{...مزاجيتـــي ...(*!^)

 

لَحَظَآت رائِعَة أن تجَدَّ بِ قَرُبَك شَخَصَ

يعتُنّي بِـ أدَقَّ تَفَّآصيلك !!

 

يَعْلَمْ اللَه شُوقْ ..{ نَفْسِي ..

لَكْـ بَـــحَرْ ..

وَ يَشْهَد الله صُورَتَكْ فِي [ خآطِرِي] .. عَيّت تِـ غِ ـيبْ ..

 

[ أعذب حديث ] .. اللّي بلا صـوت وشفـاهـ
همس الغرام اللّي .. من " الع ـين لـلـ ع ـين "

 

( * )



إنتْ بَسْ قِليْ
[ أحِبَكْ ! ] ــــــــــــ

وإكسِر إحسَاسيْ الَحيَاوْيّ
وَقتِها ْ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عَاتِبْ كفُوفٍ ـــــــــــ

مَمممما إرتِمتْ فيْ رَاحتِينك

 ‘







حِينَ يرتگبُ الرجُل بَلآهةً مآ ، يقُولون :


[ مَآ أشدّ بَلآهَته ]

وحِين ترتَگبُ المرأة بَلآهةً مآ يقُولون ’:


مَآ أشدّ بَلآهَة ( النّسآءْ ) !

 

.



‘








الفرج

ضيف يدق البآب يـ | الروح الشقيّه !



رحبي به ،



~[ وانحري للضيف ’ضيقة هالصدر !




لا متى بـ / أعيش وأنا أعالج الكيّه بـ كيّه ؟



لآ متى / وأنا أعَربْ { الفرحه



ضمير مستتر ..؟!

/

 .
‘


حَقيَقه

نُسيء الفِهمْ ، نظْلمْ ، نبَتَعد بِكبرَياء
نُعيَد التَفكيرْ وَمنْ ثمْ ننَدمْ وَ نعَودْ مُتأخِراً
وَلا نجَد سوىْ اللاْشيء ِبإنتظَارنا
نَعوِد أدراجَنا ُمحملينْ ِبالكمْ الهَائل منْ الخَيبه َونبَدء بِلوم انَفُسنا
مَزاجيْتنا الآلآفْ المَرآتْ بِبكاَء كثَير لأنَنا اضَعناهمْ من ايدينَا

هَكذا نحنُ بَنيْ البَشر نمَلكُ منْ السَذاجَه الكَثيرْ