَيْها في خيمة بسيطة بضواحي المدينة المنورة بعد وفاة زوجها منذ 20 عاماً.
وشرحت الأرملة لـ"سبق" المعاناة الكبيرة التي تقاسيها وبنتاها ووالدتها المسنة، خاصة في الأجواء الحارة، مشيرة إلى أنها مهدَّدة بالطرد حتى من تلك الخيمة البسيطة؛ لأنها لا تملك موقعاً تقيم عليه مسكنها.
وأوضحت أن ظروفها القاسية بدأت مع وفاة زوجها؛ فبسبب غياب المعيل لم تتمكن بنتاها من إكمال دراستهما، وبقيتا إلى جانبها في الخيمة التي لا تحميهن من برد الشتاء وحرارة الصيف.

المصدر: منتدى الخليج