“كنت آكل أكل الكلاب”.. وزير الصحة الأسبق يروي قصة معاناته من الفقر أثناء الجامعة.. ويوضح سبب رفضه الجنسية الألمانية

 

“كنت آكل أكل الكلاب”.. وزير الصحة الأسبق يروي قصة معاناته من الفقر أثناء الجامعة.. ويوضح سبب رفضه الجنسية الألمانية

صحيفة المرصد: كشف الدكتور أسامة بن عبدالمجيد شبكشي البالغ من العمر 75 عامًا، مدير جامعة الملك عبدالعزيز


ووزير الصحة السعودي الأسبق وسفير السعودية السابق في ألمانيا، قصة معاناته من الفقر أثناء الدراسة في الفترة


الجامعية التي لم يكن يمتلك فيها المال، قائلا:” ما كان عندي فلوس.. قمة المأساة أن تكون بدون مال وكنت آكل أكل الكلاب”.


وأوضح شبكشي خلال حواره في برنامج “من الصفر”، المذاع عبر قناة” MBC”:” كانت أمنيتي الوحيدة هي أن


أبيّض وجه والدي”، مضيفا:”كنت أعمل من الساعة الـ4 عصرًا إلى الساعة 12 ليلاً, وكنت أنام فقط من الـ12إلى الـ4 فجرًا”.


وأشار إلى أنه من أجل والده رفض الدكتور شبكشي المنصب والجنسية الألمانية وعقد عمل في الجامعة لمدة 25 سنة


وعن أهم مكافأة حصل عليها قال: “بعد حصولي على الترتيب الأول في كلية الطب دمعتْ عينا والدي، وقال لي:بيّض الله


وجهك. وكانت هذه العبارة هي أعظم مكافأة لي في حياتي!”.


وتابع:”كان زملائي وزميلاتي في الجامعة يشترون زبدية، يضعون فيها شربة، وعندما كانوا ينتهون منها كنت آخذها،


واضع فيها شربة مجانًا وآكلها”، مشيرا: “كنت أستيقظ مبكرًا، وأصلي الصبح حاضرًا، وأذاكر إلى الساعة السابعة.


بعدها أذهب إلى الجامعة، وعندما أنتهي منها أذهب إلى شركة إكس أوكس؛ فهناك عملت في محل يبيع البسكويت، وكان


العمال يتعمدون رمي البسكويت لآكله أنا!”، مضيفا:”والله العظيم، رغيف واحد كنت أقسمه نصفين مع زميلي بالغرفة، ونحط سكرًا وملحًا”.

المصدر: منتدى الخليج

 


بارك الله فيك على هذا الطرح الرائع

لك اجمل التحيات

والشكر والامتنان

عافاك الله وابقاك .وبانتظار جديدك

 اسعد الله قلوبكم وامتعها
بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخير وعافية

لكم خالص احترامي

 يسلمو ام عمر
على وضعك هذه التفاصيل والمقطع ويعطيك ألف عافية

 يعطيك ألف عافية

 
طرح قمه الروعه في والجمال
سلمت اناملك ويعطيك العافيه

 اسعد الله قلوبكم وامتعها
بالخير دوماً

أسعدني كثيرا مروركم وتعطيركم هذه الصفحه

وردكم المفعم بالحب والعطاء

دمتم بخير وعافية

لكم خالص احترامي