منذ /03-05-2012, 04:18 PM
#1
|
|


فنان العرب يرزق بطفل من زوجته الفرنسية
متابعات(ضوء): رزق فنان العرب محمد عبده طفلا من زوجته الفرنسية الجزائرية الاصل،، حيث أطلق على المولود الجديد اسم خالد.
ويتواجد فنان العرب حاليا الى جانب زوجته وطفله في احدى مستشفيات باريس حيث سقضي فترة من الوقت هناك .
 
زواجي أعاد لي شبابي
وكان محمد عبده قد أكّد لكل من رآه أنه بدا في أفضل حالاته سواءً صحياً أو نفسياً، وهو ما لمّح البعض إليه مازحاً بأن ذلك ربما هو نتيجة لزواجه الذي لم يمض عليه سوى بضعة أشهر من سيدة فرنسية جزائرية الأصول.
وفي تصريحات سابقة، قال مدير اعمال فنان العرب ونوه بأن زوجته الفرنسية تركت شغلها تمامًا في باريس، وتفرغت لحياتها الزوجية منذ أن كانت تحرص على رعايته وهو في العناية المركزة.
وأكد أنها أحيانًا تتردد على باريس لمتابعة أعمالها فقط، إلا أنها متفرغة تمامًا كونها ربة منزل لفنان العرب في هذا الوقت.

ابنه الاكبر عبدالرحمن محمد عبده
 
وكان فنان العرب محمد عبده قد فاجأ المقربين منه بإعلان ارتباطه رسميا بفتاة فرنسية من أصول جزائرية تزوج بها أخيرا، وذلك بعد مرور أقل من ثلاثة أشهر على تعرضه لجلطات ثلاث لزم على أثرها أحد مستشفيات العاصمة الفرنسية.
وأشار مقربون من محمد عبده إلى خبر ارتباطه كان مفاجئا للجميع، وأضافوا أن زوجته الفرنسية لا تزال على مقاعد الدراسة بإحدى الجامعات.
وكانت وسائل الإعلام قد تناقلت في 2009 نبأ زواج محمد عبده من فتاة إماراتية في العشرينيات من عمرها وعلى قدر كبير من الجمال، وكانت إحدى معجباته قبل أن تكون زوجته، ووالدها أحد أباطرة العقارات في الإمارات، وقد أقنعه باقتحام هذا المجال ليكون له مصدر رزق آخر غير الفن.

وكان محمد عبده قد أنهى علاقته بزوجته «أم عبدالرحمن» قبل ما يزيد على العشر سنوات بعد زواج دام 26 عاما، ولديه سبعة أبناء هم: نورة وود وهيفاء وريم ودلال وعبدالرحمن وبدر
محمد عبده:

هو محمد عبده عثمان آل دهل العسيري. ولد محمد عبده في قرية الدرب الواقعة جنوب المملكة في عام 1948م، وذاق مرارة اليتم صغيراً حيث رحل عنه والده وهو ما زال طفلاً في السادسة من عمره، وعاش رحلة من الفقر والعَوَز حتى إنه عاش فترة في رباط خيري هو وشقيقه بمنحة من الملك فيصل بن عبد العزيز رحمه الله.
واستطاع محمد عبده دخول المعهد الصناعي والتخصص في صناعة السفن في محاولة لتحقيق حلمه القديم بأن يصبح بحاراً مثل والده، ولكنه أيضا كان مولعا بالفن والغناء الذي أخذه إلى بحر النغم الذي أخلص له ومنحه اهتماما حقيقياً.

بدأ فنان العرب محمد عبده رحلته الفنية بداية الستينات الميلادية، في عام 1961م كانت بداية محمد عبده مع عالم الغناء في سن مبكرة وهو طالب في المعهد الصناعي بجدة، تخرج منه عام 1963م حيث كان محمد عبده ضمن أفراد بعثة سعودية متجهه إلى إيطاليا لصناعة السفن، تحولت الرحلة من روما إلى بيروت، أي من بناء السفن إلى بناء المجد الفني، وكان ذلك عن طريق (عباس فائق غزاوي) الذي كان من ضمن مكتشفي صوت محمد عبده عندما غنى في الإذاعة في برنامج (بابا عباس) عام 1960م، وبارك هذا الاكتشاف الشاعر السعودي المعروف (طاهر زمخشري).
 

|

|
|
|