مجلة نور الشمس المصوره

 

	لكل منا كرامة وفي نفس الوقت له قلب فاي منهم اهم بحياتك قلبك ام كرامتك00؟! هل من المعقول ان نستغنى عن قلوبنا للاحتفاظ بكرامتنا في سبيل ذلك لماذا يبيع الصديق صديقه والحبيب حبيبته والعاشق وغيرهم وكل شخص اكيد صار له موقف من الحياة سواء مع صديق او حبيب او زوج .... هذه هي الحياة ؟ لم اجد سبب لذلك ..! صحيح انه لابد ان تكون كرامة النفس فوق كل اعتبار ولكن لماذا ولدت التضحيه اذا كانت كرامة النفس هي المنتصره غالبا ؟؟ ام هي مجرد كلمات نؤيد مضمونها ولكن بدون العمل بها .... لنقف لحظة على بعض الجمل هي موجوده في حياتنا ودائما نرددها في موقف معين لا ...... وانما في حدث ،،،، خداع خيانة كراهية كذب ضعف هزيمة قالوا : ( من باعنا بعناه ) ( الصديق وقت الضيق ) فكـــر قليلاً ... هل نستطيع حقا تطبيق ذلك !! فعندما نلتقي بصديق مثلا ..نثق به..ونبوح له بمشاكلنا ثم مع مرور الايام نكتشف انه لا يحبنا...ولا يعتبرنا الا خيال في غيابه نسئل عنه ...وان غبنا لا يسئل عنا هل حقا نتخلى عنه لا ادري !!!

 يضع ابنته الرضيعه فى( فريزر الثلاجه) ليخفض درجة حرارتها

قام أحد الكندين بوضع ابنته الرضيعه فى البراد حين أصيبت بارتفاع درجة حرارتها ليخفض درجة حرارتها قام أحد الكنديين بوضع طفلة رضيعة عمرها عشرة أشهر حين أُصيبت بارتفاع في درجة حرارتها فوضعها في براد مجمد (فريزر ثلاجة) ليخفض حرارتها. وفقًا لما أوردته "رويترز"
وقد أعلن ديريك هاردي (21 عامًا) الذي أقر للشرطة أنه ليس لديه مهارات أبوية للتعامل مع طفل مريض، أنه لاحظ أن حرارة الطفلة مرتفعة للغاية ووضع قطعة ملابس باردة على وجهها دون أن يكون لذلك أثر، وخشي من احتمال أن تغرق إذا وضعها في حوض الحمام البارد ولذلك وضع الرضيعة في جزء التجميد ببراد المطبخ.
ومن جانبها قالت أم الرضيعة إنها وجدت طفلتها محشورة في الفريزر إلى جانب مكعبات الثلج ولحم الهامبرجر، وكانت تلبس قميصًا من قطعة واحدة فقط، مما أدى لإصابة الطفلة بتسلخات شديدة في الرأس والجذع، نقلت على إثرها للمستشفى.
ويواجه هاردي اتهامات تتعلق بإهمال جنائي والاعتداء على الرضيعة التي تم إنقاذها حين عادت أمها إلى البيت.

 نور الشمس

 

	ماجد عبدالله الرياض: حقق فريق النصر،المطعم بنجوم كرة القدم السعودية والعربية،فوزاً تاريخياً وساحقاً أمام ضيفه ريال مدريد الإسبانى بأربعة أهداف مقابل هدف فى المباراة التى أقيمت بينهما على ستاد "الملك فهد الدولى" بالعاصمة الرياض وذلك فى إطار مهرجان تكريم نجم المنتخب السعودى وفريق النصر السابق ماجد عبدالله. تقدم فريق ريال مدريد أولاً عن طريق الهولندى آريين روبن فى الدقيقة الرابعة من عمر الشوط الثانى قبل أن يمطر لاعبو النصر مرمى الفريق الإسبانى بأربعة أهداف متتالية عن طريق مالك معاذ "هدفين ـ الأول والرابع" فى الدقيقتين 53 ، 90 والعراقى نشأت أكرم "الثانى" فى الدقيقة 55 وسعود كريرى "الثالث" فى الدقيقة 61. يشار إلى أن ماجد عبد الله قد ولد عام 1958 في جدة، وبعد ست سنوات انتقل مع عائلته إلى العاصمة الرياض حيث تم اختيار والده كمدرب للأشبال في نادي النصر، وفي الرياض تعرف ماجد على كرة القدم عن قرب أثناء مرافقته لوالده إلى النادي. انطلقت مسيرته الرياضية عام 1977 في النصر، واستمرت لمدة 22 عاما ختمها وهو أفضل هداف في تاريخ ناديه وبلاده وآسيا بأكملها، فقد كان له شرف المشاركة في المنتخبات السعودية التي حققت كأس آسيا مرتين عامي 1984 و1988، والتأهل إلى الأولمبياد للمرة الأولى عام 1984، وإلى كأس العالم للمرة الأولى عام 1994، كما حقق مع ناديه مايقرب من ( 11 ) بطولة محلية وخليجية وقارية.