| #43 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
لازلت ُ أذكر .. اللحظة التي جمعتنآ ! ولن أستطيع نسيآن .. اللحظة التي فيهآ تفارقنآ ! وما بين الحالتين .. تكمن ( المتآعب ) !
|
||||||||||||
|
| #44 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
لا يفرحني ( الإرتفآع ) كثيرا ً .. ما دمت ُ أعيش .. في ( القآع ) ! فَ عندمآ أصعد على ظهر طآئرة .. أو فوق منشأة شآهقة .. أو فوق جبل عظيم <~ ( حتى لا أبتعد عن طبيعة مدينتي ) أشعر بِ ( وضاعة ) الأرض .. ! والأهم من هذا كله .. أُدرك .. ( وضاعة ) نفسي .. بـ النسبة ِ إلى الأرض ! فـ أعود موقنا ً .. أن القآع .. قدري ! وأن ( الرضى ) علو من لا علو له !
|
||||||||||||
|
| #45 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
أحيانا ً نُصآدف أنآسا ً .. نُسلمهم كل الإنسجآم ونُعطيهم .. كل الأوقآت ( حتى الوقت بدل الضآئع ) ونشغل بهم .. مسآحات الفرآغ ( وأحيانا ً مسآحات الكمآل ) ونبقى على ذآت المودة .. والإحترام ! ونتفآجىء بتغيّرهم .. كـ نهآرٍ بآت ضوئه سوآد <~ ليل كصديق ٍ بآت وفآئه .. غدر ٌ .. وهجوم ! كـ مدح ٍ .. غيّرته الصفحآت لـ ( هِجآء ) ! أتسآءل .. !! لم َ هكذآ تنسآق الأمور .. وتتبدد الأحوآل ! أهو من ( مزاجيآت ) البشر .. أم أنّآ نعيش فقط .. لِـ نُلبي حآجيآت القدر !! ( جزء من النص .. مفقود )
|
||||||||||||
|
| #46 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
وخآلق القلم .. أنّي أبتهج بـِ وجودك .. فكن بـ القرب دآئما ً .. !
|
||||||||||||
|
| #47 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
كما أنه من حقي ( التفآئل ) ! فمن حقي أيضا ً .. فتح البآب على ( مصراعيه ) للـ تشآئم ! ويوم ( السعد ) .. متى ما بشّرني أحد ٌ أنه وجد ( المفتآح ) الذي يُقفل به ذاك البآب .. ( نهآئيا ً ) !
|
||||||||||||
|
| #48 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
أنا لهآ .. وهي للقدر ! أسعى للفت انتبآهها .. وانتباهها لِـ باقي البشر !!
|
||||||||||||
|
| #49 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
في زمن ٍ .. تكثر فيه المستحيلات أوقن ُ بـ استحالة أن يكون ما أتمنآه .. وبما أنني .. رجل ٌ نُقِشَتْ التعآسة على جبهته فإن المستحيل .. أن يستحيل المستحيل ! / طآب صبآحكم
|
||||||||||||
|
![]() |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|