![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
![]() عباره كثيرا ماتطرق آذاننا .. و كثيرا مانجد انفسنا نرددها فاقد الشيئ لايعطيه .... تري هل حقا فاقد الشئ لايعطيه ؟؟؟ ام ان فاقد الشيئ يعطي اكثر مما فقد.. المصدر: منتدى الخليج
|
|||||||||||
#2 | ||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
|
|||||||||||
#3 | ||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
فاقد الشي لايعطيه لمن الشخص يكون فاقد شخص حبه من كل قلبه صعب يجي حب ثاني يطلب منه يعطيه لانه فاااقد شي ومثل الي يفقد ضناااهـ تظلم الدنيا بعيونه ولا يقدر يعطي الي حوله حنانه وحبه وودهـ لانه فاقد يسلمو على الطرح
|
|||||||||||
#4 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
فهل يأخذه؟ أما حدث أن فكَّر أحدكم لماذا يمنح المرء الذي حُرم؟ ولماذا يَبذلُ الذي لم يُعطَ؟ وكيف يبتسم من حُرم من السعادة؟ وكيف يتعفّف، من يعيش الفاقة؟ ألا يحدث أن يكون العكس أكثر صحة؟ ومتى يكون كذلك؟ إن فاقد الشيء يعطيه,,, ولكن,,, يحدث ذلك في مجال الإحساس والتعبير عنه بأكثر مما يحدث في أمور مثل: فاقد العلم لا علم له فمن أين يغرف؟ وفاقد الخلق لا سلوك له فمن أين يفعل؟ وفاقد المال لا ثروة له ولا فائض عنده فمن أين يعطي؟ وفاقد الخبرة لا تجربة له فكيف يمنح؟ والفقد هذا هل هو بفعل المرء ذاته، أم بمقدرات اللَّه؟ أما فاقد العلم فهو من يجني على نفسه، لأن العلم حق مشاع,, وقد فرَّط فيه إن لم يبلغه غلبه الجهل,. وفاقد الخلق فأهله من يجنون عليه، لأن الخلق اكتسابي يبدأ من الآخر المسؤول عنه وينتهي إليه ذاته, فما لا يُكتسب أساساً لن يُكتسب لاحقاً، وقد فرط كل منهم فيه إن لم يبلغه غلبه الشقاء. وفاقد الخبرة فهو ومن حوله يجنون عليه، لأن الخبرة محك لأداء الإنسان، إن لم يقم بها غلبته السذاجة والتسطح,,. أما فاقد المال فلا حول له ولا قوة لأن رزقكم في السماء وما توعدون . فكيف إن قسنا كلَّ فَقدٍ على مايُقاس عليه؟ ألا ندرك بأن أمثالاً كثيرة قد رمى بها المتقوِّلون ولم تُصب في مَقتل، ولم تصل إلى حقيقة، ولم تؤدِ ما وضعت له؟! أحد الآباء قال: لقد حرمني أبي من الحنان، كان قاسياً حدَّ الضرب، بعيداً حدّ الغياب، جافياً حدّ العطش,,. لكنني رحيم بأبنائي, قريب منهم، حنون عليهم,, لقد فقدت، ولابدّ أن أعوض مافقدته كي لايعيش أبنائي تجربة الحرمان. إحدى المعلمات قالت: لم أكن أجد معلمتي معي، كان يفصلني عنها حاجز سميك من الخوف والرهبة والحياء، لقد وَضَعت بيني وبينها قيوداً وحدوداً، ربما لو أزيحت لكانت المسافة مابين اليمن والعراق! وعندما أصبحت معلمة، رميت بحذائي العالي، وانتعلت ورقة شجرة، وأرخيت قامتي، ومددت يدي,, واحتضنت تلميذاتي, قربت منهن لم أشأ أن يعيش مأساتي مع معلماتي. قال أحد المستخدمين: بذلت لمرؤوسي كل التقدير والحب والتفاني والعطاء والصبر، وكافأني بالطرد، والحسم، والقسوة,, لأنني كنت نشيطاً حدَّ النحلة، أما هو فقد كان كسولاً حدّ الركود,. ولأنه حرمني أعطيته، ولأنه ظلمني صفحت عنه,, ولأنني أحترمه احتملت حماقاته. أما كلام اللَّه تعالى فيقول: (والكاظمين الغيظ، والعافين عن الناس,,) أفلا تفسر هذه الآية بأن من ظلم، أو سلب، أو أُعتدي عليه، أو حُرم لابد أن يصفح ولا يعامل بالمثل,,,، ويصل إلى رتبة الصابرين الذين يفلحون؟!. فكيف إذن فاقد الشيء لايعطيه؟
|
||||||||||||
#5 | ||||||||||||
![]() ![]() ![]()
|
أميرة القمر يَآ هَلآ وَ غَلآ فِيكْ العطاء عادة اذا تعود عليها الانسان او اكتسبها فلن يستطيع تغيرها بنفسه وهي صفة نبيله نتمنى جميعاً ان يتصف بها جميع بنو البشر فالعطاء شيء جميل له لذة في النفس جميله حين تعطي وتسعد الاخرين وأعتقد أن الأخت بحر الرواسي كفت ووفت يسْلَمُوووو عَلَى الموضوع آلرَآآآآئِع وَ آلله يَعْطِيك آلصَّحَةُ وَ آلعَآفِيةِ
|
|||||||||||
#6 | ||||||||||||
![]() ![]()
|
مشكورة على هذا الطرح وبصراحة رد بحر الرواسي لم يبقي شيء اضافه سلمت يداها على هذا الرد الرائع
|
|||||||||||
#7 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
|
||||||||||||
![]() |
|
|