![]() |
كلمة
لتكتب....... لا يكفي ان يهديك احد دفترا و اقلاما....... ولكن يكفي ان يجرحك احد لحد الكتابة
|
بيت قوي جداً وليتك ياكلمة كملتيه حتى النهاية ويعطيك ألف عافية |
http://www8.0zz0.com/2008/08/30/23/277854178.gif تسلمے أخويے على العباره لكن ودنا تنزل مواضيع كامله يعطيكے ألفے عافية لكے منيے أرقے و أعذبے التحايآ http://www2.0zz0.com/2008/08/30/23/378199265.gif |
كلمة يَآ هَلآ وَ غَلآ فِيكْ يسْلَمُوووو عَلَى العبارة الجميلة وَ آلله يَعْطِيك آلصَّحَةُ وَ آلعَآفِيةِ |
كلمة
تسلم ايدك على هذا المقطع وكما اشار زملائي من قبل ليت الططرح كاملا ليكون اقوى واجمل ولك اطيب الامنيات |
كلمة
مقطع جميل وياليتة كاملا ودمتي بصحة وعافية |
"" كلمه "" / / يعطيك ربي العافيه .. يسلمـ ووووع البيت الرائع .. ألف شكر لكـ .. / / ● ● ~ كنز الغلا ~ |
1 مرفق
من روائع من كتاب عابر سبيل لاحلام مستغانمي
لم يكن بإمكانها أن تقول هذه الأمنية إلا بالفرنسية أو بالفصحى.. فليس في اللهجة الجزائرية صيغة ولا تعبير بإمكانك أن تتمنى به لأحد عيد ميلاد سعيداً. بينما تفيض هذه اللهجة بمفردات التعازي والمواساة.! ضحكت للفكرة. وجدتها تصلح بداية لكتاب يشرع جزائري في كتابته يوم عيد ميلاده. لكنني لك أكتب شيئاً على ذلك الدفتر الذي أهدتني إياه, والذي نسيت أمره عندما ذهبت للإقامة في " مازافران". ولم أعثر عليه إلا منذ مدة قريبة, والأصح أنني أنا الذي بحثت عنه. لتكتب, لا يكفي أن يهديك أحد دفتراً وأقلاماً, بل لا بد أن يؤذيك أحد إلى حد الكتابة. وماكنت لأستطيع كتابة هذا الكتاب, لولا أنها زودتني بالحقد اللازم للكتابة. فنحن لا نكتب كتاباً من أجل أحد , بل ضده. دفترها أمامي. وساعة يده في معصمي. وكل هذا الوقت المكفن ببياض الورق في متناولي. وأنا أكتب عنها كما كنت أمارس الحب سراً معها, بالشراسة نفسها. في الحلم, كان يأتي اشتهائي إياها عنيفاً لأنني أرفضها في اليقظة, وعندما كان ينتهي ذلك الفسق الحلمي, كنت أصرخ باسمها, ويجهش جسدي سراً بالبكاء, ثم أحزن وأكره يدي لساعات, أكره كل أعضائي التي تأتمر بأمرها. باليد إياها أكتب. بالعنف نفسه أستحضرها على الورق, ذلك أنه يلزمني الكثير من الفحولة لمواجهة عري البياض. ومن لم ينجح في مقاربة أنثى, لن يعرف كيف يقارب ورقة. فنحن نكتب كما نمارس الحب. البعض يأخذ الكتابة عنوة كيفما اتفق. والآخر يعتقد أنها لا تمنحك نفسها إلا بالمراودة, كالناقة التي لا تدر لبناً إلا بعد إبساس, فيقضي أعواماً في ملاطفتها من أجل إنجاز كتاب. لكن كيف لك أن تلاطف ورقة, وتجامل قارئاً, عندما تكتب على إيقاع الموت لشخص ما عاد موجوداً, مصراً على إخباره بما حدث. ما نفع العلم الذي يزيد الأموات حزناً!؟ يسلمو عالطرح الرائع وهذه جزء الروايه في الملف |
خير الكلام ما قل و دل
مشكورين |
|
جميع الحقوق محفوظة لـ منتدى الخليج - © Kleej.com
( 2007 - 2025 )
جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر العضو نفسه ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى