آخر 10 مشاركات
|
الإهداءات |
|
![]() |
| #1 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
الام هي الشمعة التي تحترق لتنير لابناءها طريق حياتهم وتسعى جاهدة لكي ترضيهم تزوج الابناء كبرت الام ارادت ان ترتاح وليس لديها من الابناء الا ابن تعبت وسهرت على تربيته اختارت له اجمل فتاة من ارقى العوائل فرح بها الابن وتزوجها ولكن الصدمة عندما تزوجها واحبها قالت له عفوا حبيبي لااريد أمك معنا احجز لها باحدى دور المسنين !!! ماهو موقفك ساعتها !!! يحدث هذا الامر كثيرا هذه الايام لو ذهبنا لدار المسنين وجدنا امهات وآباء اتعبتهم السنون من اجل ابناء هم وجزاءهم دار المسنين !!! أي عقوق هذا !! أي مكافأة لهم هذه !!! جعلنا الله واياكم من البارين بآباءنا وامهاتنا السؤؤال !!!! ما هو رايكم وماذا نقول لهؤلاء الابناء هداهم الله المصدر: منتدى الخليج
|
||||||||||||
| #2 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
لاهنتي يالغلا
|
||||||||||||
| #3 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
شكرآ ع المرور الكريم
|
||||||||||||
| #4 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
شكرا لك نوف ع الموضوع الرائع فعلا ما اكثرهم هذه الايام اقول لمثل هؤلاء (كما تدين تدان ) هذا الذي تفعله تاكد ان اولادك سيفعلوه بك اما علمت ان اسرع الذنوب تعجيلا للعقوبة في الدنيا الظلم وقطيعة الرحم وهل هناك اعظم ظلما واعظم قطعا للرحم من هذا؟ ويا سبحان الله .. كيف ينسى ذلك العاق ضعف طفولته… ومسكنة صغره...؟ ألا يذكر يوم كان حملاً في أحشاءها تسعة أشهر مشقة بعد مشقة... فلا يزيدها نموه إلا ثقلاً وضعفاً ، حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ)؟ أم كيف يتناسى إشرافها على الموت عند وضعها له، فإذا بها تعلِّق آمالها عليه وهو لا يملك من أمر نفسه شيئاً... لكنه رأت فيه بهجة الحياة وزينتها ما أنساها كل ما قاسته ، وجعلها تزداد بالدنيا تعلقاً وحرصاً. أم كيف يتناسى إشغالها نفسها بخدمته ليلها ونهارها ، تغذيه بصحتها ، وتريحه بتعبها ، طعامه دَرُّها ، وبيته حجرها ، ومركبه يداها وصدرها ، تجوع ليشبع ، وتسهر لينام. أم كيف يتناسى انجذابه في طفولته نحوها... في كل أحواله وشئونه... فسبيله لدفع جوعته مناداة أمه... وسبيله لدفع عطشه مناداة أمه... وسبيله لدفع الأذى مناداته أمه... حتى بات في مخيلته أنَّ كل خير في كنفها... وأنَّ الشر لا يصله إذا ضمته إلى صدرها أو لحظته بعينها... أفبعد كل ذلك يكون جزاؤها على هذه الشاكلة... قهرٌ وعقوق... عصيانٌ وجحود... قطيعةٌ وصدود!!! ألا يعلم من كان على هذه الطريق العوجاء من الأولاد أن إحسان الوالدين عظيم وأن فضلهما سابق... ألا يعلم أنه لو بذل لهما أموال الدنيا وشغل نفسه بهما ليلاً ونهاراً ما وفَّاهما حقهما... وخاصةً الأم التي قاست الصعاب والمكاره بسبب المشقة والتعب من وِحامٍ وغثيان وثُقل وكرب وغير ذلك من شدائد الحمل والوضع (حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً). فوالله إن لهذا الصنف من الجاحدين... أهل العقوق والجحود.... إن لهم من الله في هذه الدنيا يوماً يعضون فيه أصابع الندم ويلاقون سوء جحودهم ونكرانهم. لقد قضى الله أن لا يوفق عاق... وأن تغلق في وجه العاق كل أبواب الخير. وأن يوافى بالعقوبة في الدنيا قبل الآخرة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "مَا مِنْ ذَنْبٍ أَجْدَرُ أَنْ يُعَجِّلَ اللَّهُ لِصَاحِبِهِ الْعُقُوبَةَ فِي الدُّنْيَا مَعَ مَا يَدَّخِرُ لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ الْبَغْيِ وَقَطِيعَةِ الرَّحِمِ " رواه أحمد وأبو داود والترمذي وحسنه وابن ماجة وصححه الألباني. وروى ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: " ثلاثةٌ لا ينظرُ الله إليهم يومَ القيامة: العَاقُّ لوالديه، ومُدْمِنُ الخَمْرَ، والمنَّان " أخرجه النسائي والبزار وصححه ابن حبان والحاكم. فيا ويح من عق أمَّه وأباه... كم من الخير فاته؟! وكم من الرزق تخلى عنه؟!
|
||||||||||||
| #5 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
شكرآ ع المرور الكريم
|
||||||||||||
| #6 | ||||||||||||
![]()
|
ومع الآسف الكثير يتجاهل إن الجنة تحت أقدام الأمهات ويفكر كل شئ تحت أقدام زوجته ويسلمو نوف ويعطيك ألف عافية
|
|||||||||||
| #7 | |||||||||||||
![]() ![]()
|
شكرآ ع المرور الكريم
|
||||||||||||
![]() |
|
|